|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 28314
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 971
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المهاجره رفحاء
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 11-07-2011 الساعة : 06:19 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجره رفحاء
[ مشاهدة المشاركة ]
|
واضاف الصدر: يبقى تجميد جيش الامام المهدي ساريا حتى في حال عدم انسحاب الاحتلال فاني قلت ان الجيش سيظهر بلباسه الجديد وبثوبه الجديد لكن لا امل بالكثير من المنتمين له مع اعتزازي بالمخلصين والمؤمنين الشجعان الذين هم منخرطون به.
وابدى الصدر تاسفه من عدم التزام اتباعه بالقول واه لو كنتم اعنتموني بورع واجتهاد وعفة وسداد لانتصرنا على العدو ولكن فيكم من هم من الشيطان ينهلون ومن الشهوات يغرفون فتبا لهم وترحا.
وتابع اني اخيرا مضطرا الى تقديم اعتذاري للشعب العراقي وخصوصا في منطقة الامين وما وقع فيها اخيرا واعتذاري للمجاهدين فسلام على الشعب وعلى المجاهدين وكل ما ترون من سوء ممن يدعي الانتماء لي فانا اقف معكم وابرىء ممن يعمل السوء ايا كان.
وكان الصدر هدد في وقت سابق بفك تجميد جيش المهدي في حال عدم انسحاب القوات الامريكية نهاية العام الحالي. يذكر ان الصدر جمد جيش المهدي عام 2008 بعد اشتباكات حدثت بين القوات الامنية وجيش المهدي؟؟؟
|
ركزوا جيداً على كلمة ( بالكثير ) فمع إحترامي وتقديري لموقف السيد مقتدى ولكن ما الفائدة الآن أنه عرف بأن ( الكثير ) من المنتمين الى ما يسمى ( جيش المهدي ) والإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف بريئ منهم ومن أفعالهم الكثير من هؤلاء ليسوا سوى مجرمين صكاكة لا حرمة عندهم ولا دين ما الفائدة سيدنا العزيز ؟؟؟!!!!
من يعيد الشهداء الذين قتلهم هؤلاء الصكاكة ؟؟؟!!!!
من يعمر المنازل التي هدمها هؤلاء المجرمين ؟؟؟!!!
من يعيد العملية السياسية الى ماكانت عليه قبل ظهور هؤلاء المجرمين ؟؟؟!!!!
نعم قلتها وأقولها مرة أخرى هناك أشخاص شرفاء في التيار الصدري وفي جيش السيد مقتدى ولهم بطولاتهم في بغداد ضد الوهابية والقاعدة ، ولكن الكثيرين كانوا مندسين وشوهوا صورة الجيش وإسم التيار الصدري ولم يتدارك السيد أعمال هؤلاء الحثالة إلا بعد أحداث الشعبانية الدامية وما وقع فيها من قتل وتدمير وإنتهاك لحرمة الإمام الحسين عليه السلام وحرمة الزوار . . .
على العموم أشكر هذا الموقف للسيد مقتدى وأتمنى أن يضع يده بيد الشرفاء من أجل تعمير وبناء العراق وليس هدم وتدمير العراق . . .
تحياتي لكم .
|
|
|
|
|