عرض مشاركة واحدة

مسعود
عضو نشط
رقم العضوية : 72163
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 204
بمعدل : 0.04 يوميا

مسعود غير متصل

 عرض البوم صور مسعود

  مشاركة رقم : 24  
كاتب الموضوع : أبواسد البغدادي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-05-2013 الساعة : 03:18 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبواسد البغدادي [ مشاهدة المشاركة ]
اللهم صل على محمد وآل محمد
صحيح مسلم /كتاب الطهارة /باب (تبلغ الحلية حيث يبلغ الوضوء )
رقم الحديث: 373
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا
قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا خَلَفٌ يَعْنِي ابْنَ خَلِيفَةَ ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْجَعِيِّ ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ ، قَالَ : " كُنْتُ خَلْفَ أَبِي هُرَيْرَةَ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ لِلصَّلَاةِ ، فَكَانَ يَمُدُّ يَدَهُ حَتَّى تَبْلُغَ إِبْطَهُ ، فَقُلْتُ لَهُ : يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ، مَا هَذَا الْوُضُوءُ ؟ فَقَالَ : يَا بَنِي فَرُّوخَ ، أَنْتُمْ هَاهُنَا ، لَوْ عَلِمْتُ أَنَّكُمْ هَاهُنَا مَا تَوَضَّأْتُ هَذَا الْوُضُوءَ ، سَمِعْتُ خَلِيلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " تَبْلُغُ الْحِلْيَةُ مِنَ الْمُؤْمِنِ ، حَيْثُ يَبْلُغُ الْوَضُوءُ "

والان ناتي الى وضوء النبي من كتاب مسلم بشكل تفصيلي

صحيح مسلم كتاب الطهارة ج1
346 باب في وضوء النبي صلى الله عليه وسلم

235 حدثني
محمد بن الصباح حدثنا خالد بن عبد الله عن عمرو بن يحيى بن عمارة عن أبيه عن عبد الله بن زيد بن عاصم الأنصاري وكانت له صحبة قال قيل له توضأ لنا وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بإناء فأكفأ منها على يديه فغسلهما ثلاثا ثم أدخل يده فاستخرجها فمضمض واستنشق من كف واحدة ففعل ذلك ثلاثا ثم أدخل يده فاستخرجها فغسل وجهه ثلاثا ثم أدخل يده فاستخرجها فغسل يديه إلى المرفقين مرتين مرتين ثم أدخل يده فاستخرجها فمسح [ ص: 211 ] برأسه فأقبل بيديه وأدبر ثم غسل رجليه إلى الكعبين ثم قال هكذا كان وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدثني القاسم بن زكرياء حدثنا خالد بن مخلد عن سليمان هو ابن بلال عن عمرو بن يحيى بهذا الإسناد نحوه ولم يذكر الكعبين وحدثني إسحق بن موسى الأنصاري حدثنا معن حدثنا مالك بن أنس عن عمرو بن يحيى بهذا الإسناد وقال مضمض واستنثر ثلاثا ولم يقل من كف واحدة وزاد بعد قوله فأقبل بهما وأدبر بدأ بمقدم رأسه ثم ذهب بهما إلى قفاه ثم ردهما حتى رجع إلى المكان الذي بدأ منه وغسل رجليه حدثنا عبد الرحمن بن بشر العبدي حدثنا بهز حدثنا وهيب حدثنا عمرو بن يحيى بمثل إسنادهم واقتص الحديث وقال فيه فمضمض واستنشق واستنثر من ثلاث غرفات وقال أيضا فمسح برأسه فأقبل به وأدبر مرة واحدة قال بهز أملى علي وهيب هذا الحديث وقال وهيب أملى علي عمرو بن يحيى هذا الحديث مرتين



أقول ......

أولا .... ابوهريرة يتوضا الى الابطين والرسول يتوضا الى المرفقين .... فايهما الاصح ؟

ثانياً .... اوردنا صفة وضوؤ النبي صلى الله عليه وآله ولم يتوضا ويغسل يديه الى الابطين ؟

ثالثا .... قد يشكل علينا بغل حجازي ويقول ( الحلية اي الزينة ) للمؤمن تبلغ مبلغها اينما وصل ماء الوضوء ؟

الرد ...
1- هذا الاشكال مردود لانه سيعني انه اينما وصل الماء اوكثر او غطى اكبر مساحة من الجسم سيبلغ ( الحلية اي زينة المؤمنة وتزينه ) المنشودة !
مما يجر المكلف الى غسل جميع اعضاء الجسم ( استحباب او وجوبا ) فيؤدي الخروج عن صفة الوضوء المامورين بها
وهي ( الوجه واليدين والرس والكعبين )

2- هلا اثبت ابو هريرة او اثبتم قول الرسول كما قال ابوهرير (سَمِعْتُ خَلِيلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " تَبْلُغُ الْحِلْيَةُ مِنَ الْمُؤْمِنِ ، حَيْثُ يَبْلُغُ الْوَضُوءُ ")
اين قالها النبي... وحتى لو قالها فانه سيرد عليه بالرد رقم واحد ..

وحتى لايقولون باننا لم نقرء اجوبة ورد تفسير القوم للراواية فنحيلكم الى جواب من احد مواقعهم ( وهنالك اجوبة كثيرة ولكن نفس المضمون ) فراجعوا
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء،أرجو تفسير هذا الحديث؟

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فهذا الحديث من الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيها بيان أن الحلية للمؤمن في الجنة تبلغ مبلغ الوضوء، معنى أنه يكون في يده الحلية إلى ما خلف المرفقين، يعني أنها تمتد الحلية إلى ذراعه إلى ما وراء المرفق، لأن الوضوء ينتهي بغسل المرفقين، فتمتد الحلية في يديه إلى نهاية موضع الوضوء.
http://www.ibn-baz.org/mat/11616

كما ترون ؟ فان الجواب سوف يصطدم بصفة الوضوء الواجبه كما في ردنا الاول ..

رابعا .... لماذا يخفي ابو هريرة هذه الصفة ( الجديدة ) للوضوء عن الصحابة والتابعين ؟
اهي من مجموعة ما كان يتقي ( التقية ) من الحكام والطواغيت ؟

خامسا .... من غير ابي هريرة من الصحابة المعتبرين توضئ الى الابطين ( الوضوء الجديد


واترك باقي التعليق للاخوة الكرااااااااام

وبلينا بقوم لايفقهون






تفقه يا هذا..


باب تبلغ الحلية حيث يبلغ الوضوء

250 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا خلف يعني ابن خليفة عن أبي مالك الأشجعي عن أبي حازم قال كنت خلف أبي هريرة وهو يتوضأ للصلاة فكان يمد يده حتى تبلغ إبطه فقلت له يا أبا هريرة ما هذا الوضوء فقال يا بني فروخ أنتم هاهنا لو علمت أنكم هاهنا ما توضأت هذا الوضوء سمعت خليلي صلى الله عليه وسلم يقول تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء
مسألة: التحليل الموضوعي
بَاب تَبْلُغُ الْحِلْيَةُ حَيْثُ يَبْلُغُ الْوَضُوءُ

250 حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا خَلَفٌ يَعْنِي ابْنَ خَلِيفَةَ عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْجَعِيِّ عَنْ أَبِي حَازِمٍ قَالَ كُنْتُ خَلْفَ أَبِي هُرَيْرَةَ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ لِلصَّلَاةِ فَكَانَ يَمُدُّ يَدَهُ حَتَّى تَبْلُغَ إِبْطَهُ فَقُلْتُ لَهُ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ مَا هَذَا الْوُضُوءُ فَقَالَ يَا بَنِي فَرُّوخَ أَنْتُمْ هَاهُنَا لَوْ عَلِمْتُ أَنَّكُمْ هَاهُنَا مَا تَوَضَّأْتُ هَذَا الْوُضُوءَ سَمِعْتُ خَلِيلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ تَبْلُغُ الْحِلْيَةُ مِنْ الْمُؤْمِنِ حَيْثُ يَبْلُغُ الْوَضُوءُ
مسألة: التحليل الموضوعي
باب تبلغ الحلية حيث يبلغ الوضوء

250 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا خلف يعني ابن خليفة عن أبي مالك الأشجعي عن أبي حازم قال كنت خلف أبي هريرة وهو يتوضأ للصلاة فكان يمد يده حتى تبلغ إبطه فقلت له يا أبا هريرة ما هذا الوضوء فقال يا بني فروخ أنتم هاهنا لو علمت أنكم هاهنا ما توضأت هذا الوضوء سمعت خليلي صلى الله عليه وسلم يقول تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء
الحاشية رقم: 1
باب فضل إسباغ الوضوء على المكاره

فيه قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ؟ قالوا : بلى يا رسول الله قال : إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط ) قال القاضي عياض : ( محو الخطايا ) كناية عن غفرانها ، قال : ويحتمل محوها من كتاب الحفظة ويكون دليلا على غفرانها ، ( ورفع الدرجات ) إعلاء المنازل في الجنة ، وإسباغ الوضوء تمامه ، والمكاره تكون بشدة البرد وألم الجسم ونحو ذلك ، وكثرة الخطا تكون ببعد الدار وكثرة التكرار وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، قال القاضي أبو الوليد الباجي : هذا في المشتركتين من [ ص: 488 ] الصلوات في الوقت وأما غيرهما فلم يكن من عمل الناس . وقوله : ( فذلكم الرباط ) أي الرباط المرغب فيه ، وأصل الرباط الحبس على الشيء كأنه حبس نفسه على هذه الطاعة . قيل : ويحتمل أنه أفضل الرباط كما قيل الجهاد جهاد النفس ، ويحتمل أنه الرباط المتيسر الممكن أي أنه من أنواع الرباط . هذا آخر كلام القاضي وكله حسن إلا قول الباجي في انتظار الصلاة فإن فيه نظرا . والله أعلم .

قوله : ( وفي حديث مالك ثنتين : فذلكم الرباط فذلكم الرباط ) هكذا هو في الأصول ثنتين وهو صحيح ونصبه بتقدير فعل أي ذكر ثنتين أو كرر ثنتين ، ثم إنه كذا وقع في رواية مسلم تكراره مرتين ، وفي الموطأ ثلاث مرات ( فذلكم الرباط فذلكم الرباط فذلكم الرباط ) . وأما حكمة تكراره فقيل : للاهتمام به وتعظيم شأنه وقيل : كرره - صلى الله عليه وسلم - على عادته في تكرار الكلام ليفهم عنه والأول أظهر . والله أعلم .

من مواضيع : مسعود 0 تم الرد : من بنى اول حسينية واين؟
0 في الكافي ازر والد ابراهيم عليه السلام
0 ملاحضة مسعود...
0 طامة كبري..
0 مسعوووووووووووود يحتج...
رد مع اقتباس