|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 62400
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 569
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
طيار عراقي
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 26-08-2011 الساعة : 01:06 AM
سيد طيار .. من انكر اجهزة الرصد حتى تتعب نفسك بتفصيلها .. انت تعتقد (واهما) بوجود اجهزة رصد تحرق الطائرة وطيارها موجودة لدى الجيش الاميركي .. كما في كلامك السابق .. هنالك فرق بين جهاز رصد رارداري يرصد ويبين المواقع ويعطي الاحداثيات ..وبين ما تدعيه انت بأنه يحرق الطائرة والطيار قبل طيرانها.. فأذا تفضلت علينا وسميته لنا لنجري عنه بحثا اذ لابد ان يكون له اسم في المعدات التقنية العسكرية.. ويا حبذا تذكر لي واقعة واحدة حاول بها طيار عراقي واحد من الطيران لمهاجمة الجيش الاميركي فأحرقته اجهزة الرصد المزعومة.. هل لك ان تذكر لنا مصدر الخبر لنتحقق من الامر ام هو مجرد اعذار وضعها الطيارون الهاربون من ساحة المواجهة لتبرير جبنهم..وياليتك تراجع نفسك هداك الله في من عليه ان يوسع تفكيره ولا يبقى يعيش في تصورات واوهام وامنيات لا صحة لها
في سابق كلامك طلبت مني ان اسأل الاميركان عن شجاعة الطيار العراقي فلما بينت لك ماهي نظرتهم لجنود صدام قلت لي اسأل العرب واسأل الايرانيين .. وانا متيقن يا اخي لوسألت الايرانيين عن قوات الغزو الصدامية لقالوا انهم مجرد غزاة احتلوا الاراضي الايرانية معتدين غاصبين تسندهم كل دول الاعراب والدول الاستكبارية برادراراتها و اقمارها الصناعية كما يعترف صدام بنفسه اذ قال نحن خضنا الحرب ضد ايران نيابة عن الغرب .. وكما اتذكر ان الجيش الصدامي بقي داخل الاراضي الايرانية لمدة سنتين ثم انهزم منها امام الزحف الايراني الذي احتل اراض عراقية لمدة ست سنوات حتى اعلن الامام الخميني امرا بالانسحاب الى الحدود الايرانية
ولست ادري لم تصر على اعادة ما يدحض من افكارك فتقول اسأل طيارا اميركيا عن الطيار العراقي .. يا اخي كفاك ان تبقى في هذا الوهم قلت لك مسبقا عن رأي الضباط الكبار في الجيش الاميركي والنيتو ..وان الجيش الصدامي بجميع فصائله وصنوفه قد تحول الى اضحوكة ومثارا للسخرية ولعبة كومبيوترية .. فأرجو منك ان تستيقظ من هذا الحلم .. وبالنسبة للطيارين الاميركان كيف تريدهم ان يحكموا على من فر من مواجهتهم وانت تقر انه لايوجد اي موقف قتالي لأي طيار عراقي في مواجهة العدو الاميركي جميع طياري صدام قد انهزموا فهل صار الجبان المهزوم من المعركة مثالا للشجاعة (ان تعجب فعجب قولهم)
|
|
|
|
|