|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-05-2011 الساعة : 12:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
أليست هنا تدافع عن الرسول صلى الله عليه و سلم
|
يا رجل بلله عليك لو اني دافعت عليك واليس خلقا وواجبا عليك ان تشكرني ! فاهذا الامر انا وانت فمابال رسول الله يقول عن من يدافع عنه فاحش ؟!! فهل رسول الله عديم الخلق هكذا ؟؟ ولكن اقرا جيدا الروايات ...
وكيف اسماها رسول الله فاحشه
واما عن المسكينة التي تردد شبهه وشبهه وهي لا تعرف اساسا ما معنى الشبهه ماهو
اقتباس :
|
- أولاً : إن الكلام عما شجر بين الصحابة ليس هو الأصل ، بل الأصل الاعتقادي عند أهل السنة والجماعة هو الكف والإمساك عما شجر بين الصحابة ، وهذا من قول النبي – صلى الله عليه وسلم - :" وإذا أصحابي فأمسكوا " .
|
لاحظوا بارك الله بكم هذا هو ديدنهم الصحابه معصومين لا يتطرق لهم ؟! الصحابه سرقوا ملك الزهراء وقتلوا بنت نبيهم وفسدوا في الارض فسادا ويقولون لا تذكروا ذلك ؟!!!!!!
وانا اسال من له عقل منهم اذ كانوا كلهم عدول فلماذا تخافون من دراسه احوالهم ؟!!
اقتباس :
|
ثانيا : إذا دعت الحاجة إلى ذكر ما شجر بينهم ، فلابد من التحقيق والتثبت في الروايات المذكورة حول الفتن بين الصحابة ، قال عز وجل : { يا أيها الذين امنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين } . وهذه الآية تأمر امؤمنين بالتثبت في الأخبار المنقولة إليهم عن طريق الفساق ، لكيلا يحكموا بموجبها على الناس فيندموا .
- فوجوب التثبت والتحقيق فيما نقل عن الصحابة ، وهم سادة المؤمنين أولى وأحرى ، خصوصا ونحن نعلم أن هذه الروايات دخلها الكذب والتحريف ، أما من جهة اصل الرواية أو تحريف بالزيادة والنقص يخرج الرواية مخرج الذم واللعن .
|
وهنا بدات تنوح ... ولا اعتب عليها فهي من جماعه عثمان الخسيس الكذاب ... وحرب الجمل لا ينكرها اي مسلم الا اللهم من يقبل احذيه اليهود خمس مرات بدل الصلاه ... واظنك تعرفيهم فانتي وشيوخك منهم
اقتباس :
|
- وأكثر المنقول من المطاعن الصريحة هو من هذا الباب ، يرويها الكذابون المعروفون بالكذب ، مثل ابي مخنف لوط بن يحيى ، ومثل هشام بن محمد بن السائب الكلبي ، وأمثالهما . ( منهاج السنة 5 / 72 ، وانظر دراسة نقدية " مرويات ابي مخنف في تاريخ الطبري / عصر الراشدين ، ليحيى اليحيى ) .
- ثالثاً : قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :" أما أهل السنة فإنهم في هذا الباب وغيره قائمون بالقسط شهداء لله ، وقولهم عدل لا يتناقض ، وأما الرافضة وغيرهم من أهل البدع ففي أقوالهم من الباطل والتناقض ما ننبه إن شاء الله تعالى على بعضه ، وذلك أن أهل السنة عندهم أن أهل بدر كلهم في الجنة ، وكذلك أمهات المؤمنين : عائشة وغيرها ، وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير هم سادات أهل الجنة بعد الأنبياء ".
|
هههههههههههههههههههههه
وطلحه والزبير قتلوا عثمان فهل هم وعثمان في الجنه ؟! لاحظوا الاستحمار كيف يكون القاتل والمقتول والحرامي والشريف في خانه واحده ؟ واما ابا مخنف فلم ينفرد بهذه الامور وحده ... ولكن لو كان واحد عاقلا فيكم لفهم
اقتباس :
|
- رابعاً : أهل السنة يقولون : إن أهل الجنة ليس من شرطه سلامتهم عن الخطأ ، بل ولا عن الذنب ، بل يجوز أن يُذهب الرجل منهم ذنباً صغيراً أو كبيراً ويتوب منه ،وهذا متفق عليه بين المسلمين ، ولو لم يتب منه فالصغائر مغفورة باجتناب الكبائر عند جماهيرهم ، بل وعند الأكثرين منهم أن الكبائر قد تُمحى بالحسنات التي أعظم منها وبالمصائب المكفرة .
- فأهل السنة والجماعة لا يعتقدون أن الصحابي معصوم من كبائر الإثم وصغائره ، بل تجوز عليهم الذنوب في الجملة ، ولهم من السوابق والفضائل ما يوجب مغفرة ما يصدر منهم إن صدر ، ثم إذا كان صدر من أحدهم ذنب فيكون إما قد تاب منه ، أو أتى بحسنات تمحوه ، أو غفر له بسابقته ، أو بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم ، وهم أحق الناس بشفاعته ، أو ابتلي ببلاء في الدنيا كفر به عنه ، فإذا كان هذا في الذنوب المحققة ، فكيف بالأمور التي هم مجتهدون فيها : إن أصابوا فلهم أجران ، وإن أخطئوا فلهم أجر واحد ، والخطأ مغفور .
- ثم إن القدر الذي ينكر من فعل بعضهم قليل نادر ، مغفور في جنب فضائل القوم ومحاسنهم من إيمان وجهاد وهجرة ونصرة وعلم نافع وعمل صالح .
|
عجبا على الغباء والاستحار واي والله .... هم غير معصومين ولكن كلهم في الجنه ؟ ويذنبون ذنوب كبيره ويتوبون ...
فاذا كان هذا الميزان فرعون اسلم كذلك وتاب اخر عمره فمبال الله ضلمه وخلده في النار .. واما مغفور بجنب فضائلهم فاي فضائل لسكير وحرامي ؟!!!
اقتباس :
|
- يقول الذهبي رحمه الله : " فالقوم لهم سوابق وأعمال مكفرة لما وقع بينهم ، وجهاد محّاءٌ ، وعبادة ممحصة ، ولسنا ممن يغلو في أحد منهم، ولا ندعي فيهم العصمة " . ( سير أعلام النبلاء 10 / 93 ، في ترجمة الشافعي ).
|
عجبا على هذا الغباء ايها الذهبي ... فايها الغبي نحن نتكلم عما جرى منهم ما بعد اسلامهم وليس قبله ...
يتبع لضرب النواصب على قفاهم وعلى رؤس خادمتهم
|
|
|
|
|