|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ العبادي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-07-2013 الساعة : 06:13 PM
اقتباس :
|
الرابع: أن الله قد أخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات ودّاً، وهذا وعد منه صادق. ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودّة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامّة الصحابة والتابعين كانوا يودُّونهما، وكانوا خير القرون.
ولم يكن كذلك عليّ، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه (هذا ما تعتقدونه أليس كذلك تعليق) . وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما قد أبغضهما وسبّهما الرافضة والنصيرية والغالية والإسماعيلية. لكن معلوم أن الذين أحبوا ذينك أفضل وأكثر، وأن الذين أبغضوهما أبعد عن الإسلام وأقل (هنا إبن تيمية يلزم ذاك العالم الشيعي بما ألزم عليه نفسه )،بخلاف عليّ، فإن الذين أبغضوه وقاتلوه (هم الصحابه بعقيدة ذاك الحلي) هم خير من الذين أبغضوا أبا بكر وعمر ، بل شيعة عثمان الذين يحبونه ويبغضون عليّاً، وإن كانوا مبتدعين ظالمين، فشيعة عليّ الذين يحبونه ويبغضون عثمان أنقص منهم علماً وديناً، وأكثر جهلاً وظلماً.
تتمة كلام إبن تيمية ..فعُلم أن المودة التي جُعلت للثلاثة أعظم.(وهذا صحيح فاهل السنة أكثر من الشيعة )
وإذا قيل: عليّ قد ادّعِيت فيه الإلهية والنبوة.
قيل: قد كفّرته الخوارج كلها، وأبغضته المروانية. وهؤلاء خير من الرافضة الذين يسبّون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، فضلاً عن الغالية."... إنتهى
|
واضح من قول ابن تيمية فيها نوع من البغض
ولا ترقع له
فنحن عرب و ليس هنود
و قولك يقصد بها الحلي هذه نكتة و من خيالك الملفق
|
|
|
|
|