 
وعزفٌ منفردٌ يبحثُ عنْ
صوتٍ ينشدُ هذهِ الالحانِ
المترنمةِ علىَ اطرافَ انهارِ الذّكرى
وانْ كانتْ حزينةً مليئةً بالشجنْ
لكنْ هكذاَ نحنُ
لاَ نكتبُ إلاّ ماَ بالقلبِ دونَ شعورٍ منّا
فالأقلامناَ هيَ ما تربطناَ بقلوووبناَ
تشرفتُ بمكوثيِ هناَ بينَ اسطركْ
وبعطركَ المسكوبِ في جنباتِ المنتدىَ
ايمن آل زاهر
لإشرآقتكَ جمالٌ مميزٌ
لكَ منّى كلّ الشكرِ و التقديرِ و الاحترامْ علىَ
هذا النزفِ الراقيِ
تقبلْ مرووريِ بهدوءِ نسماتِ الفجرِ
    
|