|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
منتدى الشبهات والردود
بتاريخ : 24-09-2011 الساعة : 06:25 PM
كوكب الزهرة ممسوخ عند السلفية وفيه شتم و سب الملائكة و العياذ بالله منهم :
8 - عن عمير بن سعيد قال : قال علي : أرأيتم هذه الزهرة تسميها العجم ( أنا هيد ) وكانت امرأة وكان الملكان يهبطان أول النهار يحكمان بين الناس ويصعدان آخر النهار فأتتهما فأراداها على نفسها ، كل واحد من غير علم صاحبه ، ثم اجتمعا فراودها ، فقالت لهما : لا إلا أن تخبراني بم تهبطان إلى الأرض وبما تصعدان . فقال أحدهما للآخر : علمها . فقال : كيف بنا لشدة عذاب الله ؟ قال : إنا لنرجو سعة رحمة الله ، فعلماها ، فتكلمت به فطارت إلى السماء ، فمسخها الله فكانت كوكبا
الراوي: عمير بن سعيد النخعي أبو يحيى المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: العجاب - الصفحة أو الرقم: 1/322
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
رد أخت كربلائية حسينية على احدى الناصبيات التي بترت الشرح :
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كربلائية حسينية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسمه تعالى
أولا اسمه بحار الأنوار و ليس بحار المجلسي ..
ثانيا نقلتِ من بحار الأنوار لماذا لم تنقلي بأمانة ؟
بحار الأنوار الجزء 62 صفحة 220 - 221
باب 5 : أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها
1 العلل : عن علي بن أحمد بن محمد عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي عن محمد بن أحمد بن إسماعيل العلوي عن علي بن الحسين بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب قال : حدثنا علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر بن محمد عليه السلام قال : المسوخ ثلاثة عشر : الفيل والدب والارنب والعقرب والضب والعنكبوت والد عموص ( 1 ) والجري والوطواط والقرد والخنزير والزهرة وسهيل ، قيل : يابن رسول الله ما كان سبب مسخ هؤلاء ؟ قال : أما الفيل فكان رجلا جبارا لوطيا لا يدع رطبا ولا يابسا ، وأما الدب فكان رجلا مؤنثا يدعو الرجال إلى نفسه ، وأما الارنب فكانت امرأة قذرة لا تغتسل من حيض ( 2 ) ولا غير ذلك ، وأما العقرب فكان رجلا همازا لا يسلم منه أحد ، وأما الضب فكان رجلا أعرابيا يسرق الحجاج بمحجنه ، وأما العنكبوت فكانت امرأة سحرت زوجها ، وأما الدعموص فكان رجلا نماما يقطع بين الاحبة ، وأماالجري فكان رجلا ديوثا يجلب الرجال على حلائله ، وأما الوطواط فكان رجلا سارقا يسرق الرطب من رؤس النخل ، وأما القردة فاليهود اعتدوا في السبت ( 3 ) وأما الخنازير فالنصارى حين سألوا المائدة فكانوا بعد نزولها أشد ما كانوا تكذيبا ، وأما سهيل فكان رجلا عشارا باليمن ، وأما الزهرة فانها كانت امرأة تسمى ناهيد ، وهي التي تقول الناس : إنه افتتن بها هاروت وماروت ( 4 ) .
بيان : لا يدع رطبا ولا يابسا ، أي كان يطأكل من يقدر عليه من الرجال ، والمحجن كمنبر : العطا المعوجة قوله عليه السلام : وهي التي الخ يدل على أنه مما اشتهر عند العامة ولا أصل له ، فما سيأتي محمول على التقية كمامر ، والديوث بفتح الدال وتشديد الياء هو ما ذكر في الخبر .
http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar62/121.htm
خذي شبهتك فقد ردت اليكِ ...
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنية بشموخ
[ مشاهدة المشاركة ]
|
و المعصوم يأخذ بكلام الناس أنت تطعن به فهو لا يعلم و يأخذ بكلام الناس
|
هههههههه
اعوذ بالله من هذا الجهل
المعصوم لم يأخذ بكلام الناس
بل ذكرها بصيغة التمريض
يعني كأنك أنت تقول أن عيسى عليه السلام رفعه الله الى السماء لكن هو نفسه الذي تقول عنه الناس بأنه قتل
هل فهمت ؟
|
|
|
|
|