|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-04-2013 الساعة : 11:31 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجال حول الرسول
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الأخ الطالب .
لا يا اخي الوثيقة لا تعارض ما ذكرت .. ثم ان غسل النبي وتجهيزه هذا أمر أو وصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي والعباس .. لا يتدخل احد غيرهم .
المشهور أن رسول الله إنتقل إلى ربه يوم الأثنين .. ودفن يوم الأربعاء .
والسقيفة ما هي إلا ساعة من نهار من يوم الأثنين .. ربما إذا حسبناها بوقتنا هذا لا يتجاوز نصف ساعة بالكثير .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
|
اولا الوثيقه عكس كلامك تماما انت قلت ان الصحابه صلوا على النبي ودفنوه وهذا كذب فقط الامام علي-ع- والبعض وهذا البعض ليس فيه اصنام السقيفه
ثانيا-قلت انه دفن يوم الاربعاء اقول هذا غير صحيح ابدا لان الوثيقه تقول انهم ذهبوا الى السقيفه الامام مشغول بتغسيل النبي-ص- ودفنه وملازمه قبره
ثالثا- انت تقول انها نصف ساعه عجيب هل كنت معهم ما هذه التراهات والكلام الفاشل لو قرانا مااورده اصحاب التواريخ على السقيفه لحتجننا الى ساعه على الاقل وهذا لو قرأناها ولم نكن فيها
فبربك اترك اصنامك على جنب والدفاع الكاذب لانك سترى النبي-ص- وسيسألك عن هذا الكذب
وهل تعلم ان الذين قالوا ان النبي دفن يوم الاربعاء ماذا قالوا ايضا هل تريد ان انقل لك الوثيقه ان النبي-خاس- حااشاه وهاك
المنتظم لابن الجوزي
الجزءالعاشر-ص43
سنه 197
مانصه
أخبرنا أبو منصور بن خيرون، أخبرنا إسماعيل بن مسعدة، أخبرنا حمزة بن، يوسف، أخبرنا أبو أحمد بن عدي قال: قال يحيى بن معين، حدّثنا قتيبة، حدَثنا وكيع، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مات لم يدفن حتى ربا بطنه وانتشرت خنصراه. قال قتيبة: حدث بهذا الحديث وكيع وهو بمكة، وكانت سنة حج فيها الرشيد فقدموه إليه، فدعا الرشيد سفيان بن عيينة، وعبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، فأما عبد المجيد فقال: يجب أن يقتل هذا، فإنه لم يرو هذا إلا وفي قلبه غش للنبي صلى الله عليه وسلم.
فسأل الرشيد سفيان بن عيينة فقال: لا يجب عليه القتل رجل سمع حديثاً فرواه، لا يجب عليه القتل، إن المدينة شديدة الحر، توفي النبي صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين، فنزل إلى قبره ليلة الأربعاء لأن القوم كانوا في صلاح أمة محمد صلى الله عليه وسلم، واختلفت قريش الأنصار، فمن ذلك تغيّر.
قال قتيبة: فكان وكيع إذا ذكر له فعل عبد المجيد قال: ذلك رجلٌ جاهل، سمع حديثاً لم يعرف وجهه، فتكلم بما تكلم.
توفي وكيع بفيد في هذه السنة وهو ابن ست وستين سنة.
المنتظم لابن الجوزي ، الجزء العاشر ، سنة سبع وتسعين ومائة ، ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
والوثيقه


هل تؤمن بهذذذذذذذذذذذذذذذذذذذا
|
|
|
|
|