|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 79142
|
الإنتساب : Aug 2013
|
المشاركات : 41
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
معتز بديني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-08-2013 الساعة : 02:48 AM
نلاحظ في القرآن الكريم .. إذا زوجة نبي فيها نقص أو عيب يسمي الله تعالى بإمرأة .. قال تعالى (قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ )
.. فستجاب الله تعالى على الفور .. لما أصلحها من عقم .. ولقبها بزوجه .. كان الله تعالى يقول لسيدنا إبراهيم عليه السلام .. هي ليست إمراتك بل زوجتك .
فقال تعالى ( فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ )
ما الفرق بين الكلام إذا كان فيه ( إمراة ) .. أو ( زوجه )
|
|
|
|
|