[الطالب313]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصواعق المرسله [ مشاهدة المشاركة ]

توثيق إبن حبان متساهل , فلا يقبل توثيق هذا الضعيف لأنهُ مخالف لأئمة الحديث .

اولا سالخص كلامي بدليل واحد عن توثيق ابن حبان عندكم ومن مصادركم مع ماموجود بالبخاري وماموجود من الالباني حتى نخرج بنتيجه
في موردين الاول


قال السيوطي في تدريب الراوي نقلاً عن الحازمي: وما ذكر من تساهل ابن حبان ليس بصحيح، فإن غايته أن يسمي الحسن صحيحاً، فإن كانت نسبته إلى التساهل باعتبار وجدان الحسن في كتابه فهي مشاحةٌ في الاصطلاح، وإن كانت باعتبار خفة شروطه فإنه يخرج في الصحيح ما كان راويه ثقة غير مدلس... ولأجل هذا ربما اعترض عليه من جعلهم ثقات من لم يعرف حاله ولا اعتراض عليه، فإنه لا مشاحة في ذلك.

المورد الثاني

الموقظه
في علم مصطلح الحديث
الامام الحافظ شمس الدين الذهبي
اعتنى به عبد الفتاح ابوغده
ص78
اولا يقول
فان خرج حديث هذا في الصحيحين فهو موثوق بذلك وان صحح له مثل الترمذي وابن خزيمه فجيد ايضا وان صحح له كالدارقطني والحاكم فاقل احواله حسن حديثه
وينقل في صفحه
79
وان كان المنفرد عنه من كبار الاثبات فاقوى لحاله ويحتج بمثله جماعه كالنسائي وابن حبان

وينبوع معرفه الثقات
تاريخ البخاري
وابن ابي حاتم
وابن حبان
وكتاب تهذيب الكمال

وينقل في صفحه80
فمافي الكتابين بحمد الله رجل احتج به البخاري او مسلم
في الاصول ورواياته ضعيفه بل حسنه او صحيحه
ومن خرج له البخاري او مسلم في الشواهد والمتابعات ففيهم من حفظه شي وفي توثيقه تردد فكل من خرج له في الصحيحين فقد
قفز القنطره فلامعدل عنه الاببرهان بين
والوثائق







اولا نلاحظ في صفحه 79 يقول
وان كان المنفرد عنه من كبار الاثبات فاقوى لحاله ويحتج بمثله جماعه كالنسائي وابن حبان
وينبوع معرفه الثقات
تاريخ البخاري
وابن ابي حاتم
وابن حبان
وكتاب تهذيب الكمال

اذن ينبوع المعرفه اشتركوا بها اربعه(البخاري.وابن ابي حاتم.وابن حبان.وتهذيب الكمال للمزي)في ماذا معرفه الثقات

اذن على كلام الذهبي فتوثيق ابن حبان كتوثيق البخاري وهذا واضح من كلامه
اذن عندما وثق عثمان بن عمر الجزري

على هذا المبنى وكلام الذهبي اذن وثاقته مقبوله والكلام واضح وضوح الشمس فالروايه الموجود بها عثمان بن عمر الجزري تعتبر صحيحه على كلام الذهبي
ولاجل هذا نعرف ان سبب كلام البيهقي والطبراني والصنعاني وكلهم ائمه عندكم كلامهم بمحله بقولهم
اسناده حسن


والان لوتتبعنا الكلام مره اخرى وهو لايحتاج لشاهد فالبخاري ومسلم اقوى من نار على علم لكن ماذا نفعل بالجهل والجهلاء فهو ينقل في
ص80

فمافي الكتابين بحمد الله رجل احتج به البخاري او مسلم
في الاصول ورواياته ضعيفه بل حسنه او صحيحه
ومن خرج له البخاري او مسلم في الشواهد والمتابعات ففيهم من حفظه شي وفي توثيقه تردد فكل من خرج له في الصحيحين فقد
قفز القنطره فلامعدل عنه الاببرهان بين

يعني على هذا الاساس هو معصوم لان كل من احتج به البخاري ومسلم مستحيل روايته ضعيفه بل حسنه وصحيحه وهذا ماهومعروف عندكم

ومن هنا

اقول ان الروايه في البخاري ومسلم وردت كالتالي



البخاري اقرا الحديث وقال اسناده حسن

واكد الحديث
وهو عن طريق موسى ابن عقبه والزهري

وساعيد كلام البخاري فقط
ص681
وذكرموسى ابن عقبه عن ابن شهاب قال(فرقدعلي على فراشرسول الله.ص.يوري عنه وباتت قريش تختلف وتاتمر ايهم يهجم على صاحبه الفراش فيرثقه حتى اصبحوا فاذا هم بعلي فسالوه فقال لاعلم لي فعلموا انه فر منهم

وهنا يقول
وذكر ابن اسحاق نحوه وزاد(ان جبريل امره لايبيتعلي على فراشه فدعا عليا فامره ان يبيت على فراشه ويسجى ببرده الاخضر ففعل ثم خرج النبي على القوم ومعه حفنه من تراب فجعل ينثرها على روسهم ويقرا(يس)الى (فهم لايبصرون)


وذكر احمدمن حديث ابن عباس
باسناد حسن
في قوله(واذا يمكر بك الذين كفروا)قال
تشاورت قريش ليله بمكه فقال بعضهم اذا اصبح فاثبتوه بالوثاق يريدون النبي وقال بعضهم اقتلوه وقال بعضهم بل اخرجوه فاطلع الله عزوجل نبيه على ذلك فبات علي على فراش النبي تلك الليله وخرج النبي حتى لحق بالغار وبات المشركين يحرسون عليا يحسبونه النبي فلمااصبحوا ثاروا عليه فلماراوا عليا رد الله مكرهم فقالوا اين صاحبك هذا قال لااادري فاقتصوااثره فلمابلغوا الجبل خلط عليهم فصعدوا في الجبل فمروا بالغار فراوا على بابه نسيج العنكبوت فقالوا لودخل ههنا لم يكن نسيج العنكبوت على بابه فمكث فيه ثلاث
ليال
ويوكد البخاري الحديث
حيث يقول
وذكر نحوه موسى ابن عقبه عن الزهري قال(مكثرسول الله بعد الحج بقيه ذي الحجه والمحرم وصفر ثم ان مشركي قريش اجتمعوا...........)
فذكر الحديث وفيه
(بات علي على فراش النبي.ص.يوري عنه وباتت قريش ياتمرون ايهم يهجم على صاحب الفراش فيوثقه فلمااصبحوااذاهم بعلي)

فالحديث الذي في البخاري هو عن موسى ابن عقبه والزهري من طريق
ومن طريق ابن اسحاق والطريق الثالث يقول البخاري باسناد حسن

اماالالباني لوقرات وثائقه جيدا لوجدته بعد ان يذكر ويقول اسناده حسن وهو اجود ماقيل

يقول في ص263
ثم وقفت على اسناده في المعجم الكبير للطبراني فتبين انه حسن لولا ان شيخ الطبراني ااحمد بن عمرو الخلال لم اقف على ترجمته وقد اخرج له في المعجم الاوسط 16 حديث ممايدل على انه من شيوخه المشهورين فان عرف او توبع فالحديث حسن


هذا تقرير الالباني
والبخاري

فنقول يارومانسي يامبتدئ لاتناطح الجبال فانت اضعف من ان نرد عليك