|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 56795
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 384
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
البايلوجي1
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-01-2013 الساعة : 09:50 PM
اما النص الذي نسف كلامه السابق -- هو استدلاله بكلام البحراني
حييث قال -
اقتباس :
|
وعدنان البحراني بقوله: (الأخبار في تحريف القرآن لا تحصى وكثيرة وقد تجاوزت حد التواتر وهو إجماع الفرقة المحقة وكونه من ضروريات مذهبهم)( ).
مشارق الشموس الدرية ص126.
|
الكارثه انه بتر اسم الكتاب " مشارق الشموس الدرية في أحقية مذهب الإخبارية "
اما العبارة فقد نقلت بشكل مبتور ، فبعد ذكره لروايات الفريقين من السنة والشيعة حول تحريف القرآن قال البحراني :
" إلى غير ذلك من الأخبار التي لا تحصى كثرة وتجاوزت حد التواتر ولا في نقلها كثير فائدة بعد شيوع القول بالتحريف والتغيير بين الفريقين ، وكونه من المسلمات عند الصحابة والتابعين بل وإجماع الفرقة المحقة وكونه من ضروريات مذهبهم " .
وشتنان بين الجملتيين فالحذف واضح !!! " عند الصحابة والتابعين " التي توضح للقارئ أن من يخطئ في فهم رأي الصحابة والتابعين ، أولى أن يكون مخطئا في نقله لإجماع الشيعة حول هذا الأمر أيضا ، فحذف الجملة يفيد الناقل في الحفاظ على صورة معقولة لعدنان البحراني عند القارئ
وكذلك لم ينقل كلام البحراني كامل حيث يقول ويرد على اكبر علماء الاماميو مثل المرتضى والصدوق والطوسي فهذا القول ينسف الاجماع
لان البحراني نفسه ينكر على علماء الامامية القول بالعد م
|
|
|
|
|