|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 5707
|
الإنتساب : Jun 2007
|
المشاركات : 1,239
|
بمعدل : 0.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سبيدرمان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-07-2007 الساعة : 12:22 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد بن المسيب
[ مشاهدة المشاركة ]
|
قال تعالى: ((أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمْ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً)) [الإسراء:57].
قال مير سيد الحائري الطهراني:
((أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ)) إلى الله ويطلبون القربة و((الْوَسِيلَةَ))بالعبادة إليه((أَيُّهُمْ)) أفضل و((أَقْرَبُ))، وذكر ذلك حثاً على الاقتداء بهم وترك هذه الطريقة الخبيثة، فليكن الإنسان يرجو رحمة الله ويخاف عذابه ((إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ)) يجب أن يحذر منه
تفسير مقتنيات الدرر: (6/246).
وقال الشيخ محمد باقر الناصري:
أي يطلبون التقرب إليه بفعل الطاعات... لأن الأنبياء مع علو مرتبتهم وشرف منزلتهم لم
يعبدوا غير الله، فأنتم أولى أن لا تعبدوا غير الله
مختصر مجمع البيان: (2/225).
|
يالك من جاهل وخايب الله سبحانه وتعالي يقول
( يا ايها الذين امنوا اتقوا الله و ابتغوا اليه الوسيلة
وماهي الوسيله ياتعيس ولكن والله حقدكم وكرهكم لهل البيت باين وانا اشهد
بأن نصبك الي ال محمد ياناصبي ظهر
|
|
|
|
|