|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,810
|
بمعدل : 3.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ملهم شبيب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-05-2012 الساعة : 07:51 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
الرواية هذه فيها ابو هشام و هي من غرائبه و غرائبه لا تقبل فهذه الرواية لا تصح و قد اتيت بالروايات الدالة على ثباته:
1. وقال ابن إسحاق : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم إنه لا ينبغي لهم أن يعلونا, فقاتل عمر بن الخطاب ورهطٌ معه من المهاجرين حتى أهبطوهم من الجبل .. السيرة لأبن هشام (( 3 / 41 )) وابن كثير في البداية والنهاية والطبري في تفسيره لآية (( فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم )) .
2. وكان أول من عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الهزيمة وقول الناس قُتل رسول الله صلى الله عليه وسلم كما ذكر ابن شهاب الزهري كعب بن مالك, قال عرفت عينيه الشريفتين تزهران , أي تُضيئان , من تحت المغفر فناديت بأعلى صوتي : يا معشر المسلمين أبشروا هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أنصت, فلما عرف المسلمون رسول الله صلى الله عليه وسلم نهضوا به ونهض معهم نحو الشعب, ومعه أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام رضوان الله تعالى عليهم جميعاً والحرث بن الصمت ورهطٌ من المسلمين .. سيرة ابن هشام (( 3 / 38 )) .
3. إن أبا سفيان بن حرب حين أراد الانصراف أشرف على الجبل ثم صرخ بأعلى صوته فقال أنعمت فعال, إن الحرب سِجال, يومٌ بيوم بدر, أعل هُبل, أي : أظهر دينك, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قم يا عمر فأجبه (اذن اين كان عمر ؟فار ام مع رسول الله؟ ) فقال : الله أعلى وأجل, لا سواءٌ, قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار, فلما أجاب عمر أبا سفيان قال له أبا سفيان : هلم إلي يا عمر, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمر : ائته فانظر ما شأنه, فجاءه فقال له أبو سفيان أنشدك الله يا عمر أقتلنا محمداً ؟! فقال عمر : اللهم لا وإنه ليسمع كلامك الآن, فقال أبو سفيان : أنت أصدق عندي من ابن قمئة وأبر, لقول ابن قئمة لهم : إني قد قتلتُ محمداً .. أخرجه البخاري في صحيحه (( 6 / 271 – 272 )) كتاب الجهاد والسير (( 56 )) باب (( 161 )) حديث رقم (( 3034 )) ورقم (( 3986 )) كتاب المغازي باب غزوة أحد (( 4043 )) وكتاب التفسير باب ّ والرسول يدعوكم في أخركم ّ رقم (( 4561)) مختصراً, وأبو داود (( 3 / 51 , 52 )) كتاب الجهاد باب في الكمناء (( 2662 )) مختصراً, والإمام أحمد (( 4 / 293 )) والنسائي في الكبرى (( 6 / 315 316 )) كتاب التفسير باب قوله تعالى (( وَالرَسُولُ يَدعُوكُم فِي أُخرَاكمُ )) (( 11079 )) والطبري في تاريخه (( 2 / 507, 508, 526, 527 )) وفي تفسيره (( 4 / 82 )) وابن سعد في الطبقـات (( 2 / 36 , 37 )) والطيالسي (( 725 )) وأبو نعيم في الحلية (( 1 / 38, 39 )) والبيهقي في الدلائل (( 3 / 267, 278 )) والبغوي في شرح السنة (( 5 / 583, 584 )) (( 2699 )) وسعيد بن منصور في سننه (( 2853 )) ووو ..
4. حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن يونس عن ابن شهاب وقال ثعلبة بن أبي مالك إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قسم مروطا بين نساء من نساء أهل المدينة فبقي منها مرط جيد فقال له بعض من عنده يا أمير المؤمنين أعط هذا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم التي عندك يريدون أم كلثوم بنت علي فقال عمر أم سليط أحق به وأم سليط من نساء الأنصار ممن بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عمر فإنها كانت تزفر لنا القرب يوم أحد (صحيح البخاري باب ذكر ام سليط الحديث رقم 3843, الاستيعاب لابن عبد البر, حلية الاولياء)
5. اخرج الطبراني عن ابن عمر ان عمر- رضي الله عنهما- قال يوم احد لاخيه: خذ درعي يا اخي ! قال اريد من الشهادة مثل الذي تريد , فتركاها جميعا. قال الهيثمي (5/298) : رجاله رجال الصحيح- انتهى. و اخرجه ابن سعد (3/275), و ابو نعيم في الحلية (1/367) نحوه. و ذكره يوسف الكاندهلوي في كتابه حياة الصحابة (الباب السادس, ص 791).
و اما ردي الاخير فكان على رواية ثبات عمر في حنين و قد اثبت لك بالروايات ان عمر قتل العاص بن هشام في بدر , و لا يوجد في كتب التاريخ اسم لشخص اخر قتل العاص بن هشام بن المغيرة غير عمر و هذا امر قد سلم به اهل السير و التواريخ.
|
ناقشنا معك هذه الروايات كثيرة عزيزي والظاهر بان أفلاسك أشتهر .. فهذه الروايات عن ابي اسحاق والرجل مختلط فلا تقبل منه
والغريب بانك تحتج بروايه يتكلم فيها ابو اسحاق عن واقعه احد ؟! كانه كان فيها وتنكر المراسيل ؟! فلا أعلم متى تنتهي تناقضاتك
حيث انك تقول هنا
اقتباس :
|
الرد:
هذه الرواية لا تصح لانها مرسلة من بن هشام و بينه و بين عمر اكثر من مائة عام. فالرواية ضعيفة
|
وتحتج بهذه الروايه
(وقال ابن إسحاق : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم إنه لا ينبغي لهم أن يعلونا, فقاتل عمر بن الخطاب ورهطٌ معه من المهاجرين حتى أهبطوهم من الجبل .. السيرة لأبن هشام (( 3 / 41 )) وابن كثير في البداية والنهاية والطبري في تفسيره لآية (( فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم )) .)
فهل كان ابو اسحاق حاضرا عندما قال الرسول ذلك ؟!!!!! فالى متى تناقض نفسك يا عزيزي
اقتباس :
|
و الغريب قولك اني اتي بروايات المدلسين سبحان الله !!!
فالروايات التي قد اتيتكم بها معها المصدر و السند فراجعه
و هذا الموضوع عن قتل عمر لخاله قد اثبته في نفس الرابط الذي اتيت به و اثبت انه ثبت في حنين و تحديت الاخوة على ان ياتو لي باسم الشخص الذي قتل العاص ان لم يكن هو عمر فلم يستطع احد ان ياتي لانك لو راجعت كتب السير ستجد اسم عمر فقط كاسم الشخص الذي قتل العاص في بدر
و الغريب انه في نفس الرابط قد نسفت كل الادعاءات التي نسبت الى عمر و اني ادعو كل من يقرا هذا الرد ان يضغط على الرابط الذي وضعه الاخ النجف الاشرف ليرى و يشاهد من الذي اثبت موقفه
فسبحان الله !!! رمتني بدائها و انسلت!!!
|
هل ما زلت تكرر اكذوبة ان عمر قتله خاله ؟! نعم ليراجعوا الرابط ليروا شجاعة عمر الوهميه .... وياعزيزي كثرة المصادر التي تتداول خرافة شجاعة عمر لا تنفع حينما تضعها لنا فنحن نتكلم عن اصل القضية وعلمائكم يعلمون مستواكم العقلي لهذا يضحكون على عقولكم بتستطير المصادر الذاكرة لحادثه خرافية
ومن ثم هل اصبح عمر عندكم بمنزله هارون وموسى ؟!! فسبحان رب العزه عما يصف الجاهلون
صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس... - رقم الحديث : ( 2909 )
- حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن يحيى بن سعيد عن إبن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة ( ر ) قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلن ي فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي (ص) فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله (ص) ما لك يا أبا قتادة فاقتصصت عليه القصة فقال رجل صدق يا رسول الله وسلبه عندي فأرضه عني فقال أبو بكر الصديق ( ر ) لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله (ص) يعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطاه فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
وعمر هنا كان يركض بسرعة 300 كيلو في الساعة ^_^
والحمد لله خاذل المنافقين وكاشف زيف الجاهلين والسلام على ال ياسين
|
|
|
|
|