|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.52 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الحر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 17-01-2014 الساعة : 02:17 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الأكرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بما انه مفوض من المرجعيه الشيرازيه فكل مايقوله مباح ولم يتم الاستنكار عليه ولو رأيته عارياً !!
ف ألفاظ عمه مجتبى النابية السوقية المنحطة التي يطلقها على المراجع الكرام وكما ينقل لما سألو السيد صادق عن افعالة واقواله قال مجتهد وله رأية !!
وهذا ثابت عند أهل العلم
لذلك عزيزي وأخي الرجل الحر هذا منهج معروف وواضح الاهداف والتوجهات ونقطة العقده فيه هي انتصار الثورة المباركة الأسلاميه في ايران وعدم وجود اي من العائلة المباركة في مفاصل الدولة !!
وقسسسسسسسسسسسس على ذلك بقية التبعات والتصريحات والاصطياد في الماء العكر دوماً
تحياتي لطرحك ونقذك الواضح والجريئ دوماً
|
حياك الله أيها الأخ الغالي ،، نورتنا بكبير فهمك و سامق معرفتك و علو قلمك .. العائلة الشيرازية المباركة كانت من أوائل المستفيدين من بركات ثورة الإمام الخميني الذي احتضنهم في كنف إيران الجميلة و أغدق عليهم بالمكانة العالية و المنزلة الرفيعة و الأموال الوفيرة و أوكل إليهم من المناصب و المهام ما تقر به عيون الأحرار ،، و لم يذكر أحد من سلاطين الفقهاء و لا سادات عصور العلماء أية إشكالية على ارتباط الإمام الخميني علمياً بأبن عربي و لم يكفره أحد لقوله بالعرفان ،، بل لطالما سبح مقدسو العائلة الشيرازية المباركة بحمد الإمام الخميني إلى أن ثار السيد مرتضى الشيرازي على حكومة الإمام الخميني فقاد تمرداً أعد له العدة من السلاح و الرجال في وقت كان جيش البغي الذي يقوده صدام المجرم يحتل عمق الأراضي الإيرانية يسنده العالم الإستكباري بقوته المهولة التي أختلف شرقها مع غربها في كل شيء و اجتمعوا على العداء للثورة الإسلامية في إيران ،، لولا وعي الحرس الثوري الإسلامي في إيران و قمعه للمتمردين و القضاء على فتنتهم ،، و بعدها بدأ العداء للإمام الخميني و ثورته وقادتها الأبطال الأفذاذ ،، و بعدها ظهر على ألسنة العائلة الشيرازية المباركة المسلطنة المتسيدة على عصور الفقهاء عبارات التنديد بإبن عربي و كل من قرأ له و تأثر به و كأن البيت الشيرازي كان في حالة من التنويم المغناطيسي قبل أن يقمع مرتضى الشيرازي و فتنته التي لم يكن ليجرؤ أن يتنفس بمثلها في أي شبر من أرض العراق التي يحكمها طواغيت العصور من البعثيين الصداميين فاستفاق الشيرازيون من غفوتهم ليعلنوا اللعن و التكفير و التبتير للإمام الخميني و خطه المبارك .. أخي الحبيب ،، أجل فيكم هذا الوعي و أحترمه ،، دعائي لكم بالتوفيق و الحفظ و العصمة بالزهراء من كل خطر و ضرر
|
|
|
|
|