|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.15 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يتيمة آل مُحمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-04-2012 الساعة : 04:16 PM
اخطات في هذا ايها الاخ خادم الائمة فقول الالباني هنا شاذ و خصوصا ان الترمذي و النسائي و الذهبي اعتبرو بتصحيح الحديث و تصعيف الالباني جاء بسبب عنعنة ابي اسحاق و هذا غير صحيح فقد اخرج له البخاري:في كتاب الإيمان :
عمرو بن خالد ، قال : حدثنا زهير ، قال : حدثنا أبو إسحاق ، عن البراء بن عازب ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان أول ما قدم المدينة نزل على أجداده ، أو قال أخواله من الأنصار ، وأنه " صلى قبل بيت المقدس ستة عشر شهرا ، أو سبعة عشر شهرا ، وكان يعجبه أن تكون قبلته قبل البيت ، وأنه صلى أول صلاة صلاها صلاة العصر ، وصلى معه قوم " فخرج رجل ممن صلى معه ، فمر على أهل مسجد وهم راكعون ، فقال : أشهد بالله لقد صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل مكة ، فداروا كما هم قبل البيت ، وكانت اليهود قد أعجبهم إذ كان يصلي قبل بيت المقدس ، وأهل الكتاب ، فلما ولى وجهه قبل البيت ، أنكروا ذلك . قال زهير : حدثنا أبو إسحاق ، عن البراء في حديثه هذا : أنه مات على القبلة قبل أن تحول رجال وقتلوا ، فلم ندر ما نقول فيهم ، فأنزل الله تعالى : وما كان الله ليضيع إيمانكم "
قال الحافظ العلائي في كتاب المختلطين: ولم يعتبر أحد من الأئمة ما ذكر من اختلاط أبي إسحاق، بل احتجوا به مطلقا، وذلك يدل على أنه لم يختلط في شيء من حديثه
وثقه ابن معين والنسائي.
قال العجلي: كوفي تابعي ثقة.
قال أبوحاتم: ثقة، وهو أحفظ من أبي إسحاق الشيباني، ويشبه الزهري في كثرة الرواية واتساعه في الرجال.
وقد ذهب الذهبي إلى أن هذا تغير وليس باختلاط فقال: أبو إسحاق السبيعي من أئمة التابعين بالكوفة وأثباتهم إلا أنه شاخ ونسى ولم يختلط. وقال أيضا: وهو ثقة حجة بلا نزاع وقد كبر وتغير حفظه ولم يختلط
و كما قلت فان الحديث لم يضعفه الا الالباني
|
|
|
|
|