|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,431
|
بمعدل : 0.79 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-07-2011 الساعة : 05:34 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الدين الأفغاني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
توبة حفصة ورضا الله والنبي (ص) عنها ثابتة ثبوت الجبال الرواسي
وهذا ما تؤكد الروايات ومنها :" [1]) ) وقد روي ، أن النبي e طلق حفصة تطليقة ، ثم راجعها بأمر جبريل ـ عليه السلام ـ له بذلك ، وقال :" إنها صوامة ، قوامة ، وهي زوجتك في الجنة "، السلسلة الصحيحة برقم (2007)، وجلباب المرأة المسلمة برقم (87)، وصحيح الجامع برقم (4351)، وإرواء الغليل برقم (7/158)
|
عجبا زوجته في الجنة وتؤذيه ؟!!
وهذا الحديث الموضوع يذكر انها كانت صوامة قوامة سؤالي الم يكن النبي يعلم أنها صوامة قوامة قبل أن يطلقها ؟!!
والم يعلم الله تعالى هذا الامر قبل أن يقول :
{عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً }التحريم5
فهل كان الله يوعز له بالطلاق ويذكر من هن خيرا منهن من نساء المسلمين وبعدها يتراجع ويرسل جبرائيل ليخبر النبي الاكرم ويقول كانت صوامة قوامة ؟!!!!
وأين الفضل في صيامها وقيامها وغيرها من النساء صوامات قوامات بحسب ماذكرت الاية المباركة وأكدت انهن خير من حفصة وعائشة ؟
|
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 23-07-2011 الساعة 05:43 PM.
|
|
|
|
|