|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 77750
|
الإنتساب : Mar 2013
|
المشاركات : 146
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ايمان احمد
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 20-03-2013 الساعة : 11:12 AM
اقتباس :
|
وبربك دولة العدل الالهي والتوحيد وزنتها المدارس المعرفية الحديثة لتوضيح مفرداتها على ضؤء القران الكريم الثقل الاول وضؤء السنة الشريفة واحاديث الثقل الثاني المعصومين (ع) من المدرسة الاحتمالية للسيد محمد محمد صادق الصدر والمدرسة الاستقرائية الواقعية للسيد محمد حسين الطباطبائي قدس الله سرهما واعلى الله مقامهما ومدرسة الادلة الاربعة الدليل النظري والعملي والعلمي والواقعي للسيد كمال الحيدري اطال الله عمره اعطت مفاهيم اوسع واسست لتوضيح عقلي لكل العلامات والشرائط والشخصيات لا فيها لبس ولااسقاطات
|
اقول لك اين دليلك المعتبر لاثبات الكلام اعلاه وارجوك لايكون بالطريقة الملائية.
اخي العزيز لا شأن لكل ما ذكرته من المدارس بالحقيقة المهدوية فحقيقة علامات الظهور المقدس لا تدركها مدرسة معرفية او غير معرفية حديثة كانت او قديمة الا بالتوفيق الالهي.
انت تتحدث وكأن تلك المدارس اتفقت على أمر واحد وفكرة واحدة وخارطة احداث ظهور واحدة!!!
من تقصد بتلك المدارس المعرفية :
من يوقت على اساس حسابات رقمية ليست من العلم في شيء.
ام من يشخص بغير علم كما فعل الباحث الاكاديمي في منتديات جابر البلوشي حيث يرى ان السفياني هو فاروق طيفور القيادي في الاخوان المسلمين واليماني تاجر من اليمن والدجال ضابط ايراني ... الخ.
من يقول منهم بالتسامح السندي مطلقا في روايات العلامات.
ام من يقول بإمكانية البداء في العلامات الحتمية الخمس.
ام من يرى لا فرق بين الامور الموقوفة والامور المحتومة.
ام من يرى بعدم وجود امكانية للتدخل البشري في تعطيل الامور الموقوفة.
ام من يكتب في علامات الظهور وهو لا يعرف فلسفتها.
ام من لا يرى ربط بين السنن الالهية وبين التخطيط الالهي للظهور المقدس.
ام من يرى ان النداء الجبرائيلي هو اول العلامات فينسف بذلك السنن الالهية.
ام من لا يميز بين الاحداث الطبيعية وبين الاحداث التي تعد كعلامات ولا يميز التباين في درجة الوضوح بينهما بحيث يعد ذلك الحدث حدثا غير ملفتا للنظر اجتماعيا وهذا الحدث علامة واضحة ملتفتة للنظر يصدق القول عنها بأنها علامة.
ام من لا يراعي الظروف الموضوعية للاحداث فعندما يذكر الرواية مسير جيش السفياني يقوم ذلك الباحث بطي الارض لذلك الجيش او كونه يمتلك بساط الريح او يجعله يسير على خارطة صماء.
فمثلا عندما يقدم جيش اليماني من اليمن بامكان ذلك الجيش ان يمر من الحدود الشرقية للعراق بالرغم من وجود جيش الخراساني والظروف الموضوعية للدولة هناك. كذلك بإمكانه الولوج من الجهة الغربية للعراق بالرغم من تسيد جيش السفياني عليها ومن الجهة الجنوبية بالرغم من وجود النظام الناصبي في الحجاز وبإمكانه صنع جسر جوي من اليمن الى العراق بلا تصور للامكانات المطلوبة لانشاء مثل هكذا جسر جوي بالرغم من اخبار الروايات عن محدودية قدرة جيش اليماني.
كما ان الروايات اخبرت في عدة مواضع عن موضوع افراس الرهان بين الرايات الثلاث فمرة تقول تقول الرواية : ( السفياني واليماني كفرسي رهان) ومرة يكون السباق بين السفياني والخراساني ومرة يكون بين اليماني والخراساني.
وهذا الموضوع برمته وبإجماله وتفصيله عند عموم الباحثين لا يعدو كونه اخبار عن التحرك الاجمالي للرايات الثلاث فتصبح مثل هذه الاخبار مهملة لديهم. الا انه في الحقيقة مقدار التفصيل الوارد يأبى ان ينصرف الى ذلك الاجمال فالتفصيل المذكور في تعدد سباقات افراس الرهان يكشف مكان خروج اليماني والخراساني وساعة الصفر التي ينطلق منها الثلاثة وتفاصيل اخرى مهمة.
اقتباس :
|
وماتفضلت به هو اشبه بمسرحية تعطى فيها الادوار لما في طموحك من تاسيس كما في الرابط ادناه لكتاباتك
|
اي رابط تعني؟
|
|
|
|
|