|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 73186
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 631
|
بمعدل : 0.14 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبواسد البغدادي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-05-2013 الساعة : 02:50 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله سعيد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يحق لعمر أن يشفق على النبي عندما راه يتوجع من الألم وعلى كل الكلمة الاولى والاخيرة للنبي فإن أصر على الإيتاء بالكتاب فعل ولكنه قال قوموا عني حتى أنه خطب بعدها على المنبر فما إشكالك
ولا تنسى أن علي بن أبي طالب رفض أن يمحو كلمة رسول الله بعدما أمره النبي بحذفها مباشرة فهل نطبق الاية أعلاه على علي أيضا ؟
والمصيبة الكبرى تقول من تجرأ على النبي لا يعجزه التجرأ على كتاب الله تعالى وآياته !!!!! مامعنى هذا الكلام ممكن تشرح
اذن أنت لا تعلم لماذا لم ينزل الله اية صريحة في امامة علي والاثني عشر من صلبه فلا تضل الامة بعدها
هل تعرف لماذا ؟ الجواب لأنها عقيدة باطلة ما أرادها الله ولا أخبر بها النبي
|
شفقة عمر؟!
هذا من تزيين الشيطان سوء أعمال سيدكم.
وبهذا وغيره تضحكون به على سفه أحلامكم.
وليت شعري
لماذا لم يكن باقي الصحابة مشفقين على نبيهم كما أشفق عمر (لو كنتم صادقين)؟
حينما أرادوا كتابة الكتاب؟
ولماذا لم يشكر النبي والمعترضين من الصحابة شفقة عمر المزعومة؟
ولماذاأصبحت شفقة عمر على نبيه رزية عند أبن عباس حبر الأمة؟
والحق والأنصاف أن من يتجرأ على النبي ويتهمه بالهجر والهذيان ويكون مانعا
لهداية الامة عن طريق سنة نبيها.
فلا يعجزه ان يمنع الامة من الهداية عن طريق كتاب ربها.
|
|
|
|
|