|
الادارة
|
رقم العضوية : 33752
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 18,773
|
بمعدل : 3.23 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سلطان البرزخ
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 18-08-2011 الساعة : 05:07 PM
إن الناس يستعظمون ويستكبرون ما رأوا من القدر والنار، والذي بعثني بالنبوة، واصطفاني بالرسالة، لقد حرم الله عز وجل النار على لحم فاطمة ودمها وعصبها وشعرها، وفطم من النار ذريتها وشيعتها؛ إن من نسل فاطمة من تطيعه النار والشمس والقمر، وتضرب بين يديه الجن بالسيف، وتوفي إليه الأنبياء بعهودها، وتسلم إليه الأرض كنوزها، وتنزل عليه السماء بركات ما فيها؛ الويل ثم الويل، الويل لمن شك في فضل فاطمة، ولعنة الله ثم لعنة الله على من يبغض بعلها علي بن أبي طالب، ولم يرض بإمامة ولديها؛ إن لفاطمة موقفا، ولشيعتها أحسن موقف، وإن فاطمة تدعو قبلي وتشفع وتشفع على رغم كل راغم)
يا اخي بوركت اياديك استوقفتني كثيراً هذه الرواية
اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء ومحبيها
بحق محمد وآل محمد
بوركت اخي الفاضل مأجور
|
|
|
|
|