[فدى السيد حسن]

س: من وقف مع سوريا (كنظام )
ج : إيران وحزب الله وروسيا والصين وأحرار كثر
س: من وقف ضد سوريا
ج : أمريكا وإسرائيل (حاميتا الديمقراطية ) وأدواتهما الأوربية والعربية
س: من وقف مع حزب الله في حرب تموز
ج : سوريا وإيران وأحرار كثر
س : من وقف ضد حزب الله
ج :أمريكا وإسرائيل (حاميتا الديمقراطية ) وأدواتهما الأوربية والعربية
س: من وقف مع مقاومة فلسطين في حرب غزة
ج : سوريا وإيران وحزب الله وأحرار كثر
س: كم وقف ضد مفاومة فلسطين
ج: أمريكا وإسرائيل (حاميتا الديمقراطية ) وأدواتهما الأوربية والعربية

س: ماذا تستنتج
ج : نفس الالتفاف ونفس الاصطفاف , إذا فبدون شك لا ثورة ولا من يحزنون , كما قال أشرف الناس إنها مؤامرة

وما يعرض على التلفزيون السوري وما يبث من معلومات فصدقني ما هو إلا جزء يسير من الواقع الذي نراه وصدقني والله لم يحمي سوريا إلا الله , ونحن نرى ذلك كما نرى الشمس الساطعة وما كان مخططا لهذا البلد المقاوم كان ليهد قارة بحالها ويبيدها عن بكرة أبيها ولكن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون