|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.15 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يتيمة آل مُحمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-04-2012 الساعة : 10:57 PM
متى تم حجبه عند أي حديث ؟!!!
فدعوى حجبه وقت الاختلاط ولم يسمع منه غير قابلة للتصديق لماذكرناه مسبقا .
فهل لديك جديد ؟!!!
دعوى ان عائشة سألت ابن عمر لم لم يمنعها ليس فيها دلالة للتوبة بل هي تتسائل عن عدم سبب منعها ولعل ابن عمر كان يلومها على الخروج فكان رده عليها ان غلب عليك ابن الزبير فلن تسمعي حينها كلامي ثم الكلام حول انها احدثت بنص القرآن فلايحتاج منها اعتراف اصلا واعترافها هو تحصيل حاصل ليس الاّ ..!
ودعوى انها ندمت على الخروج لمخالفتها للقرآن فبالتالي لوم الناس لها أقرب من دعوى ندمها لقتلها للمسلمين وحربها لعلي - عليه السلام - فأي منهما تقصد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فالكلام كله يشير الى ان عائشة منافقة تبغض علي وخرجت لحربه فقط وفقط ولاتقل لي اجتهدت ..........!!!!!
أما ادعائك للتواتر ففيه نظر .
الرد: لم يذكر عند اي حديث تم الحجب و ليس مهما لانه حينما حجب تركت رواياته و نسيت فلم تسجل فيعني ان هذا الحديث ليس منها . اما ما قالته لابن عمر فهو من الندم و قد قالته من باب ندمها على يوم الجمل اذ انها تقول لابن عمر لم لم تمنعني و قد رايتني مقدمة فان منعتني لم يحصل ما حصل . و على ما ترى فان الروايات ذكرت صور و اشكال عديدة لندم و توبة ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها , على شكل بكاء و تحسر و سؤال لابن عمر و منعها نفسها من ان تدفن في البقيع و هذا اكبر دليل على انها الموضوع كان يؤرقها في بالها.
ان كان اعترافها تحصيل حاصل فلماذا لم تامر بالدفن بجانب الرسول صلى الله عليه وسلم و لماذا كانت تكثر من الاعتراف سرا و علانية و تتمنى على نفسها .
و بصراحة لم افهم سؤالك لي جيدا في هذا المقطع:
ودعوى انها ندمت على الخروج لمخالفتها للقرآن فبالتالي لوم الناس لها أقرب من دعوى ندمها لقتلها للمسلمين وحربها لعلي - عليه السلام - فأي منهما تقصد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فارجو التوضيح حتى اتمكن من الاجابة على سؤالك
و اما ادعاءك للتواتر فقد ذكرت ان بعض الروايات مروية باسانيد صحيحة كعن قيس و عروة مثلا و اما انها غير متواترة فغير صحيح اذ انني اتيت لك باكثر من عشرين رواية مروية عن اكثر من عشرة اشخاص و اوردت لك القرائن المصاحبة للروايات فدعواك هنا غير صحيح. و قد رددت على اشكالك هذا في ردي السابق.
|
|
|
|
|