|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 20772
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 1,243
|
بمعدل : 0.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ملاعلي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-12-2011 الساعة : 01:57 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجتوم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ههههههههههههههههههههه
أضحكتني يارجل
ومتى الرسول عليه الصلاة والسلام لعن عمر رضي الله عنه!!!!!!!! ؟؟؟؟
أحضر لي دليل على أن الرسول عليه الصلاة والسلام لعن عمر رضي الله عنه يعني حدد أميري عمر بذات ؟
أتمنى إنك تمشي وياي يعني (( بالعقل ))

نسيت أقولك إنه الحديث منكر ..
|
هذا اخر النواصب اللي يحبون الضحك لنضحك عليك يا احمق
أولاً : حديث "لعن الله من تخلّف عن جيش أسامة" رواه الإمام الشريف الجرجاني في (شرح المواقف في علم الكلام) والإمام الشهرستاني في (الملل والنحل) ورواه غيرهما أيضاً لكنّ الأكثر لا يروونه لما سيأتي من كون أبي بكر وعمر وغيرهما في الجيش وقد تخلّفوا كلّهم !
وثانياً : كون أبي بكر وعمر وأبي عبيدة وسعد بن أبي وقاص وأمثالهم من كبار المهاجرين والأنصار في جيش أسامة أمرٌ مسلّم عند المؤرخين المعتمدين من أهل السنة، كابن اسحاق صاحب (السيرة النبوية) وابن سعد صاحب (الطبقات) وابن الجوزي صاحب (المنتظم) وابن عساكر صاحب (تاريخ دمشق) وغيرهم من الأئمة، وأكّده الحافظ ابن حجر العسقلاني _شيخ اسلامهم العظيم_ في أشهر وأهمّ شروح البخاري وهو كتاب (فتح الباري في شرح صحيح البخاري ج8 ص124)
وثالثاً : من هذا يُعلم أن صلاة أبي بكر في مكان النبي صلى الله عليه وآله في مرضه لم تكن بأمرٍ من النبي، وإنّما كانت دسيسةً من عائشة..
ورابعاً : قد حاول ابن تيميّة وأتباعه إنكار وجود أبي بكر في الجيش، والسبب في ذلك أمور :
1. إن تخلّفه عن الجيش طعنٌ له.
2. إنّ تأمير أسامة عليه منقصة له.
3. إن كونه في الجيش يفيد كذب خبر صلاته في مكان النبي، مع أنّهم يدّعون أنّ هذه الصلاة دليل إمامته وخلافته بعد رسول الله.
4. إنه من أدلّة أفضلية أمير المؤمنين على أبي بكر، لأنّ أحداً لم يدّع كون إمامنا في الجيش، فيدلّ على أنّ النبي أراد إبقاء الإمام عنده في المدينة وإبعاد غيره عنها.
وخامساً : إنه قد أكدّ الأئمة في الحديث والسيرة وجود أبي بكر في الجيش وتخلّفه وردّوا على ابن تيميّة إنكاره للقضيّة.
هذا موجز الكلام في هذا المقام، والسلام على من اتبع الهدى
صحيح نسيت عمر ملعون ليش يهرب من جيش اسامه :d
|
|
|
|
|