|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.15 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-06-2012 الساعة : 03:12 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اقول انا الطالب هل كلامنا في مرسلات سعيد ابن المسيب ولاتنقل من المواقع انا ااتي بوثائق وقلت حضرتكم
لن نترك هذا الكلام المثبت
نرجع ونعيد نفس الكلام الذي تجاهله وكلام البيهقي هو تفرد به ومن اهل الصنعه كلهم اختلفوا فيه ونعيد
الاول-في بيان من قيل عنه انه كان لايرسل الا عن ثقه
وقال احمد بن حنبل مرسلات ابراهيم النخعي لاباس بها
والبيهقي انفرد بهذا الراي التالي
وخص البيهقي ذلك بما ارسله عن ابن مسعود دون غيره
وعلى ميزانك في الولاده والمات فان ابن عبد البر تولد
(368 هـ - 463هـ)
اما البيهقي
(384 - 458 هـ)
فابن عبد البر مقدم في الرأي كما ان احمد ابن حنبل
قال أحمد ' لا بأس بمرسلاته ' وقال يحيى بن سعيد القطان ' كان شعبة يضعف إبراهيم عن علي ' وقال عباس الدوري عن يحيى ابن معين ' مراسيل النخعي عندي صحيحة إلا حديث تاجر البحرين
وقال ابن معين ايضا
وقال عباس الدوري عن يحيى ابن معين ' مراسيل النخعي عندي صحيحة إلا حديث تاجر البحرين
اذن احمد ابن حنبل وابن عبد البر وابن معين مقدمين على البيهقي
وانتهى الامر عزيز واضح
|
اما انك تلف و تدور او انك لا تفهم ما اقول فرواية سعيد و علقمة عن عمر صحيحة بانه شرب بعد ان كسر الخمر بالماء و عاد نبيذا عاديا
و رواية ابراهيم عن عمر لا تصح لانها تعارض رواية سعيد و علقمة و هما ممن ادركا عمر فاذا كان هناك تعارض فان رواية سعيد مقدمة لما ذكرته في الرد السابق
و كل من هو ليس اعمى يرى التعارض في الروايتين فرواية سعيد و علقمة تقول انه شرب بعد ان كسر الشراب و رواية ابراهيم تقول انه ذاقها ثم كسرها بالماء
فالمقدم في الروايتين هو قول سعيد و علقمة لانه كما ذكرنا :
وقال يحيى بن سعيد الأنصاري كان سعيد بن المسيب يسمي رواية عمر بن الخطاب لأنه كان أحفظ الناس لأحكامه
وقال مالك بلغني أن عبد الله بن عمر كان يرسل إلى ابن المسيب يسأله عن بعض شأن عمر وأمره
هذا ولم يحفظ عن أحد من الأئمة أنه طعن في رواية سعيد عن عمر بل قابلوها كلهم بالقبول والتصديق ومن لم يقبل المرسل قبل مرسل سعيد عن النبي صلى الله عليه و سلم
قال الحافظ العلائي في جامع التحصيل ( الباب الرابع في فروع وفوائد وتنبيهات 000)
الأول في بيان من قيل عنه إنه كان لا يرسل إلا عن ثقة ومن كان بخلاف ذلك وقد تقدم كثير من ذلك مفرقات ونذكره هنا مجموعة ما زيادات وقد اتفقت كلمتهم على سعيد بن المسيب وأن جميع مراسيله صحيحة
قال أحمد إذا لم يقبل سعيد بن المسيب عن عمر فمن يقبل سعيد عن عمر عندنا حجة
فاصح الاقوال عن عمر هو سعيد عن عمر و هو حجة و هو صحيح دائما فعلى هذا قوله مقدم على ابراهيم في حالة وجود التعارض , فرواية ابراهيم لا تقبل و تقبل رواية سعيد و علقمة و هي الصحيحة انتهى .
|
|
|
|
|