|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 66686
|
الإنتساب : Jul 2011
|
المشاركات : 14
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ناظم الصافي الموسوي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-08-2011 الساعة : 04:20 PM
راجع ما قام به آية الله العظمى البروجردي بدعم وتشجيع دار التقريب، وطبعاً كان لهذا التأييد أثر كبير في نفوس عامة المسلمين.
ولا ينسى العالم والمسلمون ما بذله آية الله العظمى الإمام الخميني (رض) من الجهود الجبارة لوحدة المسلمين في الوقت الذي كان الاستعمار يبث الفرقة بين المسلمين، وكان الإمام أعرف الناس بمكائد أعداء الإسلام ومؤامراتهم في تفريق الأمة الإسلاميّة وكان يقول: (الذين يثيرون الفرقة بين الشيعة والسنة ليسوا من السنة ولا من الشيعة) وما قال السيد الشهيد محمد باقر الصدر(فأنا معك يا أخي وولدي السنّي بقدر ما أنا معك يا أخي وولدي الشيعي) وهذا الكلام واضح كاوضوح الشمس لما للخطاب الشيعي من تنوير الفكر الاسلامي من اجل الوحدة الاسلامية.
وبعده حمل راية الإسلام والوحدة الإسلاميّة سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي ، ونهج منهج الامام في جميع الشؤون خاصة في وحدة المسلمين ومن عناية حضرته بالوحدة أمر بتأسيس مجمع التقريب الذي اشتركنا في ندوته العالمية الثانية. وما قاله اية الله العظمى السيد علي السيستاني داعياً إلى الوحدة الإسلامية: (اهل السنة انفسنا وليس اخواننا ) كل هذا هو سبب رسالتي الى شيخ الازهر احمد الطيب عندما رد على الوهابية حينما كفرو الشيعة
|
|
|
|
|