[بهاء آل طعمه]

الناقد;

أَين ذووا الإجـــرامِ حتَّى يعلمُــوا
أَنَّ ( عليّا ) فهو نـفسُ مُحمّــــدُ


السلام عليكم ايها الشاعر الكريم والسيد الطيب المتواضع
قصيدة رائعة وصفت بها الامام علي عليه السلام والغدير بما تطيب له النفوس...وهي تدل على تأصّل الولاء في ذاتك الكريمة.
ولكن في البيت اعلاه اقواء لان (محمد) مضاف اليه مجرور
وسهل عليك اعادة صياغة هذا الشطر لكي لا يخالف قواعد النظم
ودمت بطيب


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بسمه تعالى .. وبه نستعين .. سلامٌ من الله عيلكم وجزائلُ البركات .. ووافر آلآئهِ ونعمه .......,

أستاذنا وعزيزنا وكبيرنا وأديبنا وطبيبُ أخطائنا وشفاءُ قوافينا ونظمنا ... لـُغويّاً ً وأدبيا ًً وشعرياً ..... مولاي المفدّى وأندى الأنام ..... الناقد ...... ياطالما تمنـّيتُ ولازلت أتمنـّى أْنْ أقـبّل أيادي من ينقدني ويصحَّحَ لي أخطائي وها قد أَنعم الله بك علينا لنقتدي بمدرستك النقدية وجامعتك الأدبية ونفسك الأبية وعيلمك الأشم .. ولذلك أنحني إجلالاً لسُموّ شخصك المفضال ولما تفضّلت به سيدي الأجل .. وياليتك تستمرّ بالمرور على قصائدي لكي أحضى أنْ أتحوّل من ( شويعر ) إلى ( شاعر ) إن كنت أستحق ذلك ..., ببركات بوجودك أيها الخدن الأصيل ... وسأصحّح ما أشرت اليه ياابن الأحرار ...... كما أني قدعدت صياغة قصدية المرحوم ( أخي جعفر ) قبل مُدة بعد نقدك البنـّاء لها حيث كانت من البحر الكامل ... وسانشرها عما قريب لأتشرّف بمرورك النور عليها ونقدك الميمون لها ..... وسيكون البيت أعلاه بعد التصحيح كما في أدناه ..,

أَين ذووا الإجـــرامِ حتَّى يعلمُــوا
أَنَّ ( عليّا ) للعِدى هو مرصَـــدُ

خادمك الأصغر

بهاء آل طعمه