|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحوزوي1
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-03-2011 الساعة : 04:52 PM
حيث قال الحوزوي :
اقتباس :
|
فقد جاء في "لئالى الأخبار" (4/410-411 ) لعمدة العلماء والمحققين محمد التوسيركاني في " باب في أن أهل الجنة يسمعون صوته " هذا الحديث - وهو حديث طويل - ونصه : ( في أن أهل الجنة يسمعون صوته تعالى ويخاطبهم وينظرون إليه وهما ألذ الأشياء عندهم قال (ع) في حديث يذكر فيه إشتغال المؤمنين بنعم الجنة : فبينما هم كذلك إذ يسمعون صوتاًمن تحت العرش : يا أهل الجنة كيف ترون منقلبكم ؟ فيقولون : خير المنقلب منقلبنا وخير الثواب ثوابنا
|
اين السند ؟؟ اما انك ماخذ مقلب في نفسك يا بوجهل !!!
و الحديث مصفوع لانه خالف الاحاديث الصحيحة
لكن سوف ابحث عن سنده و مقدماً الحديث ضعيف جداً
اقتباس :
|
(3) الرؤية في الآخرة من كتب الشيعة :
وفي " البحار" (8/126ح27 باب الجنة و نعيمها ) عن عاصم بن حميد عن أبي عبد الله (ع) قال: (مامن عمل حسن يعمله العبد إلا وله ثواب في القرآن إلا صلاة الليل ، فإن الله لم يبين ثوابها لعظيم خطرها عنده فقال:{ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا} إلى قوله :{ يعملون } ثم قال: إن لله كرامة في عباده المؤمنين في كل يوم جمعة ، فإذا كان يوم الجمعة بعث الله إلى المؤمن ملكا معه حلة فينتهي إلى باب الجنة فيقول: اسأذنوا لي على فلان فيقال له: هذا رسول ربك على الباب، فيقول: لأزواجه أي شيئ ترين عليّ أحسن ؟ فيقلن : يا سيدنا والذي أباحك الجنة ما رأينا عليك شيئا أحسن من هذا بعث إليك ربك ، فيتزر بواحدة ويتعطف بالأخرى فلا يمرّ بشيئ إلا أضاء له حتى ينتهي إلى الموعد ، فإذا اجتمعوا تجلى لهم الرب تبارك وتعالى ، فإذا نظروا إليه خرّوا سجدا فيقول: عبادي ارفعوا رؤوسكم ليس هذا يوم سجود ولا يوم عبادة قد رفعت عنكم المؤونة، فيقولون : يارب وأي شيئ أفضل مما أعطيتنا ، أعطيتنا الجنة، فيقول: لكم مثل ما في أيديكم سبعين ضعفا ، فيرجع المؤمن في كل جمعة بسبعين ضعفا مثل ما في يديه وهو قوله:{ وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ } وهو يوم الجمعة ) .
|
الرد :
أنا لا أعلم كيف ينقل الحديث و تحته مباشرة تعليق المجلسي طاب ثراه
و من المعروف بأن الشيعة يأولون الاحاديث
فكيف هذا المجسم يريدنا ان نكون مثله مجسمة !!!
حيث قال المجلسي طاب ثراه :
بحار الانوار - ج8 - ص 126الى 127
بيان : قوله تجلى لهم الرب أي بأنوار جلاله وآثار رحمته وإفضاله . فإذا
نظروا إليه أي إلى ماظهر لهم من ذلك . قوله عليه السلام : بيده أي بقدرته وبرحمته ، وإنما
خص تلك الجنة بتلك الصفة لبيان امتيازها من بين سائر الجنان بمزيد الكرامة
والاحسان . ويحتمل أن يكون سائر الجنان مغروسة مبنية بتوسط الملائكة بخلاف
هذه الجنة .
|
|
|
|
|