|
شيعي محمدي
|
رقم العضوية : 34437
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,973
|
بمعدل : 0.68 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
والله لا يقولها الا زنديق كافر .. عثمان اعلى مرتبة من النبي ؟؟؟؟؟
بتاريخ : 25-06-2012 الساعة : 12:58 AM
الله اكبر ..
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
خسئتم ، وخسيء من تعتقدون به افضل من النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم ..
وستلقون مصيركم يوم الحساب ، وفي رقابكم سلاسل من حديد ، الا لعنة الله عليكم والرسل والملائكة والناس اجمعين
لقد صدعتم رؤسنا وانتم تعترضون على قولنا ان الامام علي عليه السلام افضل من جميع الصحابة ، وها انتم تفضلون عثمان ( نعثل ) ليس على الامام علي بل وحتى على النبي صلى الله عليه واله وسلم .
لينظر القاريء الكريم الى قولكم هذا في اخر الحديث ( وَبَيَانُ أَنَّ مَنْ هُوَ أَعْلَى مَرْتَبَةً يَكُونُ وُقُوفُهُ لِلْحِسَابِ أَخَفَّ ) وفي الحديث تزعمون ان النبي يقف للحساب ماشاء الله ان يوقفه ، وعثمان فهو معفي من الوقوف كليا ، ولا يحاسب ..
رقم الحديث: 73
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا الإِمَامُ وَالِدِي رَحِمَهُ اللَّهُ ، أَنْبَأَ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ ، أَنْبَأَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ ، أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ بِشْرَانَ ، أَنْبَأَ أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، ثنا أَبُو عَقِيلٍ الْجَمَّالُ ، نَبَأَ حَسَنُ بْنُ جَمِيلٍ الْجَزَرِيُّ ، عَنْ شُعَيْبِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ ، عَنْ رَجُلٍ ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ ، قَالَ : " وَضَّأْتُ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِرَحَبَةِ الْكُوفَةِ ، قَالَ : يَا عَبْدَ خَيْرٍ ، سَلْنِي ، قُلْتُ : عَمَّ أَسْأَلُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، فَتَبَسَّمَ ، ثُمَّ قَالَ : وَضَّأْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَا وَضَّأْتَنِي ، فَقُلْتُ : مَنْ أَوَّلُ مَنْ يُدْعَى إِلَى الْحِسَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَقَالَ : أَنَا صَلَّيْتُ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّي تَعَالَى مَا شَاءَ اللَّهُ ، ثُمَّ أَخْرُجُ وَقَدْ غَفَرَ لِي ، قُلْتُ : ثُمَّ مَنْ ، قَالَ : أَبُو بَكْرٍ يَقِفُ كَمَا وَقَفْتُ مَرَّتَيْنِ وَيَخْرُجُ وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ، قُلْتُ : ثُمَّ مَنْ ، قَالَ : عُمَرُ يَقِفُ كَمَا يَقِفُ أَبُو بَكْرٍ مَرَّتَيْنِ وَيَخْرُجُ وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ، قُلْتُ : ثُمَّ مَنْ ، قَالَ : ثُمَّ أَنْتَ يَا عَلِيٌّ ، قُلْتُ : فَأَيْنَ عُثْمَانُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : عُثْمَانُ رَجُلٌ ذُو حَيَاءٍ سَأَلْتُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ أَنْ لا يُوقِفَهُ لِلْحِسَابِ فَشَفَّعَنِي فِيهِ تَجْوِيزُ التَّوْضِيَةِ ، وَبَيَانُ أَنَّ مَنْ هُوَ أَعْلَى مَرْتَبَةً يَكُونُ وُقُوفُهُ لِلْحِسَابِ أَخَفَّ " ، وَفِي السِّيَاقِ مَا يُشْعِرُ بِتَقْدِيمِ عُثْمَانَ عَلَى عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا " .
|
|
|
|
|