[فضّه]

اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد مااحاط به علمك واحصاه كتابك
{ سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذا وَمَا كُنّا لَهُ مُقْرِنِين }






واقعا اشعر ان كل شيعي مخلص مكنه الله من هذه التكنلوجيا الرائعه عبر شبكات التصفح المتعدده من مكتبات وصوتيات ومناظرات



ينطلق من واقع




( ان لَمْ يُجِبْكَ بَدَني عِنْدَ اسْتِغاثَتِكَ وَلِساني عِنْدَ اسْتِنْصارِكَ، فَقَدْ اَجابَكَ قَلْبي وَسَمْعي وَبَصَرَي)




فنجد الموفقين من الاخوه والاخوات يجاهدون دون ال بيت رسول الله صلواة الله عليهم وسلامه وتتدرج هذه التوفيقات كل بحسب امكانيته





واني بصراحه اجدها عند البعض الكثيرين ممن ذكرتهم هي عطائات خاصه وفيوضات ربانيه كبيره



بحيث يمكن المحاور الشيعي ان يرد على المخالف ويزود اخوته الباقين بطاقات متجدده نحو الارتقاء بالمذهب والفكر والعقيده



فيكون كل متابع لهؤلاء المؤمنين وكأنه اقتبس جذوه من ايمانهم الملتهب ليوصله بتالي لباقي الشيعه الغير مطلعين بشكل منطقي



ملخص سهل سلس بسيط





كثير انقل ما اقرئه هنا واشاهده في جلساتنا النسائيه ونتناقش حول شبه او نقطه مبهمه في الاذهان فينجلي بعض ما تراكم من صديد الشك في بعض القلوب


ويسألوني اي الكتب تقرئين من اين جئتي بمثل هذه المعلومات



اقول لهم انما اتصفح منتديات انا شيعي واستفيد من مناهل الطيبين شيعة الكرار





ماذا اقول اخي ابو اسد !! يذهلني الشعور ان يأتي زمان وتكونوا به انتم كانصار امير المؤمنين عليه السلام عبر هذه الصفحات الموفقه





كل من ذكرت وكل من لم تذكره لكم عند الله الكثير فهنيئا لكم وان شاء الله في شفاعة الزهراء عليها السلام







كرم منك وطيب عودتنا عليه ان اجدك تضيف اسمي ضمن قائمة من نتشرف بالتواجد في متصفحاتهم كمتابعين فقط





انما فضه لا تشكل حتى نقطه اخر السطر





مشاعرك الصادقه نطقت بها صدق تعابيرك ووصفك لأخوتك الكرام بأجمل وصف هنياااااااالهم عمي والف هنياااااااالهم





ان شاء الله تذكرونه يم امير المؤمنين والزهراء يوم القيامه وتاخذونه بشفاعتكم لجنة الكرار سلام الله عليه





وفرصه عظيمه ان اتمكن ان اقول لكل الاخوه المحاورين العقدين وفقكم الله وحفظكم وزادكم من فضله ورحمته



والله انكم رفعتم روسنا وشرفتونا واثلجتم قلوبنا باااااارك الله بكم جميعا بارك الله بكم وجزى المؤسسين خير الجزاء واوفى الجزاء







وفقكم الله في الدنيا والاخره