عرض مشاركة واحدة

أبو يوسف التميمي ...
عضو برونزي
رقم العضوية : 71119
الإنتساب : Feb 2012
المشاركات : 269
بمعدل : 0.06 يوميا

أبو يوسف التميمي ... غير متصل

 عرض البوم صور أبو يوسف التميمي ...

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : أبو يوسف التميمي ... المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-06-2012 الساعة : 05:53 AM


الأخ الكريم ملك _ميسان
أسعدني كثيراً مرورك وحضورك الكريم
ويشرفني أن تعود ثانية لمناقشة أياً من فقرات الموضوع إو إثرائه بآرائك المحترمة
دمت بخير

--
الأخ الكريم س البغدادي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز من دواعي سروري أن أرى إسمك الكريم هنا أو هناك
وأعلم رعاك الله بأن الإختلاف بوجهات النظر لا يُفسد للود قضية ..
وأن كل شخصاً دخل المُعترك السياسي في العراق الحديث هو تحت المجهر والناس ترقب كل تفاصيل أقواله وأفعاله
وليس هناك حصانة لأحدٍ من النقد سواءً كان المالكي أو السيد مقتدى أو غيرهم من رموز السياسة الآخرين
ولكن ما نريده ونترجّاه من بعض الأخوة خصصاً مريدي المالكي على وجه الخصوص
التركيز على أوجه الخلاف فقط ومناقشتها ..
دون تسفيه أو تحقير أو إساءة للآخرين أو بذاءة بالوصف والقول .. لا سيما إن كان الأمر يتعلق بالسيد الصدر وتياره المؤيد له ..
فهؤلاء ثُقل في المجتمع ولهم موقعهم الخاص وقدموا من التضحيات الجليلة للوطن والمذهب ما لا يحصى ولا يُعد
ومن الظلم أن نجعل بييننا وبينهم فجوة أو نفور أو نحقّر شخصياتهم ورموزهم لمجرد إنهم لم ينطووا تحت لواء المالكي بالفترة الأخيرة ..
فهم أخوتنا بالمذهب والدين وبولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
ولذلك آمل أن يرتقي الحوار بين المختلفين بالرؤى ووجهات النظر الى مستوى أخلاقي مُتقدم
لنكون زيناً لأئمتنا عليهم السلام ولا نكون شيناً عليهم ..
وحتى لا نجرح مشاعر أخوة لنا مخلصين في بعض البلدان الأخرى يتابعون المشهد العراقي عن بعد ويتطلعون لأخبارنا ويتأملون مناَ كل خير كما حصل بالأخ ابو علي مرتضى الذي ساءته أخبار الخلافات هذه وكتب موضوعاً منفصلاً لشعوره بألم وحرقة لما آلت عليه الأمور السياسية لدينا ..
شكرا لك ودمت بخير

---
الأخت الكريمة
أسيرةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الغربة ..
حياكِ الله أينما كنت ورأيك مُحترم بالتأكيد ما لم يخرج عن قاعدة الحوار الرصين ..
ولا تستغربي أختي الكريمة فما لا يروق لك من تفاصيل وقناعات تروق لأخوةٍ وأخوات لك آخرين وأرجو أن يكون حوارنا من منطلق الكلمة الطيبة صدقة ..
فالسيد مقتدى أصبح مؤيديه مئات الألوف وبكل المحافظات وهؤلاء تُمثلهم كتلة الاحرار ذات الاربعين مقعداً في البرلمان وهذا أمرٌ عجز عن تحصيله الكثير من إخوتهم المنطوين تحت مسميات وكتل أخرى بالائتلاف الوطني الشيعي ..
فحريٌ بنا أن نحاول تفهّم موقفهم والتحاور معهم بدل تلك الهجمة الشرسة التي لا تؤلف القلوب ولا تصل بالمختلفين الى نتيجه .. وأخيراً أين نحن من قول سيدنا ورسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم :
( إحمل أخاك على سبعين محمل ) وقوله الكريم ( إلتمس لأخيك العذر ) ..
شكراً لك ودمت بخير


من مواضيع : أبو يوسف التميمي ... 0 هل يعود بحر النجف كما كان بحراً مُتصلاً بالخليج !؟؟
0 إثيوبيا تعرض فلم الجحيم في الأرض مطالبة بإغاثة عمالها من السعودية
0 بهاء الاعرجي المالية توعز بانهاء ملف الرواتب التقاعدية لأعضاء مجلس النواب والجمعية الوطنية
0 أما لو كملت العدة الموصوفة ثلاثمائة و بضعة عشر ..
0 الخارجية الأردنية: العراق سيفرج عن عدد من المعتقلين الأردنيين في سجونه
رد مع اقتباس