|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 73649
|
الإنتساب : Aug 2012
|
المشاركات : 334
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فطرس11
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-02-2013 الساعة : 12:56 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطرس11
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اترككم مع البخاري :cool:
118248 - كان مروان على الحجاز ، استعمله معاوية ، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه ، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا ، فقال : خذوه ، فدخل بيت عائشة فلم يقدروا ، فقال مروان : إن هذا الذي أنزل الله فيه : { والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني } . فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن ، إلا أن الله أنزل عذري .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4827
خلاصة الدرجة: [صحيح]
الرابط
وشهد شاهداً من اهلها
وأقول لكم ياموالين لو ان السيده عائشه خرجة من القبر وقالت للسنه انها غير معنيه بآية التطهير لقالو لها الوهابيه انتي رافضيه رافضيه :p انتي تكذبين
دمتم
|
هذا الحديث محتاج لعدة بحوث لا بحث واحد لأنه تترتب عليه عدة أمور
أولا : إن كان الحديث صحيح فعائشة كاذبة فسورة التحريم خير برهان , و آية الغار التي فضحت أبا بكر أيضا والتي يتغنون بها كثير , وآيات أخرى كثيرة.
ثانيا: إن كانت صادقة فلا فضيلة تعد لأبي بكر وأيضا سورة التحريم لم تنزل بها وبحفصة وبذلك رواتهم كاذبون .
ثالثا: موضوع مروان هنا محتاج لبحث ( عزيز ابن تيمية) يبدوا أن الكذب باسم رسول الله عزة للاسلام والمسلمين! ان كان الحديث صحيح .
وهناك امور كثيرة ولا اريد ان اشعب الموضوع.
|
|
|
|
|