عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية الجابري اليماني
الجابري اليماني
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 43999
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 4,431
بمعدل : 0.79 يوميا

الجابري اليماني غير متصل

 عرض البوم صور الجابري اليماني

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : الجابري اليماني المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2011 الساعة : 03:40 AM



اسم الكتاب: إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة
اسم المصنف: البوصيري
سنة الوفاة: 840
عدد الأجزاء: 10
دار النشر: الرشد
بلد النشر: الرياض
سنة النشر: 1419هـ1998م
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: أبي عبد الرحمن عادل بن سعد-أبي إسحاق السيد بن محمو


(2399)- [4293] رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمُوصِلِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عُمَرَ بْنِ شَقِيقِ بْنِ أَسْمَاءَ الْجَرْمِيُّ الْبَصْرِيُّ، ثنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ؛ أَنَّهَا قَالَتْ: " خَرَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) فِي حِجَّةِ الْوَدَاعِ، وَأَخْرَجَ مَعَهُ نِسَاءَهُ، قَالَتْ: وَكَانَ مَتَاعِي فِيهِ خِفٌّ، وَكَانَ عَلَى جَمَلٍ نَاجٍ، وَكَانَ مَتَاعُ صَفِيَّةَ فِيهِ ثِقَلٌ، وَكَانَ عَلَى جَمَلٍ ثِقَالٍ بَطِيء، يَتَبَطَّأُ بِالرَّكْبِ.فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " حَوِّلُوا مَتَاعَ عَائِشَةَ عَلَى جَمَلِ صَفِيَّةَ، وَحَوِّلُوا مَتَاعَ صَفِيَّةَ [ ج 4 : ص 522 ] عَلَى جَمَلِ عَائِشَةَ حَتَّى يَمْشِيَ الرَّكْبُ " قَالَتْ عَائِشَةُ: فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ، قُلْتُ: يَا لَكَ عِنْدَ اللَّهِ، غَلَبَتْنَاهُ هَذِهِ الْيَهُودِيَّةُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص): فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " إِنَّ مَتَاعَكِ يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ كَانَ فِيهِ خِفٌّ، وَكَانَ مَتَاعُ صَفِيَّةَ فِيهِ ثِقَلٌ، فَأَبْطَأَ بِالرَّكْبِ، فَحَوَّلْنَا مَتَاعَهَا عَلَى بَعِيرِكِ، وَحَوَّلْنَا مَتَاعَكِ عَلَى بَعِيرِهَا ".قَالَتْ: فَقُلْتُ: أَلَسْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ ؟ قَالَتْ: فَتَبَسَّمَ، قَالَ: " أَوَ فِي شَكٍّ أَنْتِ يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ؟ " قَالَتْ: قُلْتُ: أَلَسْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ؟ فَهَلَّا عَدَلْتَ؟ وَسَمِعَنِي أَبُو بَكْرٍ، وَكَانَ فِيهِ غَرْبٌ، أَيْ: حِدَّةٌ، فَأَقْبَلَ عَلِيَّ، فَلَطَمَ وَجْهِي، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " مَهْلًا يَا أَبَا بَكْرٍ " فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَمَا سَمِعْتَ مَا قَالَتْ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " إِنَّ الْغَيْرَةَ لَا تُبَصِّرُ أَسْفَلَ الْوَادِي مِنْ أَعْلَاهُ ".هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ، وَقَدْ تَقَدَّمَ بِتَمَامِهِ فِي كِتَابِ الْحَجِّ فِي بَابِ تَحْوِيلِ الْأَمْتِعَةِ عَلَى الْجِمَالِ

الحكم على المتن: حسن

إسناد حسن




اسم الكتاب: المقصد العلي في زوائد أبي يعلى الموصلي جزء
اسم المصنف: الهيثمي
سنة الوفاة: 807
عدد الأجزاء: 2


(714)- [800] حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُمَرَ بْنِ شَقِيقِ بْنِ أَسْمَاءَ الْجَرْمِيُّ الْبَصْرِيُّ، حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبَّادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَن أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ مَتَاعِي فِيهِ خِفٌّ وَكَانَ عَلَى جَمَلٍ نَاجٍ، وَكَانَ مَتَاعُ صَفِيَّةَ فِيهِ ثِقَلٌ وَكَانَ عَلَى جَمَلٍ ثِقَالٍ بَطِيءٍ يَتَبَطَّأُ بِالرَّكْبِ.فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " حَوِّلُوا مَتَاعَ عَائِشَةَ عَلَى جَمَلِ صَفِيَّةَ وَحَوِّلُوا مَتَاعَ صَفِيَّةَ عَلَى جَمَلِ عَائِشَةَ حَتَّى يَمْضِي الرَّكْبُ ".فَقَالَتْ عَائِشَةُ: فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ قُلْتُ: يَا لِعِبَادِ اللَّهِ !!! غَلَبَتْنَا هَذِهِ الْيَهُودِيَّةُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص): فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ إِنَّ مَتَاعَكِ كَانَ فِيهِ خِفٌّ وَكَانَ مَتَاعُ صَفِيَّةَ فِيهِ ثِقَلٌ فَأَبْطَأَ بِالرَّكْبِ فَحَوَّلْنَا مَتَاعَهَا عَلَى بَعِيرِكِ وَحَوَّلْنَا مَتَاعَكِ عَلَى بَعِيرِهَا ".قَالَتْ: فَقُلْتُ: أَلَسْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ.قَالَتْ: فَتَبَسَّمَ.قَالَ: " أَوَفِي شَكٍّ أَنْتِ يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ "؟ قَالَتْ: قُلْتُ: أَلَسْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ أَفَهَلا عَدَلْتَ؟!!! وَسَمِعَنِي أَبُو بَكْرٍ وَكَانَتْ فِيهِ غَرْبٌ أَيْ حِدَّةٌ فَأَقْبَلَ عَلَيَّ فَلَطَمَ وَجْهِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " مَهْلا يَا أَبَا بَكْرٍ ".فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَا سَمِعْتَ مَا قَالَتْ؟!!!.فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " إِنَّ الْغَيْرَى لا تُبْصِرُ أَسْفَل الْوَادِي مِنْ أَعْلاهُ ".


الحكم على المتن: حسن

إسناد حسن




اسم الكتاب: أمثال الحديث لأبي الشيخ الأصبهاني
اسم المصنف: أبو الشيخ الأصبهاني
سنة الوفاة: 369
عدد الأجزاء: 1
دار النشر: الدار السلفية
بلد النشر: بومباي-الهند
سنة النشر: 1408هـ-1987م
رقم الطبعة: الثانية
المحقق: عبد العلى عبد الحميد حامد

(51)- [56] حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عُمَرَ بْنِ شَقِيقٍ، ثَنَا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: [ ج 1 : ص 96 ] خَرَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ، فَأَخْرَجَ مَعَهُ نِسَاءَهُ، وَكَانَ مَتَاعِي فِيهِ خِفٌّ، فَكُنْتُ عَلَى جَمَلٍ نَاجٍ، وَكَانَ مَتَاعُ صَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيٍّ فِيهِ ثِقَلٌ، وَكَانَتْ عَلَى جَمَلٍ بَطِيءٍ فَتَبَاطَأْنَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " حَوِّلُوا مَتَاعَ عَائِشَةَ عَلَى جَمَلِ صَفِيَّةَ، وَحَوِّلُوا مَتَاعَ صَفِيَّةَ عَلَى جَمَلِ عَائِشَةَ لِيَمْضِيَ الرَّكْبُ "، فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ، قُلْتُ: يَا لَعِبَادِ اللَّهِ، غَلَبَتْنَا هَذِهِ الْيَهُودِيَّةُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص) فَقَالَ النَّبِيُّ (ص): " يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ إِنَّ مَتَاعَكِ كَانَ فِيهِ خِفٌّ، وَمَتَاعُ صَفِيَّةَ كَانَ فِيهِ ثِقَلٌ فَبَطَّأَ بِالرَّكْبِ، فَحَوَّلْنَا مَتَاعَكِ عَلَى بَعِيرِهَا، وَحَوَّلْنَا مَتَاعَهَا عَلَى بَعِيرِكِ "، قُلْتُ: أَلَسْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ ؟ قَالَ: فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) فَقَالَ: " أَفِي شَكٍّ أَنْتِ يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ؟ " قُلْتُ: أَلَسْتَ تَزْعُمُ إِنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ؟ فَهَلا عَدَلْتَ؟ فَسَمِعَنِي أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَكَانَ فِيهِ ضَرْبٌ مِنْ حِدَّةٍ فَأَقْبَلَ عَلَيَّ يَلْطِمُ وَجْهِي، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): " مَهْلا يَا أَبَا بَكْرٍ "، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَمَا سَمِعْتَ مَا قَالَتْ؟، قَالَ: " إِنَّ الْغَيْرَى لا تُبْصِرُ أَسْفَلَ الْوَادِي مِنْ أَعْلاهُ "

الحكم على المتن: حسن

إسناد حسن



قلت : ساعد الله قلبك يارسول الله -صلى الله عليه وآله -





توقيع : الجابري اليماني
** إنـنـا للـمـوت عشّـــاق الحسين **




من مواضيع : الجابري اليماني 0 رد على اشكال إعراض النبي عن مشورة الشيخين
0 عجائب الدهر في فلتات عمر ج 7
0 الصحيح من واقعة الجمل
0 عجائب الدهر في فلتات عمر ج 6
0 محاولات قتل الامام علي (ع) من قبل السلطة المنقلبة واتباعهم
رد مع اقتباس