|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 73186
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 631
|
بمعدل : 0.14 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مسلم وكلي فخر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-12-2012 الساعة : 02:51 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم وكلي فخر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لا تعليق يبدو أنك لا تريد أن تقتنع بأن الاية موجهة لنساء النبي صلى الله عليه وسلم وهي واضحة وضوح الشمس ولا ينكرها الا أعمى البصيرة
وما قولي إلا (الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله )
|
وهنا يرجع أشكلنا الذي ذكرناه
وهو ان حسب تفسيرك سيكون في القران الكريم أختلافا
حيث انك تدعي أذهاب الذنب والأثم عن زوجات النبي أستنادا على آية التطهير
والقرآن الكريم يثبت (لعائشة وحفصة) الذنب والأثم ويقترح عليهن التوبة من تلك الذنوب
فقد صغت قلوبهما ؟
إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا [التحريم : 4]
والله تعالى نفى ان يكون في كتابه ألأختلاف
أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً [النساء : 82]
الآن أينا مدعو للتدبر نحن أم أنت؟
فكيف تجمع بين الآيتين أية أذهاب الذنب آية أثبات الذنب؟
|
|
|
|
|