|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 23036
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 9,776
|
بمعدل : 1.61 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق الامام الكاظم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-04-2011 الساعة : 11:53 PM
اللهم صلي على محمد وال محمد
احسن الله تعالى لكم اجمعين يا رب
وكما قلت لكم سابقا وسانقل ما جاء في شرح الحديث
وسابين الجدل الذي وقعو فيه من جراء هذه الافتراء من مسلم
صحيح مسلم بشرح النووي - كتاب صفة القيامة والجنة والنار - عصمة النبي صلى الله عليه وسلم من الشيطان في جسمه وخاطره ولسانه
- ص 293 - قوله صلى الله عليه وسلم : ( ما منكم من أحد إلا وقد وكل به قرينه من الجن ، قالوا : وإياك ؟ قال : وإياي إلا أن الله أعانني عليه فأسلم فلا يأمرني إلا بخير ) ( فأسلم ) برفع الميم وفتحها ، وهما روايتان مشهورتان فمن رفع قال : معناه : أسلم أنا من شره وفتنته ، ومن فتح قال : إن القرين أسلم ، من الإسلام وصار مؤمنا لا يأمرني إلا بخير ، واختلفوا في الأرجح منهما فقال الخطابي : الصحيح المختار الرفع ، ورجح القاضي عياض الفتح وهو المختار ، لقوله صلى الله عليه وسلم : " فلا يأمرني إلا بخير " ، واختلفوا على رواية الفتح ، قيل : أسلم بمعنى استسلم وانقاد ، وقد جاء هكذا في غير صحيح مسلم ( فاستسلم ) وقيل : معناه صار مسلما مؤمنا ، وهذا هو الظاهر
ما شاء الله الشيطان ابشركم صار مسلم هههه
طبعا وبعدها حالو يخرجون من هذه الورطة فقال في الشرح
قال القاضي : واعلم أن الأمة مجتمعة على عصمة النبي صلى الله عليه وسلم من الشيطان في جسمه وخاطره ولسانه . وفي هذا الحديث إشارة إلى التحذير من فتنة القرين ووسوسته وإغوائه ، فأعلمنا بأنه معنا لنحترز منه بحسب الإمكان .
اقول للقاضي بعدما قلت انت ان الشيطان اسلم وضليت تتخبط حاولت تتهرب من كلامك
وتتبراء من الطعن الكبير بهذه الكلام؟؟؟
هيهات هيهات من هذه الكلام
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم
|
|
|
|
|