عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية الجزائرية
الجزائرية
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 72629
الإنتساب : Jun 2012
المشاركات : 2,712
بمعدل : 0.58 يوميا

الجزائرية غير متصل

 عرض البوم صور الجزائرية

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : أبواسد البغدادي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-09-2012 الساعة : 11:22 PM


لاحول ولاقوة الا بالله
لانستغرب من هذه الحفنة الملعونة الذين يتقولون ويضعون كلاما على لسان اشرف الخلق اجمعين وحاشاه من هكذا احاديث...

المصيبة كل المصيبة يااخي ان علماؤهم يدعون رؤية الله في المنام، وأورد الشعراني وابن الجوزي والشبلنجي عن عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: سمعت أبي يقول: رأيت رب العزة عز وجل في المنام فقلت: يا رب، ما أفضل ما تقرب به المتقربون إليك؟
فقال: كلامي يا أحمد.
فقلت: يا رب، بفهم أو بغير فهم؟
قال: بفهم أو بغير فهم. هذا في كذيب البخاري..

ويدعي الألوسي في تفسيره روح المعاني رؤية الله ثلاث مرات: (فأنا ولله تعالى الحمد قد رأيت ربي مناماً ثلاث مرات وكانت المرة الثالثة في السنة السادسة والأربعين والمائتين والألف بعد الهجرة رأيته جل شأنه له من النور ماله، متوجهاً جهة المشرق، فكلمني بكلمات أنسيتها حين استيقظت، ورأيت مرة في منام طويل كأني في الجنة بين يديه تعالى وبيني وبينه ستر حبيك بلؤلؤ مختلفة ألوانه فأمة سبحانه أن يذهب بي إلى مقام عيسى عليه السلام ثم إلى مقام محمد صلى الله عليه وسلم فذهب بي إليهما، فرأيت ما رأين ولله تعالى الفضل والمنة(2).
هذا ملخص عقيدتهم في رؤية الله سبحانه،... وتعالى الله عما يقولون علواً كبيراً.
.. وما قدروا الله حق قدره.

علماؤهم يرون الله تعالى حاشاه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا ..ولا ويكلمهم بعد ..لاحول الله

يااخي هؤلاء ظاهرا تراهم بشر لكن من داخلهم يمشون على اربع,, بهائم يصدقون بهكذا تطبيل اي تطبيل يطبله علماؤهم الذين لايميزون بين الناقة والجمل قالوا سمعا وطاعة...
عقول عجيبة والله...
احسنتم اخونا العزيز ابو اسد استمروا بفضح مذهبهم البائس الكاذب المدلس..
وفقكم الله لكل خير..


توقيع : الجزائرية
في كُل صبحٍ أراكَ فجراً حزيناً .. قُل لي متى تراكَ العيونُ فينا
أدرك قلوباً ضاقت بها الرحباء .. وسطوةُ الجورِ قد غدت تُشجينا
من مواضيع : الجزائرية 0 من الافضل ...!
0 المسابقة المهدوية ...
0 الصيحة الجبرائيلية تكون في الرؤيا .. مهازل اتباع احمد اسماعيل
0 طلــــــب ..
0 ابداعات بن تيمية في شرح حديث الراية ...
رد مع اقتباس