انه انت يادكتور احمد آل مسيلم ,,
ثانية ,, وثالثة ,, و حتى يشاء الله ,,
تعود مرتديا حلة الابداع التي ما تزيا بها مثلك ..
وانت تسوق بقلمك غمام الفن الساحر,, محملاً بالندى ,,
فتهطل به مطراً من روائع المعنى ,,
ورقة الشعور ,,
وسمو الوصف العقائدي ,,
وعمق الوجع السرمدي ,,
المستنهض لهمم الثورة ..
والمناغم الم العاطفة ..
فتبني صرحا فوق ارض ما وطأها سوى مداد قلمك ,,
لترفع فوقه راية للحسين عليه السلام ..
طوبى لك ..
واعذر قصور حروفي عن مدحة ابداعك,,
فلا زالت تتعلم من النظر الى جمال نظمك ..
اثابك الحسين ( ارواحنا فداه ) ,,
ورزقك من فضل الله ,,
فهو اهل لذلك.
|