[الزينبيه-14]

سامراء
سامراء مدينة حضنت الامام وابنه الامام الحسن قديما




ظل شمس في مياه كلؤلؤ
وانت تدخل الى سامراء




أدرجت مدينة سامراء على لائحة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو). وأعلنت يونيسكو المدينة تراثا مهددا.







العجب ان لدينا اثار عمرها كثير في كل العراق لاادري لما تهمل وتغطى كانها عيب يجب ان لايكشف
غيرنا يعملون من العدم وجودا لهم وتاريخ يباهون به بين الامم

وعندنا الوجود يصبح عدما يُهمل لاادري هل من ملكوا امر السياحة لايفقهون شئ من الاثار واهميتها اقتصاديا وحضاره وعزا ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!

ام من يعرفون بالسياحة واهميتها ولهم قدرات بالتخصص فيها لايملكون الامر ولايملكون صلاحيات لازاله الغبار عن القطاع السياحي
العلم عند الله والراسخون في الدولة




اهالي سامراء واهالي الدجيل وهم يستقبلون الزائرين بكرم بالغ ودماثه خلق
سلام على سبع الدجيل



وسلام ايها البطل



بجود العطاء بما تشتهي الانفس
سمك مسكوف




السيد محمد ابن الامام الهادي في بلد باذن الله سوف نضع رابطا فيه كل مايخص سبع الدجيل



كان الإمام الهادي (ع) مهئياً للإمامة والخلافة ، فقد كان (ع) أطيب الناس مهجة، وأصدقهم لهجة ، وكان شكلاً أحسنهم واملحهم ، وكانت أوصافه كلها تجعله المبرَّز والمقدم لإمامة البشر كيف لا وهو من بيت الرسالة والإمامة ، ومقر الوصية والخلافة ؟! كيف لا وهو شعبه من روح النبوة منتضاه ومرتضاه ، وثمرة من شجرة الرسالة مجتناه ومجتباه .
ومن تلك الأخبار المروية عن أبيه الجواد (ع) عن ابائه (ع) :
روى عن اسماعيل بن مهزيار أنه قال : لما خرج أبو جعفر (ع) من المدينة المنورة إلى بغداد في الدفعة الأولى من خروجه قلت له : جعلت فداك إني خائف عليك من هذه الوجه فإلى من الأمر بعدك ؟ فكرّ بوجهه (ع) إلي ضاحكاً وقال : ليس الأمر حيث ضننت في هذه السنة فلما استدعى به المعتصم صرت إليه فقلت له : جعلت فداك ها أنت خارج فإلى من الأمر من بعدك ، فبكى (ع) حتى اخضلت لحيته بالدموع ، ثم التفت إلي فقال : عند هذه يخاف علي ، فالأمر من بعدي إلى ابني علي ، فإن أمره امري ، وقوله قولي ، وطاعته طاعتي ، والإمامة بعده في ابنه الحسن .

السلام على الحسن العسكري

سيدي ياامامي تقبل هذه القليل سلام عليكم سادتي وموالي و يعز علي انتهاك لحرماتكم



اخوتي الطيبين مااحوجني لدعائكم وانتم اهل للخير

جزى الله خيرا من وفر الصور