[محمد ب]

لم ترد ولن ترد على ابن حجر
هرررررررررررررروووووووووووووب
هزززززززززززززززيمة
فضحك وكشف كذبك في هنا ونحو
يا جبوني
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

الرد: و كالعادة ايضا اعادة للتهريج و محاولة للهروب فلنرى من المهزوم:
في المشاركات الاخيرة انا ذكرت:
1.و اين الالزام اذ ان بن حجر يقول ان المقصود هم اهل اليمن و الرسول صلى الله عليه وسلم اشار الى جهة اليمن فاين الالزام علي بل هي تاكييد لما اقوله !!!
و اما التجاهل فلم يتجاهل بل لان الروايتين لها نفس المعنى فلذلك شرحها في الموضع الاخر و الدليل انه قد فعل نفس الشيء مع حديث باب ام سلمة فقد شرحها في باب الاعتكاف و لم يشرحها في هذا الموضع
2. ابن حجر اصلا لم يشرح حديث باب ام سلمة لانه قد تم شرحه في موضع اخر في باب الاعتكاف:
مسألة: التحليل الموضوعي2934 حدثنا سعيد بن عفير قال حدثني الليث قال حدثني عبد الرحمن بن خالد عن ابن شهاب عن علي بن حسين أن صفية زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوره وهو معتكف في المسجد في العشر الأواخر من رمضان ثم قامت تنقلب فقام معها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا بلغ قريبا من باب المسجد عند باب أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم مر بهما رجلان من الأنصار فسلما على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نفذا فقال لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم على رسلكما قالا سبحان الله يا رسول الله وكبر عليهما ذلك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الشيطان يبلغ من الإنسان مبلغ الدم وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شيئا
الحاشية رقم: 1ثالثها حديث صفية بنت حيي أنها جاءت تزوره وهو معتكف ، والغرض منه قولها فيه " عند باب أم سلمة "وقد تقدم شرحه في الاعتكاف
3. اولا الرواية ذكرت ان الرسول صلى الله عليه وسلم اشار الى حهة اليمن و مدحها و المدح طبعا كان لاهلها
و اما الاشارة نحو المشرق فكان ذما للمشرق و الذم طبعا لاهلها من ربيعة و مضر و الدليل ان الرسول صلى اله عليه وسلم صرح بهذا فاين التناقض!!!

فروايات المشرق ليس المقصود منها ان الارض نفسها تقوم بالفتن !!!! و لكن اهل تلك الارض في نجد و الدليل على ذلك قول الرسول صلى الله عليه وسلم ان قرن الشيطان هو في ربيعة و مضر و قرن الشيطان هي كنية لراس الكفر

4. ابن حجر لم يشرح رواية عائشة لانه شرحها في باب الفتن , كما انه لم يشرح رواية باب ام سلمة لانه شرحها في باب الاعتكاف اي انه ذكرت مرتين مرة في باب الاعتكاف و مرة في هذا الباب لانه فيه ذكر لفظ باب ام سلمة الذي يسمي و ينسب فيه البيت الى ام سلمة و لذا ذكرها البخاري في هذا الباب


و كما اقول اصبح كلامك كله تهريج و اعادة للكلام فقط في محاولة للهروب و هذا ان دل غلى شيء فيدل على انهزامك.
و لذا اقول اني استصغر قدرك