عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية فداك ياعلي
فداك ياعلي
عضو برونزي
رقم العضوية : 67599
الإنتساب : Aug 2011
المشاركات : 868
بمعدل : 0.17 يوميا

فداك ياعلي غير متصل

 عرض البوم صور فداك ياعلي

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : فداك ياعلي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-12-2011 الساعة : 09:27 PM


هذه تتمة للروايات المتعلِّقة بمقتل الإمام الحسين عليه السلام


1- أخرج أحمد في مسنده (ج18 ص249 ح26404 طبعة دار الحديث، القاهرة) :

حدثنا وكيع قال: حدثني عبد الله بن سعيد عن أبيه عن عائشة أو أم سلمة - قال وكيع: شك هو، يعني عبد الله بن سعيد - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لإحداهما "لقد دخل عليّ البيت ملك لم يدخل عليّ قبلها، فقال لي: إن ابنك مقتول وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها" قال: "فأخرج تربة حمراء".

قال حمزة أحمد الزين: إسناده صحيح.


وأخرجه في (فضائل الصحابة ج2 ص965-966 ح1357) :

حدثنا عبد الله، قال: حدثني أبي، قثنا وكيع، قال: حدثني عبد الله بن سعيد، عن أبيه، عن عائشة أو أم سلمة، قال وكيع: شك هو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لإحداهما: "لقد دخل عليّ البيت مَلك لم يدخل عليّ قبلها، فقال لي: إن ابنك هذا حسين مقتول، فإن شِئْتَ آتيك من تُربة الأرض التي يقتل بها، قال: فأخرج إليّ تربة حمراء".

قال وصي الله بن محمد عباس: إسناده صحيح.



2- أخرج الطبراني في (المعجم الكبير ج3 ص107 ح2815 تحقيق حمدي عبد المجيد السلفي) :

حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا الحسين بن حريث ثنا الفضل بن موسى عن عبد الله بن سعيد عن أبيه عن عائشة أن الحسين بن علي دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "يَا عَائِشَةُ ألاَ أعْجَبَكِ، لَقَدْ دَخَلَ عَلَيَّ مَلَكٌ آنِفاً، مَا دَخَلَ عَلَيَّ قَطُّ، فقال: إن ابْنِي هَذَا مَقْتُولٌ، وَقَالَ: إنْ شِئْتَ أَرَيْتُكَ تُرْبَةً يُقْتَلُ فِيهَا، فَتَنَاوَلَ المَلَكُ بِيَدِهِ، فَأرَانِي تُرْبَةً حَمْرَاءَ".

(7.3 M)PDF



3- قال الذهبي في (تاريخ الإسلام ج2 ص635-636 تحقيق بشار عوَّاد معروف) :

"وقال وكِيع: حدثنا عبد الله بن سَعيد، عن أبيه، عن عائشة، أو أمِّ سَلَمة شكَّ عبد الله، أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال لها: "دخل عليَّ البيت مَلَكٌ لم يَدْخُل عليَّ قَبْلها، فقال لي: إنَّ ابنك هذا حُسيناً مقتولٌ، وإنْ شِئتَ أريتُكَ من تُربةِ الأرض التي يُقتل بها".
رواه عبد الرَّزاق، عن عبد الله بن سعيد بن أبي هند مثله، إلا أنَّه قال: أمِّ سَلَمة ولم يَشك، وإسناده صحيح. رواه أحمد والنَّاس".
المجلد الثاني


وقال في (سير أعلام النبلاء ج3 ص290) :

"أحمد : حدثنا وكيع ؛ حدثنا عبدُ الله بنُ سعيد ، عن أبيه ، عن عائشةَ ، وأُمِّ سلمة ؛ أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ لها : "لقد دخلَ عليَّ البيتَ مَلَكٌ لم يدخُلْ عليَّ قبلها ، فقال : إِنَّ حُسَيْناً مقتولٌ ، وإِنْ شِئْتَ أَرَيتُكَ التربة . . ." الحديث".

قال المحقق: إسناده صحيح كما قال المؤلف في تاريخه..

(8.7 M)PDF



4- قال الهيثمي في (مجمع الزوائد ج9 ص187، كتاب المناقب، باب مناقب الحسين بن علي) :

"وعن عائشة أو أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لإحداهما: "لقد دخل عليَّ البيت مَلَك فلم يدخل عليَّ قبلها قال: إن ابنك هذا حسين مقتول وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها قال: فأخرج تربة حمراء . رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح".



5- أورد الألباني في (سلسلة الأحاديث الصحيحة ج2 ص464 ح821) :

"(أتاني جبريلُ عليه الصلاةُ والسلامُ، فأخبرني أنَّ أمتي سَتَقْتُلُ ابني هذا (يعني: الحسينَ). فقلتُ: هذا؟ فقالَ: نَعَمْ؛ وأتاني بتربةٍ منْ تربتِهِ حمراءَ)".


وأورد في (ص465 ح822) :

"(لقد دَخَلَ عَلَيَّ البيتَ مَلَكٌ لم يدخُلْ عَلَيَّ قَبْلَها، فقال لي: إِنَّ ابْنَكَ هذا: حسينٌ مقتولٌ، وإِنْ شِئْتَ أَرَيْتُكَ مِنْ تُربَةِ الأرضِ التي يُقْتَلُ بها. قال: فأخرجَ تُرْبَةً حمراء).
قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين..".


وأورد في (صحيح الجامع الصغير ج1 ص73 ح61) :

"أتاني جبريلُ ، فأخبرني أن أمتي ستقتلُ ابني هذا يعني الحسين ، وأتاني بتربة من تربته حمراءَ".

وقال : "(صحيح)".

(17.9 M)PDF





روايـــة أخـــرى


1- أخرج أحمد في مسنده (ج11 ص207-208 ح13473 طبعة دار الحديث، القاهرة) :

حدثنا مؤمل ثنا عمار بن زاذان ثنا ثابت عن أنس بن مالك أن ملك المطر استأذن ربه أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له فقال لأم سلمة: "املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد" قال: وجاء الحسين ليدخل فمنعته فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وعلى منكبه وعلى عاتقه قال: فقال الملك للنبي صلى الله عليه وسلم: أتحبه؟ قال: "نعم" قال: أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه فضرب بيده فجاء بطينة حمراء" فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها. قال: قال ثابت: بلغنا أنها كربلاء.

قال حمزة أحمد الزين: إسناده صحيح.


وأخرج في مسنده (ج11 ص273 ح13729) :

حدثنا عبد الصمد بن حسان قال أنا عمارة يعني ابن زاذان عن أنس قال: استأذن ملك المطر أن يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأذن له فقال لأم سلمة: "احفظي علينا الباب لا يدخل أحد" فجاء الحسين بن علي رضي الله عنهما فوثب حتى دخل فجعل يصعد على منكب النبي صلى الله عليه وسلم فقال له الملك: أتحبه قال النبي صلى الله عليه وسلم: "نعم" قال: فإن أمتك تقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه قال: فضرب بيده فأراه تراباً أحمر فأخذت أم سلمة ذلك التراب فصرته في طرف ثوبها، قال: فكنا نسمع يقتل بكربلاء.

قال حمزة أحمد الزين: إسناده صحيح.



2- أخرج أبو يعلى في مسنده (ج6 ص129-130 ح3402) :

حدثنا شيبان ، حدثنا عمارة بن زاذان ، حدثنا ثابت البناني ،
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : اسْتَأْذَنَ مَلَكُ الْقَطْرِ رَبَّهُ أَنْ يَزُورَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم ، فَأَذِنَ له ، وَكَانَ فِي يَوْمِ أُمِّ سَلَمَةَ . فَقَالَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم : "يَا أُمَّ سَلَمَةَ احْفَظِي عَلَيْنَا البابَ لاَ يَدْخُلُ عَلَيْنَا أَحَدٌ". قَالَ : فَبَيْنَمَا هِيَ عَلَى الْبَابِ إذْ جَاءَ الحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ فَاقْتَحَمَ ، فَفَتَحَ الْبَابَ ، فَدَخَلَ ، فَجَعَلَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم يَلْتَزِمُهُ وَيُقَبِّلُهُ . فَقَالَ الْمَلَكُ: أَتُحِبُّهُ ؟ قَالَ "نَعَم". قَالَ : إنَّ أُمَّتَكَ سَتَقْتُلُهُ ، إنْ شِئْتَ أَرَيْتُكَ الْمَكَانَ الَّذي تَقْتُلُهُ فِيه. قَالَ : "نَعَمْ". قَالَ : فَقَبَضَ قَبْضَةً مِنَ الْمَكانِ الَّذِي قُتِلَ بِهِ، فَأَرَاهُ فَجَاءَ سَهْلَةٌ أَوْ تُرابٌ أَحْمَرُ. فَأَخَذَتْهُ أُمُّ سَلَمَةَ فَجَعَلَتْهُ فِي ثَوْبِهَا.
قَالَ ثَابِتٌ : فَكُنَّا نَقُولُ : إنَّها كَرْبَلاءُ.

قال حسين سليم أسد: إسناده حسن.

(7.7 M)PDF



3- أخرج ابن حبان في صحيحه (ج15 ص142 ح6742) :

أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا شيبان فَرُّوخ، قال: حدثنا عُمَارة بن زاذان، قال: قال: حدثنا ثابت
عن أنس بن مالك قال: اسْتَأْذَنَ مَلَكُ القَطْرِ ربَّهُ أنْ يَزُورَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم، فأَذِنَ لَهُ، فكانَ في يومِ أمِّ سلمةَ، فقالَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "احْفَظِي عَلَيْنا البَابَ، لاَ يَدْخُلُ عَلَيْنا أَحَدٌ" فبَيْنا هِي عَلى البابِ إذْ جاءَ الحُسينُ بن علي، فَظَفَرَ، فَاقْتَحَمَ، ففَتَحَ البابَ فَدَخَلَ، فجعلَ يَتَوَثَّبُ على ظَهْر النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وجعلَ النبيُّ يَتَلَثَّمُهُ ويُقَبِّلُهُ، فقالَ لَهُ المَلَكُ: أَتُحِبُّهُ؟ قالَ: "نعمْ" قالَ: أَما إنَّ أُمَّتَكَ سَتَقتُلُه، إِنْ شئتَ أَريتُكَ المَكَانَ الذي يُقتَلُ فيهِ؟ قالَ: "نعم" فَقَبَضَ قَبْضَةً مِنَ المكانِ الذي يُقتَلُ فيهِ، فأراهُ إيَّاهُ فجاءَه بسهلةٍ أو تُرابٍ أَحمر، فأَخَذَتْهُ أمُّ سَلَمَةَ، فجَعَلتهُ في ثوبِها.
قال ثابت: كنا نقولُ: إنها كَرْبَلاء.

(6.5 M)PDF



4- قال الهيثمي في (مجمع الزوائد ج9 ص190، كتاب المناقب، باب مناقب الحسين بن علي) :

"وعن أبي الطفيل قال: استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سلمة فقال: لا يدخل علينا أحد, فجاء الحسين بن علي رضي الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة: هو الحسين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دعيه، فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه وسلم ويعبث به والملك ينظر، فقال الملك: أتحبه يا محمد؟ قال: إي والله إني لأحبه، قال: أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان فقال بيده فتناول كفاً من تراب فأخذت أم سلمة التراب وصرته في خمارها فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء . رواه الطبراني وإسناده حسن".



5- قال البوصيري في (إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة ج7 ص238-239 ح6755 طبعة دار الوطن، الرياض) :

"وعن أم سلمة - رضي الله عنها - قالت : " كان النبي صلى الله عليه وسلم نائماً في بيتي، فجاء الحسين [يدرج] قالت : فقعدت على الباب، فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه. قالت : ثم غفلت في شيء فدب فدخل فقعد على بطنه، قالت : فسمعت نحيب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئت فقلت : يا رسول الله، ما علمت به. فقال : إنما جاءني جبريل - عليه السلام - وهو على بطني قاعد، فقال لي : أتحبه ؟ فقلت : نعم . قال : إن أمتك ستقتله ألا أريك التربة التي يقتل بها ؟ قال : فقلت : بلى . قال : فضرب [بجناحه] فأتاني هذه التربة . قالت : [فإذا] في يده تربة حمراء وهو يبكي ويقول : ليت شعري من يقتلك بعدي".
رواه عبد بن حميد بسند صحيح، وأحمد بن حنبل مختصراً عن عائشة أو أم سلمة على الشك".


توقيع : فداك ياعلي
سيدي ياصاحب الزمان يايوسف الزهراء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لَيتكَ تَحلوا والحياة مَريرةٌ
ولَيتكَ ترضى والأنام غضابُ
ولَيتّ الذي بيني وبينكَ عامرٌ
وبيني وبين العالمين خرابُ
..................
مولاي ياأباصالح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رضاك رضاك لاجناتُ عدنٍ

وهل جناتُ عدنٍ الا من رضاك
من مواضيع : فداك ياعلي 0 الاخوة المستبصرون من فضلكم هنا
0 سؤال للمحاورين الشيعه ولمن بتابع الحوارات
0 فعلا الشهداء احياء عند ربهم يرزقون
0 صالح الفوزان لاتصلوا على ال محمد لانه شعار الشيعه
0 هلكت الرجال حين اطاعت النساء/ معركه الجمل مثال واضح
رد مع اقتباس