[الجزائرية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lavoisier [ مشاهدة المشاركة ]

تفضلي تفسير الاية.. فالوسيلة هي: القربة قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ [المائدة:35] أي: ابتغوا إليه القربة، وقال تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] فكلمة أقرب توضح أن المراد هو: القربة، حيث إن كلاً منهم يريد القربة، فهم يتنافسون ويتسابقون أيهم أقرب إلى الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى؛ وأيهم أكثر ذلاً وخضوعاً وانقياداً واستسلاماً وعبوديةً ودعاءً وضراعةً ورغبةً ورهبةً وإنابةً، فهذا هو المعنى الصحيح.:cool:

امتأكد انت من هذا؟؟هل الوسيلة هي اكثرهم ذلا وتضرعا لله ؟؟؟طيب من اين اتيت بهذا التفسير هل هو من نسج خيالك ام من كتب علمائك ؟؟اعتقد انه من نسج خيالك وسأطلعك من كتب علمائك حول تفسير الاية الكريمة,,,روى الحافظ ابو نعيم وهو من كبار علماؤكم في:"نزول القران في علي"والحافظ ابوبكر الشيرازي في"مانزل من القران في علي"والامام الثعلبي في تفسيره للاية الكريمة,وغير اؤلئك رووا عن النبي(ص واله):ان المراد من الوسيلة في الاية الشريفة:عترة الرسول واهل بيته صلوات الله عليهم اجمعين.ونقل ابن ابي الحديد المعتزلي وهو من اشهر واكبر علماؤكم في"شرح نهج البلاغة"تحت عنوان:ذكر ماورد من السير والاخبار في امر فدك,الفصل الاول,ذكر خطبة فاطمة الزهراء(ع) قالت:واحمدوا الله الذي لعظمته ونوره يبتغي من في السماوات والارض اليه الوسيلة,ونحن وسيلته في خلقه....الى نهاية الخطبة...
والان يااخي الفاضل اطلب منك الرجوع الى كتبك ومراجعة المصادر التي ذكرتها والرجوع الي هنا؟؟؟؟انتضرك؟؟؟؟ واثبت لي خلاف ذلك...بالتوفيق...