|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.52 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الخطاط
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 15-05-2013 الساعة : 02:03 AM
لنقفز بصاحبنا هذا إلى القرن الحادي و العشرين لنلقنه درساً شيعياً من منتديات أنا شيعي العالمية ,,
يدعي الجويهل بأن الخط الشعي الفارسي و على عكس الخط الشيعي العربي لم يكن له طرح سياسي أو كتابات اجتماعية ,, فهلا بين لنا جنابه و جناب من لف لفه ماذا ينظر للثورة الإسلامية في أيران و التي قادها الإمام الخميني رضوان الله عليه الرجل المولود في بلاد فارس و معه رجال من سنخ خلَّص أصحاب رسول الله و أهل بيته الطاهرين جلهم من علماء الفرس ..؟؟؟!!! .. هلا بين لنا احد الأخوة المعجبين بهذيانات الكاتب أن كان هذا الجويهل قد قرأ مؤلفات الإمام الخميني أو الشهيد مطهري أو أي رجل من رجالات الثورة في علوم السياسة و الاجتماع و الاقتصاد ,, ثم ألا تعتبر الدولة الإسلامية القائمة اليوم في إيران أوضح مثل على تطبيق السياسة و الإجتماع على أرض الواقع و تحويل العلوم النظرية إلى حقيقة حية ماثلة ... أليست كلها بجهد و عمل و تنظير و تطبيق شيعي فارسي بحت ؟؟...
طبعاً إرتأيت أن أقفز على الكثير من الشواهد التأريخية كثورة التنباك في إيران و حركة فدائيان إسلام و ثورة العشرين في العراق و الموقف المشرف للمرجعية الدينية التي يطلق عليها الجويهل بالفارسية من تلك الثورة و غير ذلك ,, لكوني أحببت ان أسلط الضوء على تجارب الحكم الشيعية الكبرى بعد غيبة مولانا صاحب الأمر صلوات الله عليه و التي أصبحت بفضل الله و قيادة رجال من فارس من أهم المنعطفات التأريخية في حياة التشيع زمن الغيبة الكبرى ,, بل أن ثورة الإمام الخميني في إيران تعد واحدة من أهم الإحداث في التأريخ التي بدأت بتعديل توازنات القوى في العالم لصالح الوجود الشيعي ..
يتبع إن شاء الله
|
التعديل الأخير تم بواسطة الرجل الحر ; 15-05-2013 الساعة 05:28 PM.
|
|
|
|
|