|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,464
|
بمعدل : 0.79 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يتيمة آل مُحمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-04-2012 الساعة : 03:14 AM
أوردت هذه الرواية أنت :
إبن أبي شيبه - كتاب الجمل - كتاب الجمل وصفين والخوارج
37151 - حدثنا : وكيع ، عن جرير بن حازم ، عن عبد الله بن عبيد بن عمير ، قال : قالت عائشة : وددت أني كنت غصناً رطباً ولم أسر مسيري هذا.
قلت (الجابري اليماني ) : السند رجاله ثقات الاّ ان فيه :
جرير بن حازم الأزدي : ذكره ابن الكيال الشافعي في الكواكب النيرات في معرفة من اختلط من الرواة الثقات
قال أحمد بن حنبل : جرير كثير الغلط ، ومرة : لم يكن يحفظ ، ومرة : كان حديثه عن قتادة غير حديث الناس يوقف أشياء ويسند أشياء ثم أثنى عليه ، وقال : صالح صاحب سنة وفضل ، وقال الأثرم عن أحمد حدث بمصر أحاديث وهم فيها ولم يكن يحفظ
قال ابن حجر : ثقة لكن في حديثه عن قتادة ضعف وله أوهام إذا حدث من حفظه ، وقال في هدي الساري : ضعفه ابن سعد لاختلاطه وصح أنه ما حدث في حال اختلاطه
قلت (الجابري اليماني): كلام الحافظ في انه ماحدث في حال الاختلاط فيه تكلف لانه نقل ان اولاده حجبوه فكيف عرفوا أولاده متى اختلط ؟!!!!
قال الذهبي : ثقة لما اختلط حجبه ولده ، واغتفرت أوهامه في سعة ما روى
قلت : كيف اغتفرت أوهامه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم متى أحس أولاده بإختلاطه من أول حديث أم من ثاني حديث والا كيف أحسوا بإختلاطه أصلا؟!!!!
قال يحيى بن معين : هو أحسن حديثا من أبي الأشعث وهو ثقة ، ومرة : ليس له بأس ، هو عن قتادة ضعيف ، روى عنه أحاديث مناكير
|
|
|
|
|