عرض مشاركة واحدة

شيرازي للأبد
مــوقوف
رقم العضوية : 68078
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 127
بمعدل : 0.03 يوميا

شيرازي للأبد غير متصل

 عرض البوم صور شيرازي للأبد

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : شيرازي للأبد المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-10-2011 الساعة : 06:34 PM


الرواية رقم (15)
كامل الزيارات ص 541 ح 830

وبهذا الاسناد ، عن عبد الله الأصم ، عن عبد الله بن بكير الأرجاني ، قال : صحبت أبا عبد الله ( عليه السلام ) في طريق مكة من المدينة ، فنزلنا منزلا يقال له : عسفان ، ثم مررنا بجبل اسود عن يسار الطريق موحش ، .... إلى أن قال ..... وقاتل فاطمة ومحسن ، وقاتل الحسن والحسين ( عليهما السلام ) ، فاما معاوية وعمرو فما يطمعان في الخلاص ، ومعهم كل من نصب لنا العداوة ، وأعان علينا بلسانه ويده وماله ... ألخ.


الرواية رقم (16)
بحار الأنوار ج 28 ص 309
أقول : قال علي بن الحسين المسعودي في كتاب الوصية : قام أمير - المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) بأمر الله جل وعلا ، وعمره خمس وثلاثون سنة واتبعه المؤمنون ، وقعد عنه المنافقون ، ونصبوا للملك وأمر الدنيا رجلا اختاروه لأنفسهم دون من اختاره الله ، عز وجل ، ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . فروي أن العباس رضي الله عنه صار إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وقد قبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال له : امدد يدك أبايعك ، فقال : ومن يطلب هذا الامر ؟ ومن يصلح له غيرنا ؟ وصار إليه ناس من المسلمين منهم الزبير وأبو سفيان صخر بن حرب فأبى واختلف المهاجرون والأنصار ... إلى أن قال ..... فوجهوا إلى منزله فهجموا عليه وأحرقوا بابه ، و استخرجوه منه كرها ، وضغطوا سيدة النساء بالباب ، حتى أسقطت محسنا ، وأخذوه بالبيعة فامتنع ، وقال : لا أفعل : فقالوا نقتلك فقال : إن تقتلوني فاني عبد الله وأخو رسوله ، وبسطوا يده فقبضها ، وعسر عليهم فتحها ، فمسحوا عليه وهي مضمومة .... ألخ.

الرواية رقم (17)
بحار الأنوار ج 43 ص 233
مناقب ابن شهرآشوب : ولدت الحسن ( عليه السلام ) ولها اثنتي عشرة سنة وأولادها : الحسن والحسين والمحسن سقط وفي معارف القتيبي أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي . وزينب وأم كلثوم ...ألخ.

الرواية رقم (18)
الهداية الكبرى لخصيبي ص 418
فقال له الصادق : ولا كيوم محنتنا بكربلا وإن كان كيوم السقيفة واحراق الباب على أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة لأعظم وامر لأنه أصل يوم الفراش . قال المفضل : يا مولاي اسال قال : إسأل قال : يا مولاي ( وإذا المؤودة سئلت باي ذنب قتلت ) قال : يا مفضل تقول العامة انها في كل جنين من أولاد الناس يقتل مظلوما قال المفضل : نعم ، يا مولاي هكذا يقول أكثرهم قال : ويلهم من أين لهم هذه الآية هي لنا خاصة في الكتاب وهي محسن ( عليه السلام ) لأنه منا.

الرواية رقم (19)
بحار الأنوار ج 22 ص 477
كتاب الطرف للسيد علي بن طاووس نقلا من كتاب الوصية للشيخ عيسى بن المستفاد الضرير ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : لما حضرت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) الوفاة دعا الأنصار .... إلىأن قال ..... ألا إن فاطمة بابها بابي وبيتها بيتي ، فمن هتكه فقد هتك حجاب الله " ، قال عيسى : فبكى أبو الحسن ( عليه السلام ) طويلا ، وقطع بقية كلامه ، وقال : هتك والله حجاب الله ، هتك والله حجاب الله ، هتك والله حجاب الله يا أمه صلوات الله عليها.

الرواية رقم (20)
دلائل الامامة لمحمد بن جرير الطبري ( الشيعي) ص 134
حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل ( رضي الله عنه ) ، قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال : ولدت فاطمة ( عليها السلام ) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي ( صلى الله عليه وآله ) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما.

الرواية رقم (21)
كتاب سليم بن قيس ص 223
قال أبان : قال سليم : فلقيت عليا عليه السلام فسألته عما صنع عمر ، فقال : هل تدري لم كف عن قنفذ ولم يغرمه شيئا ؟ قلت : لا . قال : لأنه هو الذي ضرب فاطمة عليها السلام بالسوط حين جاءت لتحول بيني وبينهم ، فماتت صلوات الله عليها وإن أثر السوط لفي عضدها مثل الدملج.

الرواية رقم (22)
كتاب سليم بن قيس ص 224
فقال العباس لعلي عليه السلام : ما ترى عمر منعه من أن يغرم قنفذا كما أغرم جميع عماله ؟ فنظر علي عليه السلام إلى من حوله ثم اغرورقت عيناه بالدموع ، ثم قال : شكر له ضربة ضربها فاطمة عليها السلام بالسوط ، فماتت وفي عضدها أثره كأنه الدملج.

الرواية رقم (23)
الفضائل لشاذان بن جبرئيل القمي ص 141
وبالاسناد يرفعه إلى سليم بن قيس أنه قال لما قتل الحسين بن علي ( ع ) بكى ابن عباس بكاءا شديدا ثم قال ما لقيت هذه الأمة بعد نبيها اللهم إني أشهدك اني لعلي بن أبي طالب ( ع ) ولولده ولي ومن عدوه وعدو ولده برئ فاني مسلم لأمرهم ولقد دخلت على علي بن أبي طالب ( ع ) ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله بذى قار فاخرج لي صحيفة وقال يا بن عباس هذه الصحيفة املاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخطي بيدي قال فقلت يا أمير المؤمنين اقرأها علي فقرأها وإذا فيها كل شئ منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله إلى يوم قتل الحسين ( ع ) وكيف يقتل ومن يقتله ومن ينصره ومن يستشهد معه فيها ثم بكى بكاءا شديدا وأبكاني وكان فيما قرأه كيف يصنع به وكيف تستشهد فاطمة وكيف يستشهد الحسين ( ع ) وكيف تغدر به الأمة ... ألخ.

الرواية رقم (24)
الكافي ج 1 ص 459
أحمد بن مهران - رحمه الله - رفعه وأحمد بن إدريس ، عن محمد بن عبد الجبار الشيباني قال : حدثني القاسم بن محمد الرازي قال : حدثنا علي بن محمد الهرمزاني ، عن أبي عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام قال : لما قبضت فاطمة عليها السلام دفنها أمير المؤمنين سرا وعفا على موضع قبرها ، ثم قام فحول وجهه إلى قبر رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : السلام عليك يا رسول الله عني والسلام عليك عن ابنتك وزائرتك والبائتة في الثرى ببقعتك و المختار الله لها سرعة اللحاق بك ، قل يا رسول الله عن صفيتك صبري وعفا عن سيدة نساء العالمين تجلدي .... إلى أن قال ....... وهم مهيج سرعان ما فرق بيننا وإلى الله أشكو وستنبئك ابنتك بتظافر أمتك على هضمها فأحفها السؤال واستخبرها الحال ، فكم من غليل معتلج بصدرها لم تجد إلى بثه سبيلا ، وستقول ويحكم الله وهو خير الحاكمين ... ألخ.

الرواية رقم (25)
الكافي ج 1 ص 458
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنِ الْعَمْرَكِيِّ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَخِيهِ أَبِي الْحَسَنِ عليه السلام قَالَ إِنَّ فَاطِمَةَ عليها السلام صِدِّيقَةٌ شَهِيدَةٌ وَ إِنَّ بَنَاتِ الْأَنْبِيَاءِ لَا يَطْمَثْنَ.

وقال المولى المزندراني في شرحه لكلمة ( شهيدة ) ثم اتسع فاطلق على كل من قتل منهم ظلما كفاطمة عليها السلام إذ قتلوها بضرب الباب على بطنها وهي حامل فسقط حملها فماتت لذلك.

وحسبنا الله ونعم الوكيل من عمر بن الخطاب لعنه الله على ظلمة وقتلة لسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام.


من مواضيع : شيرازي للأبد 0 راي في الوحدة الاسلامية
0 الإمام الحسن والإمام الحسين (عليهما السلام) يفضحان أبا بكر وعمر!
0 أقوال آل محمد في صنمي قريش أبو بكر وعمر لعنهما الله!!
0 ولاية أهل البيت في السنة النبوية
0 إعتراف معاوية ويزيد بغصب الخلافة من قبل أبو بكر وعمر !!
رد مع اقتباس