|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 35369
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 1,483
|
بمعدل : 0.26 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مـ ـسـ ـلـ ـم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-05-2013 الساعة : 12:31 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـ ـسـ ـلـ ـم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
انما هذا دليل على التناقضات العظيمة في دينكم
فامامكم يصرح بخلاف معتقدكم ولايضر النبي كفر ابيه لان الله يحاسب كل انسان على عمله
وهو الموافق للقران
والحمدلله رب العالمين
|
هذا محض افتراء وقد طالبتك ان تذكر كل الادلة على الموضوع حتى من خلالها تثبت مخالفتنا للموضوع .
اما قول الله تعالى في كتابه على ازر انه ابو ابراهيم فالامة اجمعة على خلافه وان ابو ابراهيم هو تارخ او تارح وهذه جملة مما اخرجه السيوطي في الدر المنثور :
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد قال : آزر لم يكن بأبيه ولكنه اسم صنم .
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي قال : اسم أبيه تارح ، وأسم الصنم آزر .
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله { وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر } قال : ليس آزر بأبيه ولكن { وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر } وهن الآلهة ، وهذا من تقديم القرآن ، إنما هو إبراهيم بن تيرح .
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن سليمان التيمي أنه قرأ { وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر } قال : بلغني أنها أعوج ، وأنها أشد كلمة قالها إبراهيم لأبيه .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله { وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناماً آلهة } قال : كان يقول أعضد ، أتعتضد بالآلهة من دون الله لا تفعل؟ ويقول : إن أبا إبراهيم لم يكن اسمه آزر وإنما اسمه تارح . قال أبو زرعة : بهمزتين ( أءزر ) .
وقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن انادي ....
|
|
|
|
|