عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كربلائية حسينية
كربلائية حسينية
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 20228
الإنتساب : Jul 2008
المشاركات : 3,427
بمعدل : 0.56 يوميا

كربلائية حسينية غير متصل

 عرض البوم صور كربلائية حسينية

  مشاركة رقم : 12  
كاتب الموضوع : كربلائية حسينية المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 09-07-2012 الساعة : 08:08 PM


بسمه تعالى

حرب صفين عندما قاتل معاوية أمير المؤمنين علي بن أبي كالب عليه السلام و قتل بهذه الحرب الصحابي الجليل عمار بن ياسر و الذي قال رسول الله عمار تقتله الفئة الباغية ...
هل في ذلك اغاظة للكفار أم فرحة ..؟؟

صحيح البخاري - كتاب الصلاة - أبواب إستقبال القبلة - باب التعاون في بناء المسجد

‏436 - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن مختار ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏خالد الحذاء ‏ ‏، عن ‏ ‏عكرمة ‏ قال لي ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏ولإبنه ‏ ‏علي ‏ ‏إنطلقا إلى ‏ ‏أبي سعيد فإسمعا من حديثه فإنطلقنا ، فإذا هو في حائط يصلحه فأخذ رداءه ‏ ‏فإحتبى ،‏ ‏ثم أنشأ يحدثنا حتى أتى ذكر بناء المسجد ، فقال : كنا نحمل لبنة لبنة ‏ ‏وعمار ‏ ‏لبنتين لبنتين فرآه النبي ‏ (ص) ‏ ‏فينفض التراب عنه ويقول ‏ ‏ويح ‏ ‏عمار ‏ ‏تقتله الفئة ‏ ‏الباغية ‏ ‏يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار قال : يقول ‏ ‏عمار ‏ ‏أعوذ بالله من الفتن.

~~~~~~~~~~~~~

مستدرك الحاكم بتعليق الذهبي في التلخيص الجزء 3 الصفحة 445

5687 - حدثني أبو عبد الله محمد بن العباس بن محمد بن عاصم بن بلال الضبي الشهيد ثنا أحمد بن محمد بن علي بن زرين ثنا علي بن خشرم ثنا أبو مخلد عطاء بن مسلم ثنا الأعمش عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : شهدنا صفين مع علي رضي الله عنه و قد وكلنا رجلين فإذا كان من القوم غفلة حمل عليهم فلا يرجع حتى يخضب سيفه دما فقال : اعذورني فو الله ما رجعت حتى نبأ على سيفي قال : و رأيت عمارا و هاشم بن عتبة و هو يسعى بين الصفين فقال عمار : يا هاشم هذا و الله ليخلفن أمره و ليخذلن جنده ثم قال : يا هاشم الجنة تحت لأبارقة اليوم ألقى الأحبة محمدا و حزبه يا هاشم أعور و لا خير في أعور لا يغشي البأس قال : فهز هاشم الراية و قال :
( أعور يبغي أهله مجلا قد عالج الحياة حتى ملا )
( لا بدأن يفل أو يفلا )
قال : ثم أخذ في واد من أودية صفين قال أبو عبد الرحمن و رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم يتبعون عمارا كأنه لهم علم .
تعليق الذهبي قي التلخيص : سكت عنه الذهبي في التلخيص



مستدرك الحاكم بتعليق الذهبي في التلخيص الجزء 3 الصفحة 152
4680 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق أنبأ محمد بن عيسى بن السكن ثنا الحارث بن منصور ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن جري بن كليب العامري قال : لما سار علي إلى صفين كرهت القتال فأتيت المدينة فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ قلت من أهل الكوفة قالت من أيهم ؟ قلت : من بني عامر قالت : رحبا على رحب و قربا على قرب تجيء ما جاء بك قال : قلت : سار علي إلى صفين و كرهت القتال فجئنا إلى ها هنا قالت أكنت بايعته ؟ قال : قلت : نعم قالت فارجع إليه فكن معه فو الله ما ضل و لا ضل به
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم


صحيح البخاري مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا الجزء 3 الصفحة 1161
3010 - حدثنا عبدان أخبرنا أبو حمزة قال سمعت الأعمش قال
:
سألت أبا وائل شهدت صفين ؟ قال نعم فسمعت سهل بن حنيف يقول اتهموا رأيكم رأيتني يوم أبي جندل ولو أستطيع أن أرد أمر النبي صلى الله عليه و سلم لرددته وما وضعنا أسيافنا على عواتقنا لأمر يفظعنا إلا أسهلن بنا إلى أمر تعرفه غير أمرنا هذا
[ ش أخرجه مسلم في الجهاد والسير باب صلح الحديبية رقم 1785 . ( صفين ) اسم موضع على الفرات وقع فيه الحرب بين معاوية وعلي رضي الله عنهما وهي موقعة مشهورة . ( اتهموا رأيكم ) يعظ الفريقين أن لا يقاتلوا وأن يتهموا رأيهم في هذا القتال لأن كلا منهما يقاتل عن رأي رآه واجتهاد اجتهده فهو يحذرهم من هذا القتال لأنه قتال الإخوة في الإسلام وكان سهل رضي الله عنه متهما بالتقصير في القتال فأخبرهم أنه لا يقصر في نصرة الجماعة المسلمة كما لم يقصر يوم الحديبية إذ لو استطاع أن ينصر أبا جندل رضي الله عنه لنصره حين جاء من مكة مسلما يجر قيوده وكان قد عذب على الإسلام فرده رسول الله صلى الله عليه و سلم لأنه جاء بعد عقد الصلح مع قريش . ( ما وضعنا أسيافنا على عواتقنا ) ما جردناها في الله تعالى وعواتق جمع عاتق وهو ما بين العنق والمنكب . ( يفظعنا ) شديد علينا . ( أسهلن بنا ) أوصلتنا إلى شيء واضح فيه خير . ( غير أمرنا هذا ) أي إلا هذه الفتنة التي وقعت بين المسلمين فإنها مشكلة علينا فلا ندري على أي شيء يقتل المسلمون فنزع السيف وغمده في هذا الموطن أولى من سله ]


تاريخ الرسل و الملوك للطبري الجزء 3 الصفحة 105

قال أبو مخنف: حدثني أبو زيد عبد الله الأودي، أن رجلاً من أود كان يقال له عمرو بن أوس، قاتل مع علي يوم صفين، فأسره معاوية في أسارى كثيرين، فقال له عمرو بن العاص: اقتلهم، فقال له عمرو بن أوس: إنك خالي، فلا تقتلني، وقامت إليه بنو أود فقالوا: هب لنا أخانا؛ فقال: دعوه، لعمري لئن كان صادقاً فلنستغنين عن شفاعتكم، ولئن كان كاذباً لتأتين شفاعتكم من ورائه، فقال له: من أين أنا خالك! فوالله ما كان بيننا وبين أودٍ مصاهرة؛ قال: فإن أخبرتك فعرفته فهو أماني عندك. قال: نعم؛ قال: ألست تعلم أن أم حبيبة ابنة أبي سفيان زوج النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: بلى، قال: فإني ابنها، وأنت أخوها، فأنت خالي؛ فقال معاوية: لله أبوك! ما كان في هؤلاء واحد يفطن لها غيره. ثم قال للأوديين: أيستغنى عن شفاعتكم! خلوا سبيله.
قال أبو مخنف: حدثني نمير بن وعلة الهمداني، عن الشعبي، أن أسارى كان أسرهم عليٌّ يوم صفين كثير، فخلى سبيلهم، فأتوا معاوية، وإن عمراً ليقول - وقد أسر أيضاً أسارى كثيرة: اقتلهم، فما شعروا إلا بأسرائهم قد خلي سبيلهم، فقال معاوية: يا عمرو، لو أطعناك في هؤلاء الأسرى وقعنا في قبيح من الأمر؛ ألا ترى قد خلي سبيل أسارانا! وأمر بتخلية سبيل من في يديه من الأسارى.
قال أبو مخنف: حدثني إسماعيل بن يزيد، عن حميد بن مسلم، عن جندب بن عبد الله،
أن علياً قال للناس يوم صفين: لقد فعلتم فعلةً ضعضعت قوة، وأسقطت منة، وأوهنت وأورثت وهناً وذلة، ولما كنتم الأعلين، وخاف عدوكم الاجتياح، واستحر بهم القتل ووجدوا ألم الجراح، رفعوا المصاحف، ودعوكم إلى ما فيها ليفثئوكم عنهم، ويقطعوا الحرب فيما بينكم وبينهم، ويتربصوا بكم ريب المنون خديعة ومكيدة، فأعطيتموهم ما سألوا، وأبيتم إلا أن تدهنوا وتجوزوا! وايم الله ما أظنكم بعدها توافقون رشداً، ولا تصيبون باب حزم.
قال أبو جعفر: فكتب كتاب القضية بين علي ومعاوية - فيما قيل - يوم الأربعاء لثلاث عشرة خلت من صفر سنة سبع وثلاثين من الهجرة، على أن يوافي علي ومعاوية موضع الحكمين بدومة الجندل في شهر رمضان، مع كل واحد منهما أربعمائة من أصحابه وأتباعه.
فحدثني عبد الله بن أحمد، قال: حدثني أبي، قال: حدثني سليمان بن يوسن بن يزيد، عن الزهري، قال: قال صعصعة بن صوحان يوم صفين حين رأى الناس يتبارون: ألا اسمعوا واعقلوا، تعلمن والله لئن ظهر علي ليكونن مثل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، وإن ظهر معاوية لا يقر لقائل بقول حق.
قال الزهري: فأصبح أهل الشأم قد نشروا مصاحفهم، ودعوا إلى ما فيها، فهاب أهل العراقين، فعند ذلك حكموا الحكمين، فاختار أهل العراق أبا موسى الأشعري، واختار أهل الشام عمرو بن العاص، فتفرق أهل صفين حين حكم الحكمان، فاشترطا أن يرفعا ما رفع القرآن، ويخفضا ما خفض القرآن، وأن يختارا لأمة محمد صلى الله عليه وسلم، وأنهما يجتمعان بدومة الجندل، فإن لم يجتمعا لذلك اجتمعا من العام المقبل بأذرح.



~~~~~~~~~ نكتفي

فبماذا أغاظ معاوية الكفار و هو من قتل الصحابي عمار بفئته الباغية و خرج على امامه الامام علي بن أبي طالب عليه السلام .. ؟؟

توقيع : كربلائية حسينية
يا لثارات الزهراء
أبشري بالثأر من عصابة الشيطانِ
سيذوقون كؤوس الويل في النيرانِ

من مواضيع : كربلائية حسينية 0 دعاء الامام علي على معاوية و ِأشياعه كان تأسياً بدعاء الرسول على كفار قريش-رداً على المستهين بالدعاء
0 شبهة : المعصوم ينادي المعصوم (الميت) فلا يجيبه ، ويستغيث به فلا يغيثه
0 ابن حزم :الصحابة اغتاظوا من بعضهم /مالك :الروافض كفار لغيظهم من الصحابة{لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
0 أبو بكر يعصي أمر النبي بالصلاة و يطيع عمر+الصلاة دليل خلافة الهية فكيف يتنازل عنها لعمر ..!!
0 قبل الموت فرش أسنانك تحميها .. و الأفضل أن تمضغ لك زوجتك السواك ليختلط ريقك بريقها ..!
رد مع اقتباس