|
مشرف المنتدى العام
|
رقم العضوية : 30153
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 9,708
|
بمعدل : 1.64 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
س البغدادي
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 13-11-2013 الساعة : 11:27 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يوسف التميمي ...
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
( قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ )
++++++++++
الطيار العراقي
تدخل العُقلاء أمثال الأخوة عبدالله الجزائري والنجف الأكبر بهذا الموضوع حصراً ..
وكان لوقع كلماتهم الطيبة الأثر الكبير بوقف هذا السيل من التهكُم والتُهم والبُهتان ..
وقد تحولنا وختمنا بالفقرة 160 من هذا المُتصفح بضرورة الإنتباه الى ما هو أعظم مُصيبة من مُصيبتنا ألا وهي مُصيبة سيدنا ومولانا الُحسين عليه السلام التي نعيش ذكرى تفاصيلها المُؤلمة هذه الأيام ..
ولكن أبيت أنت إلاّ أن تنكأ الجرح من جديد وتعيدنا للمربع الأول من الجدال !!
وكأن النتيجة التي ختمنا بها لم تروق لك وتُعالج ما تغلغل بضميرك المُتخم بالبغض والأحقاد !!
أما تتقي الله ؟؟؟
أنا أشكوك الى الله ورسوله وأئمة أهل البيت عليهم السلام لا سيما سيدنا ومولانا الحسين وحفيده المُؤمل المُنتظر الحُجة إبن الحسن صلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين ..
______
السَّلام عَلَيْكَ يا سيدي يَا أبا عَبْدِ اللهِ وَعلَى الأرواحِ الّتي
حَلّتْ بِفِنائِكَ ، وَأنَاخَت برَحْلِك، عَلَيْكُم مِنِّي سَلامُ اللهِ أبَداً
مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ العَهْدِ
مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ أهْلَ البَيتِ، السَّلام عَلَى الحُسَيْن ، وَعَلَى عَليِّ
بْنِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أوْلادِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أصْحابِ
الحُسَين.[/CENTER]
|
۞﷽۞
وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ
صدق الله العلي العظيم
الأخ التميمي كوننا في شهر محرم الحرام وفي ذكرى استشهاد سيدي ومولاي الحسين ابن علي صوات ربي وسلامه عليهما
سأواجه شكواك لجدي رسول الله بدعائي لك ولي بالهدايه للحق والمغفره من ذنوبنا
واسأل الله ان يشرح صدرنا وينير عقولنا حتى نرى الحق حق فنتبعه ونرى الباطل باطل فنجتنبه
وان لا يجعلنا من المعاندين ونقول الحق ولو كان إليم
وأن لانرتضي افعال تسيء للنهج الحسيني
واخر دعوانا ان الحمد لله ونسأل الله الحفظ لشيعة امير المؤمنين وزوار المراقد المقدسه في النجف وكربلاء والكاظميه وسامراء
وسائر المعزين في ارجاء العالم وان يعيدهم لبيوتهم سالمين مثابين للذنوب مغفورين انه ارحم الراحمين
|
|
|
|
|