|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 14260
|
الإنتساب : Dec 2007
|
المشاركات : 1,024
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو حيدر11
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 29-04-2012 الساعة : 10:05 AM
8- (البحار: 94/ 19 ح 13، عن تفسير العياشى) شعيب العقرقوفى، عن أبى عبد الله عليه السلام- فى حديث-.. الى ان قال: لما انقضت مده سجن يوسف وضع خده على الأرض ثم قال:
اللهم ان كانت ذنوبى قد اخلقت وجهى عندك، فانى اتوجه اليك بوجه آبائى الصالحين إبراهيم و إسماعيل و إسحاق و يعقوب.
قال: ففرج الله عنه.
قال: فقلت له: جعلت فداك؛ أندعو نحن بهذا الدعاء؟
فقال ادع بمثله: اللهم ان كانت ذنوبى قد اخلقت وجهى عندك، فانى اتوجه اليك بوجه نبيك نبى الرحمه صلى الله عليه و آله و سلم و على و فاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)والحسن و الحسين و ألائمه عليهم السلام، الحديث.
تفسير القمى: الحسن بن على، عن أبيه، عن إسماعيل بن عمرو، عن شعيب العقرقوفى، عن ابى عبدالله (مثله).
9- سال سعد بن عبدا لله؛ القائم عليه السلام عن تأويل (كهيعص(سوره مريم: 1)) قال عليه السلام: هذه الحروف من إنباء الغيب اطلع الله عليها عبده زكريا، ثم قصها على محمد صلى الله عليه و آله و سلم و ذلك ان زكريا سال ربه أن يعلمه أسماء ألخمسه، فاهبط عليه جبرائيل عليه السلام، فعلمه إياها.
فكان زكريا عليه السلام اذا ذكر محمدا صلى الله عليه و آله و سلم و عليا و فاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)والحسن عليهم السلام سرى عنه همه، و انجلى كربه، و اذا ذكر اسم الحسين عليه السلام خنقته العبره، و وقعت عليه البهره.
أن الأنبياء كانوا يتحدثون فيما بينهم عن فضائل فاطمة(عليها السلام)
1-( البحار: 26/ 283 ح 40، عن قصص الانبياء) الصدوق، عن ابيه، عن سعد، عن ابن عيسى عن البزنطى، عن ابى بصير، عن احدهما صلوات الله عليهما قال: لما كان من امر موسى الذى كان أعطى مكتلا فيه حوت مالح، فقيل له: هذا يدلك على صاحبك عند عين لا يصيب منها شى ء ألا حي.
فانطلقا حتى بلغا الصخرة و جاوزا، ثم قال لفتاه: آتنا غداءنا.
فقال: الحوت اتخذ فى البحر سربا، فاقتصا الاثر حتى اتيا صاحبهما فى جزيرة في كساء جالسا، فسلم عليه، و أجاب و تعجب و هو بأرض ليس بها سلام. فقال: من أنت؟
قال: موسى.
فقال: ابن عمران الذي كلمه الله؟
قال: نعم.
قال: فما جاء بك؟
قال: أتيتك على أن تعلمني.
قال: أنى وكلت بأمر لا تطيقه، فحدثه عن آل محمد عليهم السلام وعن بلائهم و عما يصيبهم حتى اشتد بكاوهما، و ذكر له فضل محمد و على و فاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)والحسن والحسين عليهم السلام و ما أعطوا و ما ابتلوا به، فجعل يقول: يا ليتنى من أمه محمد صلى الله عليه و آله و سلم.
يدل على هذا المعنى رواية الصدوق رحمه الله عن ابن ظبيان، عن الصادق عليه السلام فى اجتماع ولد آدم و تشاجرهم فى خير خلق الله، و سوال هبه الله عن آدم فى ذلك، و أخبار آدم عليه السلام بأنه رأى على وجه العرش مكتوب: بسم الله الرحمن الرحيم، محمد و آل محمد خير من برا الله.
و قد مرت الرواية فى عنوان: (أن فاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)عليها السلام من الكلمات التي تلقاها آدم من ربه»، و روايات أخرى يجد من تتبع فى ذلك.
2- و يدل أيضا رواية: من كتاب بكر بن محمد الشامي، عن محمد بن صالح ألتمار، عن الحسين بن على، عن زهير بن محمد، عن محمد بن الحسين الطائي، عن إبراهيم بن محمد بن على بن محمد، عن ابن رئاب، عن محمد بن فضيل، عن ابى الصباح الكنانى، عن جعفر بن محمد عليهما السلام قال:
أتى رجل أمير المومنين عليه السلام و هو فى مسجد الكوفة... (سأله عن آيه) (واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا) فقال له على صلوات الله عليه: اجلس أخبرك.
فذكر معراج النبي صلى الله عليه و آله و سلم و تقدمه فى الصلاة في بيت المعمور على الأنبياء كلهم فصلى بهم، و قوله تعالى: (واسأل من أرسلنا...)
أن العرب فى الجاهلية كانوا يدعون الله باسم فاطمة(عليها السلام) عند الشدائد
1- الحسن بن احمد بن يحيى العطار، عن احمد بن محمد بن إسماعيل الفاروسى، عن عمر بن روق الخطابي، عن الحجاج بن منهال، عن الحسن بن عمران، عن شاذان بن العلاء، عن عبد العزيز، عن عبد الصمد، عن سالم، عن خالد بن السري، عن جابر بن عبد الله الانصارى قال: سالت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عن ميلاد على بن أبى طالب عليه السلام.
فقال: آه آه سالت عجبا! يا جابر عن خير مولد ولد فى شبه المسيح، ان الله خلق عليا نورا من نورى، و خلقني نورا من نوره، و كلانا من نوره نورا واحدا، و خلقنا من قبل ان يخلق سماء مبنية و لا أرضا مدحيه، أو طولا أو عرضا، او ظلمه او ضياء او بحرا إلى هواء بخمسين ألف عام.
ثم ان الله عز و جل سبح نفسه، فسبحناه، و قدس ذاته، فقدسناه، و مجد عظمته، فمجدناه، فشكر الله تعالى ذلك لنا، فخلق من تسبيحى السماء فسمكها، و الأرض فبطحها، و البحار فعمقها.
و خلق من تسبيح على الملائكه المقربين، فكلما سبحت الملائكة المقربون منذ أول يوم خلقها الله عز و جل إلى أن تقوم الساعة فهو لعلى عليه السلام و شيعته.
يا جابر! أن الله عزوجل نقلنا فقذف بنا فى صلب آدم، فأما إنا فستقررت فى جانبه الايمن، و أما على؛ فاستقر فى جانبه الأيسر.
ثم ان الله عز و جل نقلنا من صلب آدم فى الأصلاب الطاهرة، فما نقلني من صلب الا نقل عليا معى، فلم ننزل كذلك حتى اطلعنا الله تعالى من ظهر طاهر و هو ظهر عبد المطلب، ثم نقلني عن ظهر طاهر و هو عبد الله، و استودعني خير رحم وهي آمنه.
فلما ان ظهرت ارتجت الملائكة و ضجت و قالت: الهنا و سيدنا! ما بال وليك على عليه السلام لا تراه مع النور الأزهر؟ يعنون بذلك محمدا صلى الله عليه و آله و سلم.
فقال الله عز و جل: فاقروا انى اعلم بوليى و اشفق عليه منكم.
فاطلع الله عز و جل عليا عليه السلام من ظهر طاهر و هو خير ظهر من بنى هاشم بعد ابى، و استودعه خير رحم و هى فاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)بنت اسد.
فمن قبل أن صار فى الرحم كان رجل فى ذلك الزمان، (و كان) زاهدا عابدا يقال له: (المثرم بن رعيب بن الشيقيان»، و كان من احد العباد قد عبدالله تعالى ماتين و سبعين سنه لم يساله حاجه حتى ان الله عز و جل اسكن فى قبله الحكمه و الهمه لحسن طاعته لربه.
فسال الله تعالى ان يريه وليا له، فبعث الله تعالى له بابى طالب.
فلما بصر به المثرم قام أليه و قبل راسه و اجلسه بين يديه، ثم قال: من انت يرحمك الله؟
فقال له: رجل من تهامه.
فقال: من اى تهامه؟
فقال: من عبدمناف؟
فقال: من اى عبدمناف؟
قال: من هاشم.
فوثب العابد و قبل رأسه ثانيه، و قال: الحمد لله لم يمتنى حتى ارانى وليه. ثم قال ابشر يا هذا! فان العلى الهمنى إلهاما فيه بشارتك.
فقال أبو طالب: و ما هو؟
قال: ولد يولد من ظهرك هو ولى الله عز و جل، و أمام المتقين، و وصى رسول رب العالمين، فان انت ادركت ذلك الولد من ذلك فاقرءه منى السلام، و قل له: ان المثرم يقرء عليك السلام و يقول: اشهد ان لا اله الا الله، و ان محمدا رسول الله، به تتم النبوة، و بعلى تتم الوصية.
قال: فبكى أبو طالب و قال: فما اسم هذا المولود؟
قال: اسمه على.
قال أبو طالب: أنى لا اعلم حقيقة ما تقول ألا ببرهان مبين و دلاله واضحة.
قال المثرم: ما تريد؟
قال: أريد ان اعلم ان ما تقوله حق، و ان رب العالمين ألهمك ذلك.
قال: فما تريد ان أسال لك الله تعالى ان يطعمك فى مكانك هذا؟
قال أبو طالب: أريد طعاما من الجنة فى وقتي هذا.
قال: فدعا الراهب ربه.
قال جابر: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: فما استتم المثرم الدعاء حتى أتى بطبق عليه فاكهه من الجنة، و عذق رطب و عنب و رمان، فجاء به المثرم الى ابى طالب، فتناول منه رمانه، فنهض من ساعته الى فاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)بنت اسد.
فلما أن نحى و استودعها النور ارتجت الأرض و تزلزلت بهم سبعه أيام حتى أصاب قريشا من ذلك شده ففزعوا فقالوا: مروا بإلهتكم الى ذروه جبل أبى قبيس حتى نسألهم يسكنون لنا ما قد نزل بنا، و حل بساحتنا.
فلما ان اجتمعو الى جبل ابى قبيس و هو يرتج ارتجاجا و يضطرب اضطرابا فتساقطت الالهه على وجوهها، فلما نظروا إلى ذلك قالوا: لا طاقه لنا بذلك.
ثم صعد أبو طالب الجبل، و قال لهم: أيها الناس! اعلموا ان الله عز و جل قد احدث فى هذه الليله حادث، و خلق فيها خلقا ان تطيعوه و تقروا له بالطاعة .
أن إبليس لعنه الله يطمع بالنجاة و يسأل الله بحق فاطمة (عليها السلام)
1-( البحار: 94/ 20 و 21، عن كشف الغمه) روى عن جعفر بن محمد عليهما السلام: أن آمراه من الجن يقال لها: عفراء، و كانت تنتاب النبى صلى الله عليه و آله و سلم فتسمع من كلامه فتاتي صالحي الجن فيسلمون على يديها.
و فقدها النبي صلى الله عليه و آله و سلم و سال عنها جبرائيل عليه السلام فقال: أنها زارت أختا لها تحبها فى الله تعالى.
فقال عليه السلام: طوبى للمتحابين في الله، أن الله تبارك و تعالى خلق فى الجنة عمودا من ياقوته حمراء، عليها سبعون ألف قصر، فى كل قصر سبعون ألف غرفه، خلقها الله عز و جل للمتحابين في الله.
و جاءت عفراء فقال لها النبي صلى الله عليه و آله و سلم: يا عفراء! اين كنت؟
فقال: زرت أختا لي.
فقال: طوبى للمتحابين في الله، و المتزاورين يا عفراء! اى شى ء رأيت؟
قالت: رأيت عجائب كثيرة.
قال: فأعجب ما رأيت؟
قالت: رأيت إبليس فى البحر الأخضر على صخره بيضاء مادا يديه الى السماء و هو يقول:
الهي أذا بررت قسمك، و ادخلتنى نار جهنم، فالسالك بحق محمد و على و فاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)و الحسن والحسين الا خلصتني منها و حشرتني معهم.
قلت: يا أبا حارث: ما هذه الأسماء التي تدعو بها؟
فقال: رايتها على ساق العرش من قبل أن يخلق الله عز و جل آدم بسبعه ألف سنه، فعلمت إنها أكرم الخلق على الله، فانا أساله بحقهم.
فقال النبي صلى الله عليه و آله و سلم: والله؛ لو اقسم أهل الأرض بهذه الأسماء لأجابهم الله تعالى.
نورانية الزهراء (عليها السلام)
المعرفة النورانية لها وذلك بالاطلاع على حقيقة نورها سلام الله عليها والمبدأ الذي منه انحدر وفيه علا ذلك النور ، ويمكن مراجعة الكثير من الروايات الواردة في المقام لكي تعرف هذه المعرفة النورانية لها والتي هي كفوا لعلي عليه السلام والذي يقول هو نفسه عندما سأله أبو ذر الغفاري وسلمان رضوان الله عليهما عن معرفته بالنورانية فقال . " إنه لا يستكمل أحد الإيمان حتى يعرفني كنه معرفتي بالنورانية فإذا عرفني بهذه المعرفة فقد امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره للإسلام وصار عارفا مستبصرا ومن قصر عن معرفة ذلك فهو شاك مرتاب . يا سلمان ويا جندب ، قالا : لبيك يا أمير المؤمنين ، قال : معرفتي بالنورانية معرفة الله عز وجل ، معرفة الله عز وجل ، ومعرفة الله عز وجل معرفتي بالنورانية وهو الدين الخالص الذي قال الله تعالى : * ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له حنفاء ويقيمون الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة ) * .
إلى أن يقول : ( يا سلمان ويا جندب ، قالا : لبيك صلوات الله عليك ، قال : أنا أمير كل مؤمن ومؤمنة ممن مضى وممن بقي ، وأيدت بروح العظمة ، وإنما أنا عبد من عبيد الله لا تسمونا أربابا وقولوا في فضلنا ما شئتم فإنكم لن تبلغوا من فضلنا كنه ما جعله الله لنا ، ولا معشار العشر " .
وهذا يؤيده على ما ورد في الزيارة الجامعة الكبيرة " من عرفكم فقد عرف الله " أي أن معرفتكم من شأنها أن تؤدي إلى معرفة الله تعالى لأنهم هم الدالين عليه تعالى لذا ورد في الحديث عن جابر عن عبد الله الأنصاري يقول : " سمعت أبا جعفر يقول : إنما يعرف الله عز وجل ويعبده من عرف وعرف إمامه منا أهل البيت ومن لا يعرف الله عز وجل ولا يعرف الإمام منا أهل البيت فإنما يعرف ويعبد غير الله هكذا والله ضلالا " .
إذن معرفة فاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)بالنورانية كمعرفة علي بالنورانية " نحن أهل البيت عجنت طينتنا بيد العناية بعد رش علينا فيض الهداية ثم خمرت بخميرة النبوة وسقيت بماء والوحي ونفخ فيها روح الأمر فلا أقدامنا تنزل ، ولا أبصارنا تضل ، ولا أنوارنا تفل ، وإذا ضللنا فمن بالقوم يدل " . الناس من شجرة شتى وشجرة النبوة واحدة محمد رسول الله أصلها وأنا فرعها وفاطمة (عليها السلام)(عليها السلام)(عليها السلام)الزهراء ثمرها ، والحسن والحسين أغصانها ، أصلها نور وفرعها نور وثمرها نور ، وغصنها نور ، يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار ، نور على نور " .
على أن هناك مراتب عديدة للمعرفة فهي كلي مشكك له مراتب طولية وعرضية وقد قسموهما إلى :
1 - المعرفة البرهانية : والتي تكون بالدليل العقلي
2 - المعرفة الإيمانية : والتي تكون بالدليل النقلي من الكتاب والسنة .
3 - المعرفة الشهودية : والتي تكون بالإشراف والكشف والشهود بالقلب . ولقد أضاف إليها سيدنا الأستاذ آية الله السيد عادل العلوي ( دام ظله ) تقسيما آخر كما يلي :
1 - المعرفة الجلالية : وهي تعني معرفة الشئ في حدوده وشكله الهندسي كمعرفة الجبل من بعيد .
2 - المعرفة الجمالية : وهي تعني معرفة الشئ من باطنه وجوهره .
3 - المعرفة الكمالية : وهي تعني الوقف على هدف الشئ وغايته .
====
المصادر والهوامش:
1 ـ (البحار) ج43، ص37
2 ـ (يوميات فاطمة الزهراء) لأحمد الكاتب ص21.
3 ـ (عدة الداعي) الباب الرابع ص139. النهج ـبالتحريكـ والنهيج: تواتر النفس من شدة الحركة.
4 ـ (البحار) 43، ص81 ـ82.
5 ـ الجواء: داخل البيت والبرا: ظاهر البيت.
6 ـ المشاش: رأس العظم اللين.
7 ـ (المناقب) لابن شهر آشوب.
8 ـ (منلقب) لابن شهر آشوب، ج3، ص337
9 ـ المصدر، ص356.
10 ـ (البحار) ج43، ص84.
11 ـ (الأمالي) للصدوق، المجلس 24، ص100.
12 ـ قال ابن حجر القسطلاني في (إرشاد الساري) ج6، ص117، بمطبعة الكبرى الأميرية مصر: قال ابن تيمية فيه: إن من واظب على هذا الذكر عند النوم لم يصبه أعباء، لأن فاطمة رضي الله عنها شكت التعب من العمل فأحالها صلى الله عليه وآله وسلم على ذلك. وقال عياض: معنى الخيرية (وهو قوله: خير لكما من الخادم) أن عمل الآخرة أفضل من أمور الدنيا.
13 ـ (مرآة العقول) ج15، ص176.
14 ـ كذا، والصواب (أربعاً وثلاثين) وهكذا ما بعده
15 ـ راجع للبحث الوافي عنه (مفتاح الفلاح) للعلامة البهائي (رحمه الله): الباب الخامس.
16 ـ (وفاة الصديقة الزهراء) للعلامة المقرم، ص41.
17 ـ المصدر السابق.
18 ـ (فروع الكافي) بهامش (مرآة العقول) ج15، ص174 و173.
19 ـ مجلت يداها أي ظهر فيها المجل وهو ماء يكون بين الجلد واللحم من كثرة العمل الشاق. والمجلة: القشرة الرقيقة التي يجتمع فيها ماء من أثر العمل الشاق.
20 ـ الدكنة: لون يضرب إلى السواد.
21 ـ الحداث: جماعة يتحدثون
22 ـ (من لا يحضره الفقيه) ج1، ص320 ـ 321.
23 ـ المصدر السابق.
24 ـ (البحار) ج21، ص24.
25 ـ (البحار) ج85، ص336.
26 ـ المصدر، ص339
27 ـ (الجواهر) ج10، ص402
28 ـ (وسائل الشيعة) الباب 10 و11 من أبواب التعقيب.
29 ـ (الجواهر) ج10، ص399.
30 ـ (الوسائل) الباب 9 من أبواب التعقيب.
31 ـ (الجواهر) ج10، ص396.
32 ـ المصدر، ص397 ـ398.
33 ـ انتبه هامش
34 ـ انتبه هامش
35 ـ انتبه هامش
36 ـ (مكارم الأخلاق) فيما يتعلق باليوم والليلة، ص281.
37 ـ (دعوات الراوندي) ص61.
38 ـ مصباح المتهجد) ص265 ـ266.
39 ـ المصدر، ص266 ـ268.
40 ـ جزاء الشرط محذوف لدلالة الكلام عليه.
41 ـ (جمال الأسبوع) ص132 ـ133.
42 ـ (من لا يحضره الفقيه) ج1، ص564.
43 ـ المصدر السابق.
44 ـ (وسائل الشيعة) ج5، ص243 ـ244، باب استحباب صلاة فاطمة عليها السلام وكيفيتها.
45 ـ (جمال الأسبوع) ص127 ـ128.
46 ـ مستدرك الوسائل) ج1، ص460
47 ـ المصدر السابق
48 ـ (مكارم الأخلاق) ص330،، باب نوادر الصلوات.
49- الكوثر في أحوال فاطمة بنت النبي الأطهر/ سيد محمد باقر موسوى / مصحح: محمد حسين رحيميان
50- موسوعة اهل البيت.
|
|
|
|
|