عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية huseinalsadi
huseinalsadi
عضو برونزي
رقم العضوية : 48216
الإنتساب : Feb 2010
المشاركات : 802
بمعدل : 0.14 يوميا

huseinalsadi غير متصل

 عرض البوم صور huseinalsadi

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : huseinalsadi المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
Waz3
قديم بتاريخ : 28-08-2012 الساعة : 05:03 AM


18
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على
محمد وآله أجمعين واللعنة الدائمة على
أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
لا يسقى من حوضهم (عليهم السلام) إلا من كان محبا لهم لا يرضى بأذيتهم (عليهم السلام )

================================

مناقب ابن شهر آشوب، عن عثمان بن عفان السجستاني: أن محمد بن عباد قال: (كان في جواري رجل صالح فرأى النبي ص في منامه على شفير الحوض، والحسن والحسين (عليهم السلام) يسقيان الأمة، فاستسقيت أنا فأبيا علي، فأتيت النبي ص أسأله فقال: لا تسقوا فلانفي جواره رجل يلعن عليا(عليه السلام) فلم تمنعه، فقلت: يا رسول الله لا أقدرعلى منعه، فدفع إلي سكينا وقال: اذهب فاذبحه، قال: فخرجت وذبحته ثم رجعت ودفعت السكين إليه، فقال: يا حسين اسقه، فسقاني وأخذت الكأس بيدي، ولا أدري أشربت أم لا، فانتبهت وإذا أنا بولولة ويقولون: فلان ذبح على فراشه، وأخذ الشرط الجيران، فقمت إلى الأمير وقلت: أصلح الأمير الله هذا أنا فعلته، والقوم براء وقصصت عليه الرؤيا فقال: اذهب جزاك الله خيرا
 
رسول الله ص يستجيب لشكاية أمير المؤمنين عليه السلام
===============================
بصائر الدرجات للصفار ،عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن ربيع بن محمد المسلي عن عبد الله بن سليمان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (لما أخرج بعلي (عليه السلام) ملببا وقف عند قبر النبي ص قال: يا ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني، قال: فخرجت يد من قبر رسول الله ص يعرفون أنها يده وصوت يعرفون
أنه صوته نحو أبي بكر: يا هذا أكفرت بالذي خلقك من تراب، ثم من نطفة ثم سواك رجلا؟

أمير المؤمنين عليه السلام يرد على عمر بالبرهان
============================
عن الاختصاص، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن خالد بن ماد القلانسي ومحمد بن حماد، عن محمد بن خالد الطيالسي، عن أبيه، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (لما استخلف أبو بكر أقبل عمر على علي (عليه السلام) فقال له: أما علمت أن أبا بكر قد استخلف؟ فقال له علي (عليه السلام) : فمن :
والله لأسرع ما خالفوا رسول الله ص ونقضوا عهده، ولقد سموه بغير اسمه، والله ما استخلفه رسول الله ص، فقال له عمر

كذبت فعل الله بك وفعل
انظروا أخواني الكرام إلى جسارة هذا الصعلوك على مقام
مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وكيف يكذبه نهارا جهارا
وكان الذي قبله ابو بكر قد كذب المو
لى المقدس والصديقة الزهراء كذلك

، فقال له
: إن تشأ أن أريك برهان ذلك فعلت، فقال عمر:

ما تزال تكذب على رسول الله ص في حياته وبعد موته

انظروا أخواني الكرام إلى حجم المؤامرة التي حيكت ضد المولى المقدس أمير المؤمنين عليه السلام وهي
سياسة التسقيط
وهذا هو عينه الأسلوب الذي استعمله الطغاة والجبابرة مع الأئمة الباقين ومواليهم من علماء وأجلاء
 
، فقال له:
انطلق بنا يا عمر لتعلم أينا الكذاب على رسول الله ص في حياته وبعد موته،

فانطلق معه حتى أتى القبر إذا كف فيها مكتوب:
أكفرت
يا عمر بالذي خلقك من تراب، ثم من نطفة ثم سواك رجلا،

فقال له علي (عليه السلام) :
أرضيت؟ والله لقد فضحك الله في حياته وبعد موته
 

أقول :
هل لازال هناك من لم يقتنع لحد الآن بكفر هاذين الاثنين بعد هذا الحديث الصريح بتكفيرهما على لسان
سيد الكونين
صلى الله عليه وآله وسلم
أسلم اليهودي عندما تجلت له معجزة لأمير المؤمنين عليه السلام
.
==============================

كتاب اليقين نقلا عن جزء عتق عليه من فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) رواية جعفر بن عبد الحسين بن الحسين بن عبدلويه فقال ما هذا لفظه وحدثني أيد الله تمكينه أيضا فقال: (حدثني في مشهد النيل صلوات الله على صاحبه مؤدب كان بالنعمانية من أهل السنة والجماعة، وكان حافظا متأدبا قد بلغ من العمر ثمانين سنة، فقال: حدثني والدي فقد كان على مثل صورته في العلم والأدب والحفظ والمعرفة، فقال: حدثني الرياحي بالبصرة عن شيوخه فقال: إن أمير المؤمنين (عليه السلام) دخل يوما إلى منزله فالتمس شيئا من الطعام فأجابته الزهراء فاطمة (عليه السلام) فقالت: ما عندنا شيء، وإنني منذ يومين أعلل الحسن والحسين (عليهم السلام)، فقال: أعطنا مرطا نضعه عند بعض الناس على شيء، فأعطى فخرج له إلى يهودي كان في جيرانه فقال له: أخا تبع اليهود أعطنا على هذا المرط صاعا من شعير، فأخرج إليه اليهودي الشعير فطرحه في كمه ومشى (عليه السلام) خطوات، فناداه اليهودي: أقسمت عليك يا أمير المؤمنين إلا وقفت لأشافهك، فجلس ولحقه اليهودي] فقال له: إن ابن عمك يزعم أنه حبيب الله وخاصته وخالصته وأنه أشرف الرسل على الله تعالى، فقل له: أفلا سأل الله تعالى أن يغنيكم عن هذه الفاقة التي أنتم عليها، فأمسك (عليه السلام) ساعة ونكت بإصبعه الأرض وقال له: يا أخا تبع اليهود،
والله إن لله عبادا لو أقسموا عليه أن يحول هذا الجدار ذهبا لفعل، قال: فاتقد الجدار ذهبا فقال له (عليه السلام): ما أعنيك إنما ضربتك مثلا، فأسلم اليهودي

 
حب أمير المؤمنين علي عليه السلام ينجي من النار
.
============================

تفسير فرات قال: حدثنا علي بن محمد بن مخلد الجعفي معنعنا عن الأعمش قال: (خرجت حاجا إلى مكة فلما انصرفت بعيدا رأيت عمياء على ظهر الطريق تقول: اللهم إني أسألك[ بحق محمد وآله رد علي بصري، قال: فتعجبت من قولها، وقلت لها: أي حق لمحمد وآله عليه، إنما الحق له عليهم، فقالت لي:
مه يا لكع والله ما ارتضي هو حتى حلف بحقهم، فلو لم يكن لهم عليه حق ما حلف به، قال قلت: وأي موضع حلف؟ قالت: قوله ﴿لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون﴾ والعمر في كلام العرب الحياة، قال: فقضيت حجتي ثم رجعت، فإذا بها مبصرة وهي تقول: أيها الناس حبوا عليا فحبه ينجيكم من النار، قال: فسلمت عليها وقلت: ألست العمياء بالأمس تقولين اللهم إني أسألك] بحق محمد وآله رد علي بصري؟ قالت: بلى، قلت: حدثيني بقضيتك، قالت: والله ما جزتني إذ وقف علي رجل فقال لي: إن رأيت محمدا وآله تعرفينه؟ قلت: لا ولكن بالدلائل التي جاءتنا، قالت: فبينا هو يخاطبني إذ أتاني رجل آخر متوكئا على رجلين فقال: ما قيامك معها؟ قال :إنها تسأل ربها بحق محمد وآله أن يرد عليها بصرها، فادع الله لها، قال: فدعا ربه ومسح على عيني بيده، فأبصرت فقلت: من أنتم؟ فقال: أنا محمد وهذا علي قد رد الله عليك بصرك، اقعدي في موضعك هذا حتى يرجع الناس، وأعلميهم أن حب علي ينجيهم من النار

 
الحكمة من إظهار الخالق آياته للناس

====================

تفسير الإمام (عليه السلام) ( فإن رجلا من محبيه كتب إليه من الشام: يا أمير المؤمنين أنا بعيالي مثقل، وعليهم إن خرجت خائف، وبأموالي التي أخلفها إن خرجت ضنين، وأحب اللحاق بك، والكون في جملتك، والحفوف في خدمتك، فجد لي يا أمير المؤمنين، فبعث إليه علي (عليه السلام):
اجمع أهلك وعيالك وحصل عندهم مالك، وصل على ذلك كله على محمد وآله الطيبين، ثم قل: «اللهم هذه كلها ودائعي عندك بأمر عبدك ووليك علي بن أبي طالب» ثم قم وانهض إلي، ففعل الرجل ذلك، وأخبر معاوية بهربه إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، فأمر معاوية أن يسبي عياله وأن يسترقوا، وأن ينهب ماله، فذهبوا فألقى الله تعالى عليهم شبه عيال معاوية وحاشيته، وأخص حاشية ليزيد بن معاوية يقولون: نحن أخذنا هذا المال وهو لنا، وأما عياله فقد استرققناهم وبعثناهم إلى السوق، فكفوا لما رأوا ذلك، وعرف الله عياله أنه قد ألقى عليهم شبه عيال معاوية، وعيال خاصة يزيد، فأشفقوا من أموالهم أن يسرقها اللصوص، فمسخ الله المال عقارب وحيات، كلما قصد اللصوص ليأخذوا منه لدغوا ولسعوا، فمات منهم قوم، وضنى آخرون، ودفع الله عن ماله بذلك إلى أن قال علي (عليه السلام) يوما للرجل: أتحب أن يأتيك عيالك ومالك؟ قال: بلى، قال علي (عليه السلام) : اللهم ائت بهم، فإذا هم بحضرة الرجل لا يفقد من جميع عياله وماله شيئا، فأخبروه بما ألقى الله تعالى من شبه عيال معاوية وخاصته وحاشية يزيد عليهم، وبما مسخه من أمواله عقارب وحيات تلسع اللص الذي يريدأن أخذ شيء منه، قال علي (عليه السلام): إن الله ربما أظهر آية لبعض المؤمنين ليزيد في بصيرته، ولبعض الكافرين ليبالغ في الإعذار إليه

 
علقت فاطمة بنت أسد بعلي ع عندما أكلت الرطب من رسول الله ص
======================================
مناقب ابن شهر آشوب عن شيخ السنة القاضي أبو عمرو عثمان بن أحمد في خبر طويل (أن فاطمة بنت أسد رأت النبي ص يأكل تمرا له رائحة تزداد على كل الأطائب من المسك والعنبر من نخلة لا شماريخ لها، فقالت: ناولني أنل منها، قال ص : لا تصلح إلا أن تشهدي معي أن لا إله إلا الله، وأني محمد رسول الله، فشهدت الشهادتين فناولها فأكلت، فازدادت رغبتها وطلبت أخرى لأبي طالب، فعاهدها أن لا تعطيه إلا بعد الشهادتين، فلما جن عليها الليل أشتم أبو طالب نسما ما أشتم مثله قط، فأظهرت ما معها، فالتمسه منها فأبت عليه إلا أن يشهد الشهادتين، فلم يملك نفسه أن شهد الشهادتين غير أنه سألها أن تكتم عليه لئلا تعيره قريش، فعاهدته على ذلك فأعطته ما معها وآوى إلى زوجته فعلقت بعلي في تلك الليلة، ولما حملت بعلي ازداد حسنها فكان يتكلم في بطنها، فكانت في الكعبة فتكلم علي ع مع جعفر فغشي عليه، فألقيت الأصنام خرت على وجوهها فمسحت على بطنها وقالت: يا قرة العين سجدتك الأصنام فرأت الأصنام داخلا، فكيف شأنك خارجا، وذكرت لأبي طالب ذلك فقال: هوالذي] قال لي: أسد في طريق الطائف
أمير المؤمنين ع يقتل الحية وهو في المهد
=======================
عن أنس، عن عمر بن الخطاب: (أن عليا رأى حية تقصده وهو في مهده، وقد شدت يداه في حال صغره، فحول نفسه فأخرج يده وأخذ بيمينه عنقها، وغمزها غمزة حتى أدخل أصابعه فيها، وأمسكها حتى ماتت، فلما رأت ذلك أمه نادت واستغاثت، فاجتمع الحشم، ثم قالت: كأنك حيدرة اللبوة إذا غضبت من قبل أذى أولادها
أمير المؤمنين ع يرفض التقرب من الأصنام حتى وهو في بطن أمه
======================================
خرائج الراوندي بحذف الإسناد: (أن أبا طالب قال لفاطمة بنت أسد: وكان علي ع صبيا رأيته يكسر الأصنام، فخفت أن تعلم كفار قريش ذلك، فقالت: يا عجبا أنا أخبرك بأعجب من هذا وهو أني اجتزت بالموضع الذي كانت أصنامهم فيه منصوبة – وعلي ع في بطني - فوضع رجليه في جوفي شديدا لا يتركني أقرب من ذلك الموضع الذي كانت فيه أصنامهم، وأنا كنت أطوف بالبيت لعبادة الله لا الأصنام
 
نسألكم الدعاء
 
 
 
 
 
 


توقيع : huseinalsadi
أنـــــــــت نبراس الكرامــــــــــة
بس ألك تحـــــــــلة الزعامــــــة

هالصوت من قلب المحب يعتلي
للمـــوت نهـــتــــف ياعلي ياعلي



من مواضيع : huseinalsadi 0 لا اريد الجنة
0 لماذا ترك ا لامام الحسين ع اهم اسلحته ولم يستخدمه في المعركة ؟
0 هل الله تعالى قادر ؟؟
0 ايهما اعلى مرتبة ومقاما ؟؟
0 أبو بكر وعمر و (( داعش )) والقداسة
رد مع اقتباس