عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية سرمكنون بين قلم ونون
سرمكنون بين قلم ونون
عضو جديد
رقم العضوية : 68254
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 70
بمعدل : 0.01 يوميا

سرمكنون بين قلم ونون غير متصل

 عرض البوم صور سرمكنون بين قلم ونون

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : علوي الهوى المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-10-2011 الساعة : 04:21 PM


بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اكرم خلق الله اجمعين واله الأطهار المنتجبين
لا سيما نخص بالشكر الجزيل الاخ العزيز علوي الهوى زادك الله في هواك وجزاك عنه خيرا
ففضل امير المؤمنين لا يعده ولا يحصه الى واجب الوجود العليم الحكيم ورسوله الكريم
سأذكر إمتناناً مني وتيمناً غيث من فيض كرمه وفضله
  1. روى الحافظ القندوزي، عن (الفقيه الحنفي) موفّق بن أحمد بن الخوارزمي، (بإسناده المذكور) عن عبد الله بن العباس قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم):
    يا علي، ما مثلك في الناس إلا كمثل سورة ((قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)) في القرآن، من قرأها مرة فكأنما قرأ ثلث القرآن، ومن قرأها مرتين فكأنما قرأ ثلثي القرآن، ومن قرأها ثلاث مرات فكأنما قرأ القرآن كله.

    وكذا أنت يا علي، من أحبّك بقلبه فقد أخذ ثلث الإيمان، ومن أحبك بقلبه ولسانه، فقد أخذ ثلثي الإيمان، ومن أحبك بقلبه ولسانه ويده، فقد جمع الإيمان كله.
    والذي بعثني بالحق نبياً، لو أحبك أهل الأرض كما يحبك أهل السماء، لما عذب الله أحداً منهم بالنار
    ينابيع المودّة/ ص125.
    وأخرج نحواً منه علاّمة الشوافع، أو الحسن بن المغازلي في مناقبه، بسنده المذكور عن النعمان بن بشير، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم)
    المناقب لابن المغازلي/ ص69 ـ 70.
    وكذلك أخرجه الفقير العيني في مناقبه، عن حذيفة بن اليمان، عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم)
    المناقب للعيني/ ص49.
    وآخرون أيضاً.

  2. العاديات ضبحًا


    العاديات من العدو، وهو الجري بسرعة ، وَ الضبح صوت أنفاس الخيل عند عدوها ، وَهو المعهود المعروف من الخيل(وإن ادعي أنه يعرض لكثير من الحيوان غيرها)، و المعنى أقسم بالخيل اللاتي يعدون يضبحن ضبحا.
    و قيل: المراد بها إبل الحاج في ارتفاعها بركبانها من الجمع إلى منى يوم النحر، و قيل: إبل الغزاة، و ما في الآيات التالية من الصفات لا يلائم كون الإبل هو المراد بالعاديات.



    الموريات قدحًا



    الإيراء إخراج النار، والقدح الضرب و الصك المعروف ، يقال: قدح فأورى إذا أخرج النار بالقدح، و المراد بها الخيل تخرج النار بحوافرها إذا عدت على الحجارة و الأرض المحصبة.
    و قيل: المراد بالإيراء مكر الرجال في الحرب، و قيل: إيقادهم النار، و قيل: الموريات ألسنة الرجال توري النار من عظيم ما تتكلم به، و هي وجوه ظاهرة الضعف.


    المغيرات صبحًا


    الإغارة و الغارة الهجوم على العدو بغتة بالخيل و هي صفة أصحاب الخيل و نسبتها إلى الخيل مجاز، و المعنى فأقسم بالخيل الهاجمات على العدو بغتة في وقت الصبح.
    ذاك هو علي بن ابي طالب صلوات الله عليه في معركة ذات السلاسل
  3. يومئذ تحدث أخبارها () بأن ربك اوحى لها
    قال: حدّثنا أبو القاسم عبد الرحمن بن محمّد بن عبد الرحمن العلوي الحسني معنعناً، عن عمرو ذي مرّة، قال: بينا عند أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) إذا تحرّكت الأرض، فجعل يضربها بيده، ثمّ قال:
    ما لكِ فلم تجبه، ثمّ قال: ما لكِ فلم تجبه، ثمّ قال: أما والله لو كانت هية (كان تقية) لحدّثتني، وإني لأنا الذي تحدّث الأرض أخبارها، أو رجل منّي

  4. وفي المناقب عن الكاظم عليه السلام التين والزيتون الحسن والحسين عليهما السلام وطور سينا عليّ بن ابي طالب عليه السلام وهذا البلد الأمين محمّد صلّى الله عليه وآله.

    { (4) لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ } بأن خصّ بانتصاب القامة وحسن الصورة واستجماع خواصّ الكائنات ونظاير ساير الموجودات.

    { (5) ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ } قيل بأن جعلناه من اهل النّار القمّي نزلت في الأوّل.

    وفي المناقب عن الكاظم عليه السلام قال الانسان الأوّل ثم رددناه اسفل سافلين ببغضه امير المؤمنين عليه السلام.

    { (6) إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ } قال علي بن أبي طالب عليه السلام.

    { (7) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ } فأيّ شيء يكذّبك يا محمّد دلالة او نطقاً بعد ظهور هذه الدلائل كذا قيل { بِالدِّينِ } في حديث المناقب بولاية عليّ بن ابي طالب عليه السلام وقيل بالجزاء القمّي الاّ الّذين آمنوا قال ذاك امير المؤمنين عليه السلام بالدّين قال بأمير المؤمنين عليه السلام فلهم اجر غير ممنون اي لا يمنّ عليهم به.

    { (8) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ } تحقيق لما سبق يعني اليس الذي فعل ذلك من الخلق والردّ بأحكم الحاكمين صنعاً و وتدبيراًمن كان كذلك كان قادراً على الاعادة والجزاء.

  5. قال محمد بن العباس عن محمد بن همام عن عبد الله ابن جعفر عن الحسن ابن موسى عن علي ابن احسان عن عبد الرحمن عن عبد الله جعفر الصادق عليه السلام قال: قال الله تعالى (الم نشرح لك صدرك -بعلي- ووضعنا عنك وزرك الذي انقض ظهرك فأذا فرغت -من نبوتك - فأنصب-عليا وصيا- والى ربك فارغب



توقيع : سرمكنون بين قلم ونون
السر المكنون بين القلم والنون
من مواضيع : سرمكنون بين قلم ونون 0 قصيدة ((ايهما اشقى ))
0 المثقفون ..... بين الاعداء .. والجهلاء
0 كركــوك .. قـدس الــعراق
0 مشروع بسماية السكني ...هل هو استثمار , أم استحمار؟
0 ماهي معايير الكذب عند الآخرين !!؟
رد مع اقتباس