|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 24606
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 3,267
|
بمعدل : 0.55 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نهروان العنزي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-07-2011 الساعة : 05:08 PM
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله
مرحبا باخي ابو حسين 88
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حسين88
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الله محيك اخي العزيز نهروان
انت لو تدبرت عند قرائتك الحديث المورود في كتاب الكافي ستجد فيه كلمة قران ومصحف
عن أبي عبدالله قال: ( وَ إِنَّ عِنْدَنَا لَمُصْحَفَ فَاطِمَةَ ( عليها السلام ) وَ مَا يُدْرِيهِمْ مَا مُصْحَفُ فَاطِمَةَ ( عليها السلام ) قَالَ قُلْتُ وَ مَا مُصْحَفُ فَاطِمَةَ ( عليها السلام ) قَالَ مُصْحَفٌ فِيهِ مِثْلُ قُرْآنِكُمْ هَذَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَ اللَّهِ مَا فِيهِ مِنْ قُرْآنِكُمْ حَرْفٌ وَاحِدٌ )
|
أجابك اخي بني هاشم
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حسين88
[ مشاهدة المشاركة ]
|
فعَنْ سَالِمِ بْنِ سَلَمَةَ قَالَ قَرَأَ رَجُلٌ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) وَ أَنَا أَسْتَمِعُ حُرُوفاً مِنَ الْقُرْآنِ لَيْسَ عَلَى مَا يَقْرَأُهَا النَّاسُ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ): ( كُفَّ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ اقْرَأْ كَمَا يَقْرَأُ النَّاسُ حَتَّى يَقُومَ الْقَائِمُ ( عليه السلام ) فَإِذَا قَامَ الْقَائِمُ ( عليه السلام ) قَرَأَ كِتَابَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى حَدِّهِ وَ أَخْرَجَ الْمُصْحَفَ الَّذِي كَتَبَهُ عَلِيٌّ ( عليه السلام )
لكن يا اخي نهروان هدانا الله وياك سواء السبيل
كلمة مصحف كما تقدمت المصحف ، فإن الحبشة يسمونه المصحف
ولكن ورد في كتاب العين للفراهيدي
وسُمِّيَ المُصْحَفُ مُصْحَفاً لأنَّه أُصْحِفَ، أي جُعِلَ جامعاً للصُحُف المكتوبة بين الدَّفَّتَيْن. والصَّحْفةُ شبه القَصْعة
المُسْلَنْطِحة العَريضة وجمعه صِحاف
جاء في كتاب المعجم الوسيط
مجموع من الصحف في مجلد وغلب استعماله في القرآن الكريم
|
لم نختلف كثيرااا
فكل ما يكتب بين الدفتين يسمى مصحفا
وليس بالضرورة ان يكون قراناً
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حسين88
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اما بالنسبة الى الرواية التي ذكرتها في بحار الانوار ج 92 صفحة رقم 42 ح 1
لم اجدها في الطبعة التي لدي لعل الطبعة التي عندك تختلف
وجزاكم الله خير
السلام عليكم
|
لا اعلم ...يمكن الطبعات مختلفة
وللاسف مكتبة يعسوب الدين لا تعمل لكان اعطيتك رابط الحديث
ولكن هذا الحديث ايضا ذكر في الموسوعة الحرة وبنفس المصدر السابق
في باب عرض المصحف على الناس
هــــــــــــــــــنا
--- نهروان العنزي ---
|
|
|
|
|