[حالم في الخريف]

انها وحي ايها الكعبي المبجل
ربما بل اكاد اجزم انه تنزل من فيض الضياء الفاطمي الذي غشي الوجود فصنع له لونا واعطاه صبغة فصطبغت لوحتك الفريدة بهذا الالق الفريد ...
هلا اعرتني يراعك لعلي ابلغ اسباب مدحة حرفك فأطريك ببضاعتك العظيمة ،،، فلا اجد حروفي الا ملجمة خجلة امام هذا السيل الجارف من الابداع...
هذا البحر الزاخر امامك ايها الكعبي الكبير،،، فقد امتلكت هيجانه وسكونه فأطلق اشرعتك الغراء في عبابه،،، سلمت مبدعا ودمت موفقا